قرص الإبطين وصفع النهدين! ما لها أوروبا؟!
الانجذاب الجنسي لقرص الإبط وصفع صدور النساء
السلام عليكم.... تعرضت للتنمر في طفولتي وأعتقد-لست متذكرًا- أنه تم الاعتداء عليّ جنسيا وأنا صغير، للأسف كنت أمارس العادة السرية منذ الصغر والحمد لله تبت منذ سنوات، وأُعاني من مشكلة منذ الصغر وهي أنني أنجذب جنسيا أو أُثَار بشدَّة عند قرص إبط أي شخص-وأنا أميل إلى قرص إبط الإناث بشكل أكبر لأنه يتميز بالنعومة والمرونة وسهل القرص- وحتى أنني أُثَار فقط من تخيل أنني أقرص إحدى النساء تحت إبطها وأُشاهدها تتألَّم،
وأيضا أُثَار عندما يتم فقط ذِكر لفظ "إبط"، أو عندما أرى إبط أي شخص وخصوصًا آباط النساء- لكنِّي أحب الإبط الأبيض"أو فاتح اللون" الخالي من الشعر و القاذورات -، وقد قمت بممارسة هذا النشاط منذ سنة مع ابن خالي البالغ من العمر ١٠ سنوات - وكانت أول مرة أقرص فيها أحدًا تحت إبطه -، حيث أنني أقنعته أن أقوم بقرصِهِ تحت إبطه- بِحجَّة أنني أفعل ذلك لأجعله أقوى وقادرا على تحمل الآلام -، وكان إبطه ناعما وأبيض ونظيف- ولكنَّه كان صعب القرص قليلًا ولم يكن مَرِنًا بما فيه الكفاية لذلك وجدت صعوبة في قرْصِهِ -، وكنت أقرصه تحت إبطه بشدة لدرجة أنني كنت أترك علامات وآثار خدوش واحمرارًا تحت إبطه من كثرة وقوة القَرصْ وكان يتألَّم بشدَّة وكان ذلك ممتعًا بالنسبة لي.
لكن في النهاية اكتشَفَت أُمي الأمر وغَضِبَت؛ لذلك لم أفعل الأمر مرة أخرى وتبت إلى الله من فعل ذلك، لكنِّي لا أستطيع ترك تلك التخيُّلات-حتى أنني أقرص نفسي تحت إبطي وأقوم بإيذاء نفسي لتحقيق المتعة -وكنت أقوم بتصوير نفسي وأنا أقرص نفسي تحت إبطي وأمارس العادة السرية وأنا أشاهد الفيديو، ولكنني تبت من فعل ذلك ومن ممارسة العادة...، وأنا لا أستطيع السيطرة على تلك الشهوة الجامحة.
وأيضا أنجذب جنسيا بشدة إلى صفع صدور النساء وسماع قوة الصفعة ومشاهدة صدورِّهن تزداد احمرارًا من شدة الضرب والصفع ومشاهدتهن يتألَّمن، وقد شاهدت على اليوتيوب فيديوهات مصارَعة يقوم المصارِع بصفع المصارِعة على صدرها وتتألم المصارِعة ويتفاعل الجمهور وكان ذلك يثيرني بشدة، لكنني لم أجد فيديوهات لقرص آباط النساء على أي موقع على الإنترنت وذلك يجعلني أشعر بالحزن لأنني سأعتمد فقط على مخيلتي للوصول إلى المتعة.
وأيضًا أشعر أن حالتي نادرة بِحُكم إني لم أجد من يعاني منها أو حتى يتكلم عنها، حتى أنني أتمنى أن أسافر إلى بلد أوروبي حتى أُمارس تلك الأشياء مع الإناث وأقوم باختيار من أقرصهن تحت آباطِهِن وأصفعهن على صدورهن، لقد أخفيت تلك الميول عن أهلي خوفا من ردة فعلهم خصوصًا أنهم عصبيين بعض الشيء في تلك المواضيع الحساسة، وأنا الآن أحاول غض البصر قدر المستطاع، ولكن التخيلات لا تتركني.
أريد تشخيصًا لتلك الحالة إن كانت مرضًا نفسيًا، وأرجوكم ساعدوني على إيجاد حل، وهل هناك علاج لتلك الحالة...
جزاكم الله خيرا
21/3/2023
رد المستشار
المتصفح الفاضل "مجهوللل" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك خدمة الاستشارات بالموقع.
لا نرى معنى لتكرارك إرسال حكايتك بنفس النص وبعد يومين فقط من المرة الأولى! وقد وضح لك د. سداد جواد التميمي أنها ليست مرضا نفسانيا بقدر ما هي سلوكيات منحرفة تصدر من شخص لم ينضج بعد وبالنظر إلى كونك في عامك الـ16 يعني راشد صغير.. تتشكل ما تزال شخصيته، يعني رغم الإرهاصات المزعجة هناك أمل إذا استمعت وأحسنت تنفيذ ما قال مجيبك: (حاول التركيز على تعليمك وابتعد عن البحث عن تفسير حالتك واسترجاع ذكريات مزيفة لتبريرها. شارك زملائك ووسع شبكتك الاجتماعية الآن وتوقف عن ممارسة هذا السلوك) ... لا زيادة على هذا الرد.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين.