تركت الشخص الذي أحبه كنت أرسل له صور لجسدي وندمت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا عمري 22 وطالبة كنت أحب شخصا ومتعلقة فيه وكنت خائفة أرفض له طلب ويتركني وقتها أنا كنت محافظة على قواعدي وما عمري أرسلت لأحد صور لي ولجسمي لكن بعد علاقة 6 سنوات وكنت متعلقة فيه طلب مني صورا لأجزاء جسمي كنت رافضة، ولكن كان يصر علي ويضغط ويستخدم أسلوب إنه بيتركني أو بيقفل المكالمة وخفت وأرسلت له فقط جسدي دون الوجه.
واستمر يطلب وكنت للأسف أعطيه لين ما عزمت إني أترك هالطريق بلكته من كل مكان وتبت إلى الله والتزمت في صلاتي وتقربت من الله لكن الندم يأكلني ويجيئني الخوف إنه حفظ صور التي أرسلت له مع إنه حلف إنه ما حفظ لكن خائفة إنه حفظ وندم يزيد لكن من بعده أنا ما دخلت العلاقات المحرمة وتبت لله الحمد لكن خائفة إنه. قد حفظ صور التي أرسلتها له وخائفة إن الله مايقبل توبتي
وش الحل الله يستر علي يا رب بس وش أسوي مع الخوف إنه حافظ أي شيء من الذي أرسلته له؟ مرت4 أسابيع من تركي له وتأنيب الضمير إني كسرت له قواعد ما كسرتها لأحد من قبل
وشعور أن تم استغلالي يعذبني حسبي الله ونعم الوكيل.
أتمنى الرد
20/11/2024
رد المستشار
الابنة المتصفحة الفاضلة "عنود" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك وإن شاء الله متابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
الله سبحانه وتعالى لا يرد التائبين، وأنت لم تخطئي مثل هذا الخطأ على مدار السنين رغم استمرار العلاقة 6 سنوات وكونك متعلقة به أقول ذلك رغم أنك لم يكن يصح أن تسمحي له ولا للحديث معه أن يصل إلى مثل هذا الطلب يعني هناك كان يجب أن توقفيه وتحظريه من كل مكان، رغم ذلك يحق لك ويجدر بك أن تطمعي في ستر الله سبحانه وتعالى الذي لا يفضح عبدا عوَّده على الستر.... وأن تتعلمي يا "عنود" من هذا الخطأ وتلتفتين إلى مسار حياتك تبحثين عن عمل أو عن اهتمام جديد أو قديم تنشغلين به حتى تجدين العمل أو الزوج المناسب.
أغلب حالات الخوف المشابهة يا ابنتي تكون عابرة فلا تنتظري حتى ينتهي الخوف وإنما تحركي في حياتك للحصول على حظك منها..... وسيتلاشى الخوف والتفكير في الموضوع أسرع مما تتوقعين.
اقرئي على مجانين:
من ملتزمة إلى عارية: أرسل صوري لحبيبي!
صورت له صدري وبعثت الصورة! أنا أكرهه!
الحب وما ستر، وتبادل الصور
إنستجرام من تبادل الصور إلى الهيام
شاهد صورا لي ولجسدي: شاطرة برافو!!
صور عارية من 6 سنين، والله يحب التائبين!
دنا والحب الطائش والصور العارية!
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.