أساليب الإرشاد الجمعي
تندرج هذه الأساليب تحت تصنيفين هما:ـ
1ـ الإرشاد المتمركز حول المجموعة.
2ـ الإرشاد المتمركز حول المرشد أو الإرشاد الموجه.
الدراسات التي قام بها بعض المرشدين باستخدام الإرشاد الجمعي في علاج عدد من المشكلات وهي :ـ
1ـ تغيير الاتجاهات.
2ـ رفع تقدير الذات.
3ـ علاج الخواف المدرسي.
4ـ مشكلات التوافق الاجتماعي.
5ـ المشكلات المهنية.
لكي تتحقق أكبر فائدة من استخدام اللعب في علاج مشكلات الأطفال لابد من مراعاة الجوانب التالية:ـ
1ـ أن يترك الطفل يختار اللعبة التي يريدها دون إجباره على لعبة معينة.
2ـ ملاحظة الطفل أثناء اللعب.
3ـ مكافأة السلوك الحسن وتجاهل السلوك غير المرغوب.
4ـ تبادل الأدوار مع الطفل لتغيير السلوك غير المرغوب.
5ـ تكرار ذلك عدة مرات حتى يثبت الطفل على السلوك المرغوب.
المشكلات التي يعالجها اللعب من خلال ممارسات الإرشاد النفسي:ـ
1ـ مشكلة قلق الانفصال عن الأم.
2ـ الخجل الشديد في المواقف الاجتماعية.
3ـ تعديل توافق الطفل الذي تعرض لإساءة المعاملة.
ـ للمرشد دور في الإرشاد باللعب، ودور المرشد تتلخص مبادئه في عدة نقاط اذكرها.
1ـ توفير بيئة آمنة يمارس الطفل ألعابه بحرية دون ضغط أو خوف من الآخرين.
2ـ المحافظة على السرية في كل ما يدور بينه وبين الطفل، فهي مصدر ثقة الطفل بالمرشد، لن يصفح عن المرشد إذا اكتشف أنه كشف أسراره للآخرين.
3ـ الحرص على تكوين علاقة إرشادية تمتاز بالدفء والفهم بحيث يشعر الطفل من خلالها بالأمان والاسترخاء دون الحاجة إلى استخدام دفاعاته التي عادة ما يستخدمها عندما يكون في بيئة غير آمنة.
4ـ استخدام خبرته ومهارته في توظيف الألعاب حسب حالة الطفل والموقف وبما يتناسب مع متطلبات حل المشكلة.
س ـ ما هي معايير اختيار اللعب ـ فرديا كان أو جماعيا؟
ج ـ
1ـ الهدف من اللعبة.
2ـ طبيعة الاضطراب الذي يعاني منه الطفل.
3ـ خصائص الطفل.
واقرأ أيضاً:
كيف نربي طفلاً منظمًا؟ (2) / تربية بلا مشاكل، هل هي حقاً معادلة صعبة ؟