هل زواج المرأة وطلاقها وزواجها وطلاقها عدة مرات نوع من أنوا ع المساواة عشان اسمه رجل واسمها امرأة؟
(المرأة المزواج) وهي التي تتزوج وتطلق عدة مرات هل هي بحاجة إلى طبيب نفساني أم إلى تفهم المجتمع لظروفها؟؟
هل لم تجد راحتها ..أم لا تستطيع العيش بدون رجل؟؟
هل تتزوج من أجل العلاقة الزوجية؟!
هل هذا هو حقها كإنسان طبيعي؟!
هناك نساء لا ينصفهن الحظ في اختيار الزوج المناسب فيتزوجن أكثر من مرة إلا أن زواج المرأة المتكرر وإن حلله الشرع لا يحظى بترحيب وقبول اجتماعي كبير..
متى تبغض المرأة الرجل؟!
هل إذا شعرت أنها زوجته فهي ترغب في العيش دور الصديقة والعشيقة، وحين تشعر أنها زوجته يتسلل الملل فكلمة العشيقة أو دور العشيقة تكسر كل ملل الحياة الزوجية.. هل عند خروجها من علاقة زوجية تبدأ رحلة البحث عن رجل آخر؟! أم بالصدفة..
هل ستختار الرجل الأكبر أم الأصغر في الزواج؟
تعاني صاحبة هذه الشخصية من الانطواء والوحدة تحاشيا لنظرات الأقارب والأصدقاء والخوف على أزواجهن..
وهل كثرة الطلاق تعني العزوف عن الزواج لعدة مرات؟! قد تصل للسادسة أو السابعة أو أكثر؟
هل هذا نوع من الثقه في النفس الزائد.. أم قلة حياء أو عدم ثقة في نفسها أم تعاني من اضطرابات نفسية؟!
هل الرجل يرغب في أن تجمع الأنثى بين كل النساء في امرأة واحدة..
كما يوجد رجل (نسوانجي) تصبح امرأة (رجالجية) أم حقها وبالحلال وهى حرة بحياتها؟!
هل هذه المرأة تفقد الحياء الذي هو شعبه من شعب الإيمان؟!
هل جميع من تزوجتهم لم تجد الراحة مع أحد الأزواج السابقة التي تزوجتهن وحتى الآن لم تجد الرجل المناسب..
هل الحلال للرجال فقط؟ والنساء كمان عندهم خيارات حلال..
هل هذا سلوك يمثل المرأة العربية؟!
هل هذه المرأة تختار حريتها أفضل من الاستمرار تحت قمع المجتمع مع أشباه الذكور..
هل هي امرأة فاهمة ولا يهمها كلام الناس والمهم هو راحتها بشرع الله وده هو المهم..
هل هي إنسانة حرة واختارت طريقها بالحلال وهذا أفضل من علاقات خفية بالحرام..
هل ثقتها بنفسها وقدراتها على أن تكون أكثر من شخصية في مرأة واحدة، طب ليه بينتهى الموضوع بالطلاق سواء من طرفها أو من طرفهم؟!
هل هذا قلة حياء وقلة فهم وقلة دين..؟!
واقرأ أيضًا:
ما هي متلازمة ستوكهولم ؟ / الشحاذة باليوتيوب والثراء بين ليلة وضحاها