قصاقيص مجانين9
أرسل عادل سليمان (35 سنة، أداري، مصر) يقول:
شكر وتقدير لأعظم طبيب نفسي أعجب به
الأستاذ الدكتور الكبير وائل أبو هندي.... تحية من عند الله مباركة طيبة؛
أود أن أرسل إليك تقديري الكبير لتأسيسكم هذا الموقع الذي يعتبر نقلة في توعية المرضى وزيادة الفهم الواقعي لديهم، وقد عرفت عنكم أنكم تلقون الجملة تغير مجرى تفكير الشخص تغييرا إيجابيا وجذريا وليس جملة تخدره إلى حين فقط ومن هذا يبدو أنكم أصحاب رسالة وتعاطف مع المعذبين الحائرين ربنا يكون في عونهم على ما يجدون.
وفي النهاية مع خالص تقديري.
4/5/2008
وبعد يومين أرسل يقول:
اقتراح بعمل شعار للموقع
السلام عليكم يا دكتور وائل أحب أقول لسيادتك أن شخصيتك الرائعة تظهر من خلال كل كلمة تكتبها فربنا يزيدك.. أحب أقول أن اسم عادل سليمان اسم صوري وأنني بعثت رسائل كثيرة بهذا الاسم وأنا شخص قد التقيت بك مرات عديدة ومسني إشراقات من روحك المحبة للخير وللتخفيف عن آلام الناس.
أرغب في عمل شعار للموقع يحتوى على تدعيم لشخصية من يقرأ هذا الشعار ويتبناه شعار يأخذ بيده وينهض به ويقوده خلال ضباب المرض والألم.
أنا يا دكتور عشت فترة طويلة مريض ويتسم مرضى بالعذاب الشديد الذي أحتسبه عند الله سبحانه وتعالى فسنوات جوهر شبابي قضيتها متألما معذبا لكن مين اللي مرتاح في الدنيا دي؟
خلال رحلة مرضى هذه كانت الأعراض الجانبية للأدوية شديدة رغم أخذي لكوجنتين وخلافه لكن هناك محطات كبيرة في حياتي مرتبطة بتطور الأدوية مثل دوا أوراب وميلريل وأخيرا سيكودال الذي أعاد لي نفسي برفق لكن أرجو من سيادتكم استئناف استقبال أسئلتنا لأن عندي كلام كثير أريد أن أسأل عن أشياء.
وأخيرا أرسل لك سلاما من عند الله ورحمته وبركاته.
6/5/2008
الأخ العزيز "عادل سليمان" كما اخترت أن تسمي نفسك أهلا وسهلا بك وأشكرك وأذكرك بأن العظمة لله وحده وأفعال بني آدم دوما ناقصة مهما اجتهد في إحسانها، أحسب أن نجاح مجانين هو بركة عمل المستشارين والمساعدين المتطوعين وإخلاص غير المتطوعين...
وأما أنا فإن كنت عرفت عني ما تقول فلعله لأنني دائما أدعو رب العزة: اللهم أنطقني بما ينفع الناس اللهم أجري الحقَّ على لساني... هذه دعوتي دائما قبل أي تسجيل لجمهور الفضائيات وهذه دعوتي كثيرا وأنا أحاور مرضاي خاصة حين يتعلق الأمرُ بزوج غائب أو زوجةٍ غائبة أو غير ذلك من الأسئلة،.... لكنها كلها أفضالٌ من الله ليس إلا يا أخي فالحمد لله.
حكاية الشعار حكاية الطويلة ويبدو أن هناك خلط بين الشعار بالجملة مثل: الصحة النفسية للفرد والأسرة والمجتمع هو الشعار الأول لسنوات.... وعندنا أيضًا ما نحته ابننا عمرو عماد بصيرة مُدرِكة وإرادة محُركِة.... وانحت لنا أنت ما شئت.
وهناك الشعار بالصورة وهذا أيضًا حاول فيه عمرو عماد ولم يرسله لي وأنا أحسبك ستنجز.. وحبذا لو تستطيع احتواء الجملة في الشعار بالصورة.. يعني أهلا بشعارك يا أخ عادل.
طويلة تبقى رحلة المرضى النفسيين مع معاناتهم ونتمنى أن تكون النقلة النوعية التي أحدثها مجانين في كثيرين من المرضى العرب، والأطباء النفسانيين بالتالي نتمنى أن يكون ذلك بداية لتقصير أمد معاناة من نستطيع إعانته... موعدنا لتذكر لنا ما تشاء من تفاصيل هو الأحد 18/5/2008 .
أرسلت إيمان (29 سنة، مدرسة، مصر) تقول:
اقتراح
أشكركم على موقعكم المتميز الذي أتاح لي تعلم أشياء كانت غائبة عن إدراكي وأيضا أشكر كل القائمين على الموقع من دكاترة ومتخصصين.
واقتراحي هو لماذا لا يمتد وقت إرسال المشكلات النفسية لوقت متأخر من الليل حتى يتاح لصاحب المشكلة أن يكون على راحته وأن يقول كل ما يجول في نفسه بعد أن يسكن وينام كل من في البيت حتى ولو تخصصوا يوم في الشهر
وشكراً
5/5/2008
أقترح يا أستاذة "إيمان" أن يكتب صاحب المشكلة مشكلته في ملف على جهازه ثم يأخذها بطريقة النسخ والبسط (copy and paste) أو القطع والبسط (cut and paste)... أقصد ليس ضروريا أن يكتب داخل التطبيق كل تفاصيل المشكلة...
نحن مضطرون لعدم إطالة مدة فتح تطبيق (برنامج) استقبال المشكلات لأسباب متعددة أهمها أننا لا نستطيع الرد على أكثر من ثلاث مشكلات يوميا.. ولأننا أجبنا بالفعل على شتى صنوف المشكلات النفسية الاجتماعية وأضفنا صفحة للأسئلة المتكررة آملين من المتصفح الراغب في إرسال مشكلته أن يقرأ أولا ما يجد من مشكلات تشبه مشكلته وكل هذا من أجل تخفيف الضغط المستمر، وثالثا يا "إيمان" هناك مشكلة العابثين الذين يرسلون المشكلة عدة مرات فيتسببون في زيادة عدد المشكلات الكلية المتلقاة بينما يقل عددها الفعلي وهؤلاء يزيدون كلما زادت مدة ترك الباب مفتوحا فماذا نفعل؟ أتمنى أن أكون قد أجبت.
أرسل عماد (38 سنة، محاسب، ألمانيا) يقول:
الوسواس القهري وأحلام اليقظة!
allah alla kl shee kadeer
5/5/2008
أهلا يا عماد الله على كل شيء قدير هذا ما كتبته أنت عربية بحروف إنجليزية... أهلا بك ولكن قراءة المشكلة بعد استعادتها من أرشيف مجانين القديم لا تبين لنا ماذا تقصد أنت هل تدعو لصاحب المشكلة بالشفاء؟ في ذلك نشاركك... ونسأل الله أن يكون منَّ عليه بالشفاء... شكرا لك وفي انتظار تفاصيل أكثر.
أرسل عوني الحوفي (69 سنة، مدير بجامعة الإسكندرية سابقاً، مصر) يقول:
كتابة آيات القرآن الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لاحظت -بارك الله فيكم- أن كتابة آيات الله الكريمة ضمن المدونات أو المقالات عبر موقعكم المبارك بإذن الله لا تكاد تقرأ لكثرة الدوائر بين الأحرف ولكتابتها باللون الأزرق الفاتح وببنط صغير أي يستحيل قراءتها، وغنىّ عن البيان ما يجب أن تحظى به آيات القرآن الكريم من الجلال والاحترام والإظهار بالمظهر الكريم الملائم لقدسيتها.
لقد ا انتظرت طويلا أن ينصلح حال كتابة الآيات القرآنية باعتبار أن الموقع يمر بمرحلة إعادة ترتيب وتبويب ارتقاءً للأفضل إلا أن المشكلة بقيت كما هي.
أتمنى لكم التوفيق، والله; من وراء القصد.
عوني الحوفي
6/5/2008
وتحت عنوان: سنريهم آياتنا في الآفاق
استمتعت بهذا البحث الشيق والاكتشاف المذهل للأستاذ الدكتور مصطفى السعدني وإن كان ضايقني كثيراً كتابة آيات القرآن الكريم بطريقة مشوهة يستحيل معها قراءة الآيات إلا بالرجوع إلى المصحف بدلالة ذكر السورة ورقم الآية وهو أمر مرهق وعسير.
هل أطمع أن يعاد نشر المقال بعد تصحيح هذا الأمر بنقل الآيات من المصحف بطريقة كوبي ثم باست؟ أرجو ذلك.
عوني الحوفي
7/5/2008
أستاذنا الفاضل أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على تنبيهك، الحقيقة أنني تحيرت كثيرا هل أغير البنط الذي تكتب به الآيات القرآنية؟ أم أكبر حجم الخط أو أغير اللون فكان أن جربت فجعلت الخط الذي كتبت به آيات الذكر الحكيم سميكا كما ترى الآن في المقال المشار إليه فهل تراها أصبحت الآن أوضح أنا في انتظار رأيكم وشكرا لك.
أرسل الدكتور سعيد السعدني (43 سنة، اختصاصي علاج نفسي، مصر) يقول:
تحية
السلام عليكم ورحمة الله،
هذه أول مرة أدخل على هذا الموقع الجيد والمفيد والذي يساهم في نشر الوعي النفسي الصحيح وفقكم الله.
وإن كنت غير راضي عن اسم الموقع مجانين خاصة بعد ما قرأت تفسير الكلمة من غلاف كتابكم الوسواس القهري فليس هذا هو المقصود بكلمة مجنون في القرآن الكريم.
مع خالص احترامي وتحياتي.
د/سعيد السعدني
8/5/2008
الزميل سعيد السعدني أهلا وسهلا بك على مجانين وألف شكر على ثقتك وإطرائك، أحسب أن التفسير الذي تشير إليه وهو ما نقول أنه قصد بمجنون في القرآن الكريم: أن المجنون هو الذي يجدد ويبدع ويقول كلامًا يراه الناس غريبًا ويكون في النهاية هو الحقيقة الخالصة!!. وهو أحد المعاني العربية للكلمة.
هذا التفسير لأحد أسباب اختيار اسم مجانين موجود هنا على الموقع في صفحتنا: عن الموقع وأما ما جاء في كتابنا الوسواس القهري من منظور عربي إسلامي فليس على غلاف الكتاب وإنما تحت التعريف بالمؤلف وهو بالنص: (ويقول في صدر موقعه أنه يستخدم كلمة "مجانين" بمعناها العربي الأصيل الذي يحمل من الإبداع والتجديد أكثر مما يحمل من المرض النفسي)، والحقيقة أننا ناقشنا هذا الموضوع طويلا على مجانين وكان آخر ما تكلمنا فيه عن هذا الأمر: عنوان الموقع –مجانين- لا لا تغيروه!
لكن دعنا من نقاش الأسماء والمسميات وتعال نتعاون في نشر مفاهيم الصحة النفسية الاجتماعية للفرد والأسرة والمجتمع وأهلا بك.
واقرأ أيضًا:
قصاقيص مجانين / تحيا كوريا الشمالية: يحيا حزب الله / شيزلونج مجانين