تهيج جنسي
شكراً على الإضافة وعلى هذا الموقع الرائع. أولاً: أنا شاب عمري ٣٥ سنة، متزوج وعندي أطفال... قصتي تبدأ عندما كان عمري ٨ سنوات وكنت في زيارة لأحد أقاربي ولم يكن الأهل معنا، جلست أنا وقريبي وتحدثنا قليلاً وكان يكبرني بعامين وبدأ يحكي لي كيف شاهد مقطع من فيلم إباحي ويشرح لي كيف يتم الإيلاج في شرج رجل آخر، وفي هذه الأثناء بدأت أتخيل نفسي وكأني أنا الذي يولج به (المفعول به) وبدأت أشعر بأشياء غريبة وإثارة في جسمي، وبدأ قريبي يمسح على فخدي ويستثير قضيبي، وبدأ يمسك يدي ويضعها على قضيبه، وفي هذه الأثناء بدأ يخلع ملابسي ويلعب بحلمة صدري ومؤخرتي، وبعد ذلك طلب مني أن أنبطح على بطني وبدأ يبصق على مؤخرتي ويحاول إدخال إصبعه في فتحة شرجي حتى تمكن، وبدأت أرتجف وأشعر بشعور غريب، بعد ذلك أحضر الفازلين ودهن قضيبه وبدأ يدخله، وهنا لم أعد أتمالك نفسي من الألم، وبنفس الوقت أشعر وكأني في عالم آخر إلى أن انتهى وبدأ المني يملأ فتحة شرجي وخارجها، وقال لي "البس ملابسك"، وبقيت بعد ذلك أتردد عليه بحجة تعليمي إلى أن بلغت الـ ١٥ من عمري وهو ١٧ من عمره وأنا أنتظر الفرصة المناسبة حتى يستفرد بي.
وأذكر تماماً عندما علمني العادة السرية وبدأت ألحس له المني على قضيبه، وعرض عليَّ إن كنت أود أن يحضر ظهره في فتحة شرجي ووافقت وبدأ ينيك وأنا في أشد حالات البسط، وعندما بدأ ظهره يقطر في فتحة شرجي تمنيت لو أن كل ساعة يطلب مني أن يجامعني، وبقيت على هذه الحالة إلى أن طُلب إلى خدمة العَلَم فصرت أبحث عن أي شيء يعوض عن قضيبه وأصبحت أدخل أي شيء في فتحة شرجي.
إلى أن تزوجت، وفي بداية الأمر كان صعباً أن أصارح زوجتي وكنت أخاف من ردة فعلها إن عرفت أني تعرضت للتحرش وبرضا مني، إلى أن بدأت أمهد لها بألعاب جنسية، وطلبت لها عن طريق موقع إنترنت قضيب صناعي... في بداية الأمر بدأت أداعبها به، وبعد ذلك أحبت الفكرة وبدأت هي تجامعني إلى أن صارحتها، وإلى الآن منذ ١٤ عام وهي تمارس معي دور الرجل وأنا المرأة عندما تكون هي في دورتها الشهرية، وهذا الأمر إلى الآن حتى أنها في بعض الأحيان هي من تبدأ بإثارتي إذا أرادت مجامعتي.
كيف أستطيع أن أعود إلى حياتي العادية بعدما اعتدت على هذا الوضع وأشعر بضيق إذا لم تجامعني على الأقل مرة في الأسبوع بعد أن كانت المدة مرة في الشهر أو في الشهرين؟
وشكراً.
27/9/2020
رد المستشار
شكراً على رسالتك.
الفقرة الأولى من رسالتك تتطرق إلى تاريخ تحرش جنسي طويل المدى، ولكنك لم تكشف للموقع إن كانت ميولك مثلية أو غيرية أو ثنائية التوجه.
الفقرة الثانية من رسالتك تتحدث عن مصارحتك لزوجتك عن تاريخك الجنسي والشخصي، وكان الأفضل من ذلك ألا تعيد ما فعله قريبك المجرم القذر بك.
تشير أيضاً في هذه الفقرة أن حياتك الجنسية مع زوجتك منذ ١٤ عاماً على هذا المنوال كما تتحدث عنه، ولم تذكر إن كانت هناك حياة جنسية طبيعية بينك وبين زوجتك.
الفقرة الأخيرة تشير إلى تمتعك بما يحدث وعدم قدرتك تغيير الحياة الجنسية.
لا يوجد أمامك سوى تغيير مسار حياتك الجنسية مع زوجتك وباختيارك، والتخلص من صدمات الماضي، والتوجه نحو موقع جديد في الحياة.
لا يوجد علاج نفسي لهذه السلوكيات، ولكن كل إنسان له المقدرة والإرادة لتغيير حاله.
وفقك الله
واقرأ أيضًا:
كيف نعيش جنسيا؟ أنا وزوجي والمطاطي مشاركة
التعليق: تفاصيل القصة شديدة التناقض