أسئلة ووصايا إلى الشبان والصبايا(25 يناير 1-2)
٠ أنا لا أعرف الفرق بين النصيحة والوصية
٠ ولا أريد منك أن تجيب على الأسئلة كأنك في امتحان
٠ وغالبا ليست عندي إجابات أفضل مما عندك
٠ وأرجو ألا تستمع إلي لو سمحت
٠ إبحث عن ما أقوله لك داخلك أولا ، فإن وجدته فهو منك إليك.
٠ دعني أتعلم منك، دون أن أنفخ فيك (شكرا)
الوصايا العشر الثانية:
1) لا تترك يوما دون أن تقرا صفحتين فيما لا يهمك، وعشرة (على الأقل) فيما يهمك
2) لا تتصور أنك تقبل الآخر لمجرد أنك تحملته بعض الوقت أو حتى كل الوقت، ضع نفسك مكانه تماما قبل أن تدّعي قبوله،
3) لا تستسلم للأحضان أو القبلات السهلة ولاجظ لزوجة بعض قبلات "المواطنة" و"قبول الآخر"
4) إذهب مع منطقك الخاص إلى أقصى نقطة يوصلك إليها، ثم أعد النظر فيه لو سمحت
5) لا تستسلم لأية خبرة أو رأي لمجرد أنك تحترم قائلها، أو حتى من مرّ بها
6) لا تـٌدخل أحدا جهنم لو سمحت، هذا ليس من اختصاصك لو سمحت
7) لا تجلس إلى النت (وليس الكمبيوتر) أكثر من نفس الوقت الذي تجلس فيه مع الناس
8) لا تجلس إلى النت (وليس الكمبيوتر) أكثر من نفس الوقت الذي تجلس فيه مع نفسك
9) لا تهمد،..... لكن استرح، لتعود
10) لا تسلم ما كسبته بشرف وعرق إلى غيرك إلا إذا ضمنت أنه "هو"،
الأسئلة العشرة الثانية:
1. ماذا سوف تقول لإبنك حين يعيش ذليلا لأب ذليل مع أن الله خلقه ولداً حرّا؟
2. كيف استطعت أن توقف آلة التفكير في مسئوليتك عن تبعيتك لما –أو من- لم تقتنع به؟
3. كيف ستجيب ربك حين يسألك عن سبب تصديك لحمل أمانة لم يعرضها عليك؟ ما دمت غير قادر على حملها؟
4. كيف تكون الفرحة مسئولية، والحزن مسئولية؟
5. هل توافق على أن "البلادة انتحار غبي، يبرر استمرارا أغبى"؟
6. هل تعرف معنى آخر للأمية غير الجهل بالقراءة والكتابة؟
7. أي نوع من الأمّية يمكن أن تصف به نفسك؟ وما ذا سوف تصنع في ذلك؟
8. ماذا ستفعل حين يتبرأ منك من اتبعتَ فتواه دون فحص، ويحتج هو لربكما بأن لك عقلا فلماذا لم تستعمله؟
9. ماذا سوف يكون موقفك حين يرفض رب العالمين أن تتبرأ منه كما تبرأ منك، لأنه فات الأوان؟
10. بعد أن عرفت الطريق، هل تعد للثورة القادمة على الرئيس القادم إذا كان هو هو تحت اسم آخر؟
ويتبع>>>>>>> : أسئلة ووصايا إلى الشبان والصبايا (3من؟)
واقرأ أيضاً:
حكاوي القهاوي/ سيناريو الثورة المضادة!/ تنظيف مصر من آثار الفرعون بالمقشات