قصاقيص مجانين 45

قصاقيص مجانين44
* أرسلت نرمين (42 سنة، مصر، مسلمة) تقول:
تجارب من مرض الاكتئاب من اثنين كانوا تعالجوا بالعقاقير

أنا بالتجربة الفعلية من شخصيتين محجبتين حجابا عاديا مش جدا مش ملتزمين أو متشددين في الدين يسمعون أغاني وخروج ويعني عاديين خالص كانوا عندهم اكتئاب شديد لدرجة إحداهما كانت ترى ابنتها تبكي رضيعة عمرها شهور تبكي من الجوع وهي تنظر إليها كأنها لا تعرفها نهائي رغم أنها موظفة، كانت دائما في الشغل بكاء مستمر طول النهار وكانت تعالج عند أطباء نفسيين وبالتجربة الفعلية وكان ده رأي الطبيب بجانب العلاج طول النهار تقول لا حول ولا قوه إلا بالله وتقول لا إله إلا الله كثيرا جدا وكان الطبيب بيقول لها ألا بذكر الله تطمئن القلوب وكانت تشعر بضيق شديد من هذا.
 
وسبحان الله بعد تقريبا عشرة أيام قالت شعرت براحة غريبة جدا حتى هي نفسها الآن أوقفت العلاج وكلما تشعر أن أعراض الاكتئاب سوف تبدأ بالظهور تلتزم ذكر الله كثيرا وأيضا حسبي الله ونعم الوكيل وتقول ربي إني مسني الضرُّ وأنت أرحم الراحمين، حتى زميلة أخرى كانت عندها اكتئاب وفعلا هي قامت بمساعدتها أن تعالج نفسها فقط بالذكر سبحان الله وفعلا رأيت النتيجة جميلة جدا مش مجرد دلع لا فعلا كانوا حالات صعبة جدا.
1/12/2012

المتصفحة الفاضلة "نرمين" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، لا شك أن التزام ذكر الله يشعر الإنسان المؤمن بالاطمئنان..... ولا شك كذلك أن الاستعانة بطاقة الإنسان الإيمانية كداعم لشتى صنوف العلاج التي يلجأ لها الطبيب النفساني لمساعدة مرضاه، وهناك من الدراسات ما يفيد بأن إطالة فترة الصلاة تحسن الاستجابة لعقاقير علاج القلق والاكتئاب...

معنى ما سبق هو أن الطبيب النفساني الذي عالج زميلتك مصيب في ما نصح به مع العلاج.... لكن من المهم بمكان أن نضع خطا أحمر سميكا تحت عبارتين من عبارات مشاركتك:
أولا: (وكان الطبيب يقول لها ألا بذكر الله تطمئن القلوب وكانت تشعر بضيق شديد من هذا...، وسبحان الله بعد تقريبا عشرة أيام قالت شعرت براحة غريبة جدا)..... هنا أستنتج أمرين: الأول أن زميلي ربما كان متعجلا بعض الشيء بدافع قوة إيمانه بفائدة الذكر وتحيزه لما هو من ديننا وثقافتنا لأن اختيار توقيت استخدام الجانب الديني في العلاج يجب ألا يكون في حالة الاكتئاب الشديد والتي تسلب الإيمان في أغلب الحالات.... وهو غالبا طلب منها ذلك في أول لقاء معها.
والأمر الثاني هو أن حالة الاكتئاب تلك أظهرت استجابة ممتازة وسريعة لعقار أو عقاقير الاكتئاب التي وصفها ذلك الطبيب، والنتيجة أنها بدأت تستشعر حلاوة علاقتها بربها فكان إحساسها بالراحة الغريبة جدا عند الذكر.

ثانيا: (أوقفت العلاج وكلما تشعر أن أعراض الاكتئاب سوف تبدأ بالظهور تلتزم ذكر الله كثيرا)..... هذا بالتأكيد قرارها من رأسها وهي غالبا لم تراجع معالجها ولا أخذت رأيه... لأن مدة استخدام العلاج تبدو مبتسرة بتهور! ذلك أن النوبة الاكتئابية لم تنته بعد والمكافحة الشخصية للاكتئاب.. كثيرًا ما تخدع!

وأما ما لا يصح حدوثه ولا السكوت عليه فهو أن (زميلة أخرى كانت عندها اكتئاب وفعلا هي قامت بمساعدتها أن تعالج نفسها فقط بالذكر سبحان الله وفعلا رأيت النتيجة جميلة جدا) هذا الكلام (علاج الاكتئاب فقط بذكر الله) كلام جميل لكنه غير علمي بالمرة! وغير شرعي كذلك وقد يضر فتشخيص الاكتئاب ليس أمرا هينا ليشخص بعضنا بعضا ودرجة شدة الاكتئاب كذلك لها معايير تستخدم للتفريق بين الخفيف والمتوسط والشديد...... وليس كلام الطبيب النفسي لحالة يعالجها مما يصح أن يعمم.... هذا الكلام (علاج الاكتئاب فقط بذكر الله) اليوم لدي مشاهدات ومعارف متعددة تفيد بطلانه.... وعدم صحة قوله للناس حتى في المساجد! وكفى أن أذكر لك أننا نشاهد كأطباء نفسانيين ضحايا مثل هذا الفكر من المرضى بما يكفي لإيلامنا وخجلنا مرة قولي أو أكثر أسبوعيا!

عقلا وشرعا لا يجوز أن ننصح مكتئبا شديد الاكتئاب بأن يكتفي بذكر الله علاجا لاكتئابه لأسباب عدة أهمها أننا نحرمه من علاج ينفع كل إنسان بإذن الله ومبني على التجربة والدراسة، وأننا قد ندفعه ليأس أكبر ربما موّدٍ للانتحار..... وأكثر من مريض حاول الانتحار والعياذ بالله حكى لي أنه بعدما وجدت ذكر الله لا ينفعني يئست فأقدمت على ما كنت أمتنع عنه تدينا...... وكفى....... وبالمناسبة اقرئي على مجانين:
الاستشفاء بالقرآن في الطب النفسي المعاصر
الدين والطب النفسي مشاركة
المرض النفسي دور الإيمان والعلاج بالقرآن

وشكرا لك يا أ. "نرمين" على فتحك هذا الموضوع.

* أرسل مهند (39 سنة، الأردن، مدرس إدارة نظم المعلومات، مسلم) يقول:
سنوات الضياع 

أود أن اشكر جميع القائمين على هذا الموقع الرائع والمميز وأتمنى أن يبقى منارة علم تهدي كل من أضاع الطريق.
السادة الأعزاء أنا متابع جدا وأكاد أن أجزم أنني قرأت جميع ما في هذا الموقع ولمرات عديدة وكذلك أنا عضو مشترك في هذا الموقع وأقرأ كل جديد فيه وقد حاولت مرات عديدة إرسال مشكلتي لكم والتي عجز عن حلها الأطباء وإنني أرجو توجيهي إلى كيفية إرسال مشكلتي لعل الله أن يوفقني وتكونون عونا لي على إرشادي وحل مشكلتي أو حتى تفسيرها.

لقد حاولت إرسال مشكلتي من المكان المخصص لإرسال المشاكل ولكن الموقع كان يعتذر في كل مرة ويقول نعتذر عن استقبال المشاكل في الوقت الراهن وسوف نتلقى مشاكل القراء في تاريح كذا وكذا وهلم جرا ولم أزل أحاول، لذلك أرسل إليكم وأرجو الرد وتوجيهي إلى كيفية إرسال رسالتي حتى ولو عن طريق هذا المكان الذي أكتب من خلاله الآن ولو بصورة استثنائية حيث أنني أعاني منذ أكثر من عشرين عاما ولم أجد حلا لها رغم زيارتي للأطباء في دول عديدة منها أمريكا وسويسرا والسويد والأردن إلا أنني لم أوفق بالعلاج... لذا أرجو الرد ولكم جزيل الشكر.
8/12/2012

الأخ الفاضل "مهند" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك،..... الحمد لله ها أنت أرسلت مشكلتك عبر الطريق الطبيعي للمشكلات وها قد ظهر رد أنشط مستشاري مجانين عليها.... فاستمع نصيحته: لا تكثر من مراجعة الطبيب بعد الآخر والتزم بمراجعة أخصائي في الطب النفسي العصبي ومن الله التوفيق.... وأهلا بك.

* وأرسلت هدوء الليل والقمر (24 سنة، طالبة، مسلمة، مصر) تقول:
سلام

أهلا حبيبتي مجانين، كثيرا ً بدون مبالغة أحببت هذه الصفحة جعلتها أول طرقاتي في بحثي اليومي أو غيره على شبكة العنكبوت هذه, حمد قلبي الله على أنه وقع في شباك هذه المحبوبة المجنونة التي تحمل ذكريات أوائل دخولي لهذا العالم الإليكتروني مراسلة الأشخاص الحقيقيين عبره (الأب الروحي د. وائل طبعا)، بما أني أعتبر نفسي بعد إذن حضراتكم طبعا أني صديقة لهذا الموقع العزيز فلي عليكم لوم، أوله هذا التصويت على يسار الشاشة، هو يذكرني ببيت جحا، أذهب للممر الأول فأجد الثاني ملحقا به ثم الثالث ثم ما يليهم، هل تزيدون من حيرتنا يا سادتي الكرام، كلما أحببت الضغط على زر منهم أحتار في غيره، رفقا بنا فكثيرا من المرات أبحث عن عبارة كل ما سبق....
 
ثانيا أين كتابات د.وائل التي تحلل لنا ما يحدث من هذه الدوامات المتلاحقة على عقولنا، وتثبت مواقفنا.
وأخيرا تحية وتقدير لكم جميعا ً هدوء
24/12/2012

صديقتنا القديمة الجديدة "هدوء" أهلا وسهلا بك على مجانين.... عود أحمد بعد غياب أظنه طال وعتاب لنا عليك بلا جدال...... المصريون كل المصريين في حالة من الانقسام والبلبلة والتشويش وحقيقة فإننا نعرف سبب ما نحن فيه وما نحن به بجاهلين...... لكننا نستطلع آراء وتحيزات المجانين في هذه الخيبة –العابرة إن شاء الله- التي تمر بها مصر...... وبعد ثلاثة أسابيع على الاستفتاء الأخير الذي تشيرين إليه ها هي النتائج أعلاها فساد الإعلام والقضاء والداخلية... ثم أخطاء الإخوان المتكررة وها هي الصورة أصدق إنباءً من الكلمِ:

أما لماذا أنا ساكت؟ حقيقة أنا منذ فترة نزعت نفسي من الانغماس في متابعة ما يجري في مصر من جدال أو حوار مكتفيا بمعرفة النتائج النهائية في كل مرة..... تشغلني الصورة الأكبر لما يجري في الشام وفلسطين والعراق واليمن وليبيا.... منشغل أنا بالربيع العربي الذي كأنما حبس دماء الأمة كلها لينزفها على أديم الشام!.... أهم الأحداث كان انتصار حماس والوصول إلى توازن الرعب مع الكيان الصهيوني.... من أهم ما قامت لأجله الثورة في رأيي هو تغير الحال في غزة.... وفي رأيي أيضًا أن الله أزاح طاغوت مبارك وأعوانه إكراما للمرابطين المحاصرين في القطاع قبل أن يكون لأجل عيوننا نحن المصريين.... أشرت كثيرا إلى هذا المعنى.... ولا تنسي أن أغلب فلول المصريين بما فيهم أغلب الثائرين ما تزال أخلاقهم أخلاق الفلول!..... وهذا أمر شرحه يا "هدوء" يطول وأنا غالبا مشغول....

أنا ربما أكتفي بالكلام حتى لا أتورط أو أتسرع بالحكم في مسألة أو أخرى.... ولست أحب الكتابة الانفعالية في صورة مقالات أو مدونات! عن أحوال مصر العجيبة في الفترة الأخيرة التي لا أظن أحدا من المتكلمين المحبين لمصر إلا ندم على رأي في لحظة قاله ثم فاجأت الأحداث الجميع بغير ما يتوقعون دائما!,,,
شكرا لك يا "هدوء" ويا ترى لأي الاختيارات في الاستفتاء انحزت يا ترى؟

* أرسل محمد الطيب (25سنة، طالب جامعي، مسلم، السعودية) يقول:
جاوبوني

أنا أرسلت مشكلتي واستشارتي يوم الجمعة وإلى الآن لا أجد الرد علما أنني عند دخولي لحسابي الشخصي أجد عنونة المشكلة بعنوان الهوية الانفصالية لا الخطل الجنسي ولا الشذوذ, لكن لا يوجد رد والتاريخ 24 ديسمبر ونحن الآن 25 واستشارات بتاريخ 25 ديسمبر تم الرد عليها وإلى الآن أنا لا ما المشكلة هي الواسطة حتى في مواقع الاستشارات النفسية يا ساتر سلامات؟؟؟؟؟
25/12/2012

ثم أرسل مرة أحرى يقول:
لماذا الخداع
من 22 ديسمبر وأنا مرسل مشكلتي عن طريق الاستشارة ولا أجد رد ومن هنا أرسل لكم 4مرات ولا يوجد رد, أكل هذا دعاية كاذبة وموقعكم لا يستقبل المشاكل فعليا بل ينسجها بنفسه ويجد لها الحلول تسويق جيد ولكن خداع عنه ستسألون أنا عندما سجلت ذكرت بياناتي الفعلية واسمي الحقيقي وذكرت مشكلتي لكم وهي التي لا أذكرها لأقرب الناس لي حتى, تبا لكم ولكل من له علاقة بالطب النفسي بل لا يوجد طب نفسي هو طب الدجل والخداع والفتوى من غير بينة, خدعتموني
1/1/2013

ثم مرة ثالثة يقول:
اعتذار وشكر 
شكرا واعذروني على لغتي بناء على هذه الرسالة كنت أعتزم العلاج النفسي الحقيقي وليس تفادي المشكلة والتعايش معها وأنا لم أكن أعرف الهوية الانفصالية ولا الفصام في الشخصية ولكن بدأت أقرأ في مواضيعكم واستشارتكم وقصة الرجل ذي الـ 60 عاما الذي تزوج وله 4 أبناء ما شاء الله دليل انتصار الإرادة على الرغبة وإمكانية التحول والتعديل بناء على الرد وتوضيح الأساس سوف أعتزم العلاج والتغيير وأنا لا ينقصني سواه ديني ودراستي وحياتي الاجتماعية,
شكرا دكتور سداد وشكرا دكتور وائل واعتذاري مرة ثانية.
جزاكم الله خير.
3/1/2012

الابن الفاضل "محمد الطيب" بعد وصول تبرمك الأول للموقع بتاريخ 25/12/2012 متهما إيانا بأن عندنا نعامل الناس بالواسطة... رغم أنه لم يمض على إرسالك الاستشارة إلا 3 أيام!..... كظمت غيظي وظهر بعد يومين في قصاقيص مجانين44 ردي على ابنة حدث معها نفس ما حدث معك فقلنا لها: (يحدث ما أشرت إليه عند وضع العنوان الذي ستظهر به مشكلتك دون أن يكون رد مستشارها قد وصل لأننا في حال وصول الرد وتأخر النشر عادة ما نرسل الرد إلى بريد المستشير،...... لكن إذا وضع العنوان قبل وصول الرد، وحاول صاحب المشكلة قراءة الرد يحدث ما تشتكين منه الآن شكرا لك....) هذا إذن ما يحدث معك يا ولدي واصبر فقريبا إن شاء الله يكون الرد.

وبعد ستة أيام أرسلت تتهمنا بالخداع والدعاية بالكذب وعدم استقبال المشكلات الحقيقية وإنما فقط نلفق مشكلات ونلفق لها حلولا..... شكرا يا محمد يا طيب!.... ثم بعد يومين من هذا الهجوم الأخير أي بتاريخ 3 يناير 2012 ظهر الرد على استشارته: الهوية الانفصالية لا الخطل الجنسي ولا الشذوذ!
فأرسل يشكرنا ويعتذر... ونحن نقبل الاعتذار ونبشره بالتوفيق في الخروج من أزمته قريبا إن شاء الله.

لكننا إزاء ذلك نرجو من الأخوة والأخوات مستخدمي خدمة الاستشارات المجانية شيئين جد هامين:
الأول: نرجو من الجميع التفضل والتكرم بإنفاق بعض الجهد والوقت في قراءة المنشور على صفحة الأسئلة المتكررة FAQ لما ينتج عن ذلك من تخفيف الضغط على الموقع.
الثاني: هو الصبر والتأني والتسلي بقراءة أي من المواد المنشورة على الموقع وفيها فائدة إن شاء الله كبيرة..... 

* أرسلت "lyly" (مصرية، 25سنة، مسلمة، خريجة تربية لغة عربية، متزوجة) تقول:
آسفة

السلام عليكم؛
أنا قرأت قصاقيص مجانين44 بجد أنا مش عارفة الكلام الصعب دا طلع مني إزاي؟
بس غالبا ببقى متخلفة وغبية وأنا غضبانة وأكيد كتبت الكلام الغبي دا وأنا مضايقة، واضح إن حضرتكم اتخنقتوا مني والله عندكم حق وإن شاء الله بعد كدا هبقى أنقي ألفاظي وكلماتي.

حضرتك أنا خريجة عربي صحيح بس من خمس سنين وترم فأكيد نسيت حاجات كتير بس كنت زمان بكتب شعر لما بكون رايقة، وكنت بموت في قراءة الشعر مثل عنترة ونزار وقيس بن الملوح وحسان بن ثابت، فعذرا أني نسيت صدفات بحر اللغة العربية

أنا حسيت من رد حضرتك أنك بتسخر مني بذوق بس عندك حق أنا زودتها في رسايلي، وعلى فكرة أنا متابعة الموقع يوميا بس ساعات كتييييييييير مبسجلش الدخول غير لما أحب أعلق أو أكتب حاجة، واستفدت من استشارة عن تنظيم وترتيب البيت الحمد لله أفادتني وحاسة أني مودي بقى أحسن، وشكرا لحضرتك ولدكتور سداد الطيب اللي بيرد على استشاراتي وشكرا للموقع كله.
27/12/2012

الأستاذة الفاضلة "lyly" أهلا وسهلا بك دائما على مجانين، لم نكن نسخر منك بالتأكيد، ونسامحك على كل شيء باستثناء نسيانك للغة العربية... بالنسبة لنا هذا تقصير في حمل أمانة يفترض أن دارسي اللغة العربية يحملونها في هذا الزمان معوج اللسان.... لكن ربما لم تكوني اخترت التخصص عن حب... وما دمت لا تعملين في التدريس... خلاص! 
يسعدنا تواجدك على الموقع كل الأوقات... ويؤسفنا جدا جدا ألا تشاركي بالآراء والتعليقات في كل وفي جميع الأوقات... دمتم جميعا بخير ومجانين!

واقرأ أيضًا: 
قصاقيص مجانين