|
| 
|
وسواس الكفرية حركة المهبل وتعليق الكفر والانحناء!
وسواس الكفر
أرسلت لكم من قبل وقلتم لي أن لدي وسواس قهري ولدي أيضا حصانة ضد الكفر وأنا أستخدم هذه الجملة كلما طرأ معي أمر ولله الحمد الأمور تمام
اليوم حدث معي أمر وهو تفكير داخلي دون كلام لا أتذكر بالضبط ما هو، ولكن أظن أنه رياء في إسلامي إنني أريد أن أكون مسلمة حتى يعلم زوجي أنني مسلمة ولا أدري هل الرياء يبطل إسلامي في هذه الحالة أم لا خصوصا أنني أعلم أن الرياء يبطل العمل ولم أرتح لاستخدام أنني لدي حصانة ضد الكفر هذه المرة، ما العمل خصوصا أنني في رمضان وأخاف أن أكون قد والعياذ بالله كفرت وأفطرت ولا أقضي اليوم؟
كما أنني أخشى أيضا من أنني قد أستخدم موضوع الرياء في إسلامي ضدي لكي أبطل أعمالي
لأنه تراودني نفسي لفعل ذلك
9/3/2025
وساوس
قلتم لي من قبل أنني لدي حصانة ضد الكفر وأنه لا يقع الكفر في حقي شرعا هل أي شيء يحدث معي أقول لنفسي هذا الكلام؟
لدي وسواس جديد وهو أن أفعل العمل لكي يقول الناس عني أنني مسلمة أو مؤمنة ما حكم ذلك هل يعد هذا رياء وبالتالي يبطل إسلامي
11/3/2025
هل وقع الكفر أم لا
قلتم لي أيضا في المرة الماضية أن هناك ما يشير إلى أنه لدي اضطرابا في تفكيري أو تركيزي وأنا ليس لدي ذلك أنا فقط كنت أعمل نسخ ولصق لما حدث معي
هل هذا ما اعتمدتم عليه لتقولوا لي إنه لا يقع مني الكفر لأنه تحدث معي أشياء
ولا أستطيع أن أقول لنفسي إنه لم يقع مني الكفر بسبب خوفي أن يكون هذا ما اعتمدتم عليه تقولوا لي إنه لا يقع مني الكفر
12/3/2025
رد المستشار
الابنة المتصفحة الفاضلة "شيماء" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
عندما نقول لأيٍّ من المستشيرين إن لديك حصانة ضد الكفر فإن ذلك يعني أنه يحمل على الأقل تشخيص اضطراب وسواس قهري وأقول على الأقل لأن الوسواس القهري نادرا ما يكون الاضطراب الوحيد في المريض، وحين نقول لأحدهم إننا نشك في أن لديك اضطرابا في التفكير فمعناها أننا نستشعر وجود اضطراب نفساني أشمل من مجرد وسواس قهري، وبالتالي فإن لديك حصانة ضد الكفر وهذه قاعدة عامة بالنسبة لك، ونستند في ذلك إلى أدلة واضحة وضوح الشمس في إفاداتك.
نأتي بعد ذلك إلى وسوستك الأخيرة بموضوع الرياء، وهو ليس أكثر من شكل جديد من أشكال الوسوسة، وطبيعي أن يغير الوسواس مواضيعه من حين لآخر، فتنشغلين أنت بموضوع وتتعذبين حتى يهديك الله إلى ما يهدئ من روعك بخصوصه (كما حدث في موضوع الكفر) فإذا حدث ذلك أتاك الوسواس بشكل جديد وليس عليك إلا إهماله وأداء أعمالك وعباداتك كما هي دون أي تأثر بموضوع الرياء لأنه وسواس.
الأهم من ذلك أن تكوني ذكية بما يكفي لتفهمي أن المشكلة الحقيقية ليس خطر الوقوع في الكفر وليست خطر الوقوع في الرياء فكل هذه ألبسة يلبسها الوسواس لا أكثر إنما المشكلة الحقيقية هي وجود اضطراب نفساني يحتاج إلى تشخيص وعلاج من طبيب نفساني.
اقرئي على مجانين:
مريم من الجزائر: وسواس الرياء!
الرياء والوسواس القهري!
وسواس قهري يمنعني من الصلاة! وسواس الرياء
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
تعليقات الأعضاء