وساوس
السلام عليكم،، لقد نشأنا في بيت يغلب عليه الطابع الديني فوالدي كان يرسلنا لنحفظ القرآن ونحن صغار وأمي كانت منتقبة وكان أبي يمنعنا من مشاهدة المسلسلات وكنا نشاهد فقط أفلام الكرتون وعندما كان يخرج كنا نشاهد المسلسلات،، وأنا في الروضة أذكر أنني قلت لصديقتي إن طلاء الأظافر هذا يمنع الوضوء وبالتالي لا تصح معه الصلاة وكنت أسأل أمي عن عدد مرات الاستنجاء وسألت أبي هل بعد خروج الريح نستنجي أم لا وأتذكر أنني في الإعدادية كان لدي وسواس في الوضوء فكنت أبلل أكمامي في الشتاء وأعصرهم وكان لدي وساوس حول قصص الأنبياء وكنت لا أشاهدهم في رمضان خوفا من بطلان صيامي بسبب الشك، وكنت في الجامعة أعد الله بأن أصوم ثلاثة أيام إن نجحت في كل مادة بسبب خوفي من الرسوب
بعد انتهاء الجامعة قررت الذهاب لطبيب وكان مخ وأعصاب ويومها ذهبت مع أبي لعمي الذي لم يكن قد رآني منذ مدة طويلة بسبب المشاكل العائلية بين أمي وأعمامي، وعندما عدت للمنزل كنت سعيدة جدا وقلت لنفسي إن هذه الوسوسة بسبب ضعف الإيمان سأشاهد فيديوهات عن الله لكي يزداد إيماني وعندما بحثت وجدت فيديو لأحمد ديدات يخاطب والعياذ بالله ملحدا ويقول له أنا موجود إذن الله موجود عندها شعرت أنني فقدت فطرتي كيف تقول الله موجود هل هناك احتمال ألا يكون موجودا كان هذا في عام ٢٠١٦
والشك ملأ قلبي وكياني وقلت لنفسي إنني سأصدق القرآن ووضعته بجانبي وكان عيد الأضحي قد اقترب ويومها قلت لنفسي إنني لا أستحق أن أتناول منها عقابا لي على ما أشعر به من شك، طوال هذه السنوات كنت أصلي ولله الحمد وأذكر أنني في مرة قلت إنني سأصلي، ولكن والعياذ بالله لا أدري لأي إله من الثلاثة وكنت أشعر براحة كبيرة وبعدها شعرت بخطئي وأظن أنني نطقت الشهادتين منفردة
في صيامي للنذر ارتكبت خطأ وقلت إن صيامي فسد وكنت منزعجة لأن الأيام الصيام كانت متتالية وحتى أهون على نفسي قلت لنفسي عادي يعني الصيام فسد مكفرتش يعني وبعدها أصبحت أعلق حدوث الأشياء أو عدم حدوثها على الكفر كأن أقول إن حدث كذا سأكفر
بعد زواجي بسنة وبسبب ظروف عمل زوجي وأنه طوال اليوم في العمل ولا أراه إلا عند النوم وأنني وحيدة طوال اليوم عاد إلي الوسواس فأصبحت أمضي وقتا طويلا في الحمام بعد قضاء الحاجة وأعمل على المرحاض الأرضي لأنني لا أستطيع إزالة النجاسة تماما على المرحاض الإفرنجي وعندما أشعر أنني اتسخت أكثر أقوم بغسل النصف السفلي من جسدي وتنتشر النجاسة للأعلى أكثر فأقوم الاستحمام كليا
فذهبت لطبيب نفسي فكتب لي بروزاك ٢٠ مجم وأبيكسيدون ١ مجم وكان العلاج ولله الحمد فعالا جدا حتى أن دماغي توقفت عن التفكير الزائد، ولكن العلاج اختفى من الصيدليات ولم أجده بعد مده من تناول العلاج وأرسلت للطبيب فأرسل لي علاجا بديلا ولكنه لم يجدي معي فأوقفت العلاج، وبعد مدة تعبت أكثر فذهبت لطبيب آخر فكتب لي كذا وكذا ولكنهم لم يكونوا جيدين فعدت للطبيب الأول وكتب لي نفس العلاج ولكنه لم يجدي، حتى سافرت لطبيب نفسي هذه المرة وليس مخ وأعصاب كما في المرات السابقة فكتب لي كذا وكذا ولكنه لم ينفع إطلاقا.
فكنت في رمضان أعاني حرفيا فعندما أبصق أشعر أنني أبصق على والعياذ بالله رب العزة، حتى الاغتسال من الجنابة أو الحيض أتشاهد قبلها حتى تكون صلاتي صحيحة وبالتالي زواجي صحيح وعند نطق الشهادتين أشعر والعياذ بالله بشك فيهما وهذا طبعا إذا صدر مني ما يشعرني أو أعلم أنه والعياذ بالله كفر، أنا الآن تأتيني والعياذ بالله شك في الدين وفي رب العزة، وأخاف قبل الموت أن أتحول عن الدين مع العلم أنني أقول لنفسي إنني متأكدة أنني سأموت وأجد كل هذا الدين حق
أنا الآن أصبحت لا أستطيع الضحك لأن الكلام آخذه على الله أو على الدين فأخاف الضحك أو أن أتكلم أو أرد، وأصبحت أحرك إصبعي الوسطى والعياذ بالله لله وأنا أعمل أو عندما أشعر بالضيق أو الضغط أو هل والعياذ بالله حدث الكفر أم لا؟
وفي يوم شعرت بشيء غريب في فتحة مهبلي وكان شيئا أريد التخلص منه هناك فقمت بتحريك ذلك المكان ونيتي أنني والعياذ بالله أخرج الله، ومن حينها أصبحت عندما أسمع ما يتعلق بالدين أو أقرأ أو أرى أو أي فعل له علاقة بالدين أحرك ذلك المكان، وأوقات أحرك ذلك المكان والعياذ بالله لله
وأصبحت أعلق الكفر على الأشياء، حتى لو كانت لها علاقة بالقرآن أو الأحاديث كأن أقول لو مكانتش الآية التي بعدها كذا هعمل كذا وهو الكفر ويتبع ذلك حركة كشد للجبهة أو ثنيها أو تبريق للعينين وقد يحدث ذلك أثناء التعليق أو بعده عندما يحدث ما علقت عليه الكفر، وأكون بحاجة لترطيب شفتاي بلساني وعندما أفعل ذلك أشعر وكأني أفعل ذلك والعياذ بالله لله أو لما علقت عليه الكفر وكأنه لا يهمني الكفر
كنت أفكر في شيء له علاقة بالدين أو العقيدة أو الله وأردت أن أنهي التفكير الذي في قلبي فقلت الله وفي أثناء ما بقول الله جعلت أنه يخطر على قلبي أن أعلق الكفر على ما فكرت فيه، يعني ما دار بداخلي جملة (أعلق الكفر على كذا) وكان في تعبير على وشي ولا أتذكره بس كان بجبهتي وتقريبا حاجباي أيضا
المدرس قال لي ادخلي هذا الفصل قلت له أنا عليّ الثانية والثالثة وقبل ما يكلمني كنت بحفظ قرآن فنطقت حرف اللام بنفس النية التي قلت بها عليّ الثانية والثالثة وأظن أنها كانت تعليق الكفر على دخول الفصل أو ما شابه، هو في المرة الأولى لنطقي للثاني والثالثة مكنش في حاجة في النية وأنا كنت فاكرة إنه فيه ولما قلت في المرة الثانية قلتها بنيه الأولى وهي تعليق الكفر، وبعدها تضايقت وكنت عاوزة أرطب شفايفي فطلعت لساني وكأنه بغل لما حصل، علقت الكفر على أن أعمل لاف لزوجي على الفيس دون تلفظ بالكلام بذلك وابتسمت على حديث النفس، هل يقع كفر في كل مرة أفعل لاف لزوجي، وهل لو افتكرت موقف فابتسمت وثم جاء في ذهني إنه الابتسامة تكون لحديث النفس المذكور ووافقت، وهل لو عدت الابتسامة أو فردة الوش على حديث النفس يعتبر كفر، وهل لو أعدت حديث النفس أو جزء منه وأعدت الابتسامة أو فردة الوش يعتبر كفر؟؟
مع أذان الفجر ما أتذكره إنه كان هناك تحريك فتحة لا أتذكر على ماذا بالظبط وما أتذكره أنه كان مع الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله كان هناك حديث نفس ثم حركت فتحة المهبل في البداية كنت رافضة وبعدين ثم تعبت ففعلت ذلك، ولكن ظني يقول لي إنه كان تعليقا للكفر على شيء له علاقة بالتوحيد.
كنت أفكر في شيء فقلت عليه الله أكبر وحصل حاجة بجبهتي أو عيني أو همه الاتنين وبعدين أظن إنه حصل تعليق للكفر على نفس الحاجة، وبعدين رجعت عملت نفس الحركة بجبهتي أو بعيني هل لو أعدت حديث النفس مع الحركة ذا كفر؟
تذكرت صاحبتي عشان افتكرت مامتها اللي بتلبس جيب وقلت همه بيلبسوا مع بعض أنا عارفة إن هي بتلبس بناطيل بس ناسيه ففي وسط ما أنا بفتكر بتلبس أو لا علقت الكفر على كونها بتلبس والمهبل عاوز يتحرك للداخل والخارج حاولت أمنعه وفي الآخر سبته ومش عارفة هل كانت النية إنه هكفر فأهو وقمت محركة المهبل ولا لا وكمان وأنا بكتب كلمة هكفر الثانية جه في بالي أهو جتلك فرصة تقولي فيها الكلمة اللي مبتقدريش تقوليها في العادي وكان صدري منشرحا وأنا بكتبها ما حكم ذلك؟
أنا شغالة مدرسة وقالوا لي إني مفروض أروح أشرح حصة في الإعدادي وأنا مش محضرة فوأنا رايحة للإعداد كنت شايلة شنطتي صباعي اللي في النص فجه في بالي إن الصباع ذا أستغفر الله لله أنا من جوايا مكنتش رافضة، بعدها جاء لي الفكر ذا ثاني وأظن إني رفضت أنه يكون لله، وبعدين جاء في بالي إني أرطب شفايفي بلساني فعملت كده وأنا في نيتي إن تطليع اللسان ذا لله أو للي حصل لي عشان دخلت فصل إعدادي أو لربنا عشان عمل فيّ كده، وأعتقد إنه للموقف الذي صدر مني بتاع الإصبع اللي شايل الشنطة وبطلع لساني اللي هو مش فارق معايا، هل ذا يعتبر والعياذ بالله كفر؟
كنت بكتب الأرقام ١ ٢ ٣ وأثناء ومقلتش كلام بس نيتي كانت والعياذ بالله كوأنا بقول ٣ ودا اللي حسيته بس في حاجة ليها علاقة بالكفر حصلت. كيفية العودة للإسلام، بفكر في تسميع سورة الطلاق، وكنت عاوزة أسمع الآيات مع نفسي بس خوفت ما افتكرش وأعلق الكفر على إني مش فاكرة وأحرك فتحة المهبل لله ووأنا بسمّع اتحركت فتحة المهبل بس معرفش ليه.
حتى أن زوجي كان يحدثني عن توزيعات المناهج وقال لي لست بحاجة لعمل الترمين ونحن ما زلنا في الترم الأول وأنه لن يقول لي من يعملون في المجال لماذا لم تفعلي الترم الثاني فعلقت الكفر على أن يتكلم معي أحد أو ألا يتكلم معي أحد لا أتذكر وتحرك إصبعي الوسطى
وكنت في مرة أنقل أرقام... ما الحكم لو ميلت رأسي انحناء لغير الله لو كان شيء في علم الغيب زي أن زوجي مبيحبش يعتمد عليّ وأن الانحناء دا في كل مرة مبحبش يعتمد عليّ فيها المهم إنه شيء مستمر عدم الاعتماد علي، ما الحكم لو فكرت في حاجة لها علاقة بأفكاري أو اللي بعمله زي تحريك المهبل أو الإصبع الأوسط والحاجات اللي بعملها وبعدين عملت حركة بوشي زي استهزاء بها كلمة البيع في سورة البقرة قرأتها أول مرة وتاني مرة جاء لي حديث نفس ما الحكم إن كان قصدي بها أن ما فعلته صح أو ما شابه.
قرأت كلمت حقا في سورة البقرة، ما الحكم إن كانت نيتي وأنا بقول كلمة حقا إن الحاجات اللي عملتها هي حق يعني صح أو أن هي حق يعني ذا حقيقي كفر من الآخر حاجات تخالف الدين وبقول عليها إنها حق، وتضايقت إن حماتي قالت حاجة ومن جوايا حديث نفس إنه إن كان قصدها كذا وتضايقت، وبعدين لساني جوا بقي بس على آخر بوقي اللي هو هيطلع أو هو كده وحاسة إنه عمل بنية، وبعدين كان على آخره وأعدت حديث النفس جوايا قرأت كلمة حقا في سورة البقرة، ما الحكم لو حد قال في نفسه لو حصل لها حاجة وانحنى برأسه لغير الله، وطلع إنه محصلهاش حاجة وهي نايمة بعد العملية؟ حكم تعليق الكفر على أمر في كل مرة يحدث دون تلفظ مع هز الرأس
في ولد اسمه يحيى ما الحكم لو جاء لي حديث نفس وكنت عاوزة أنحني له زي السجود لغير الله يعني ومنحنتش وناديت على واحد تاني جمبه ومكنتش أعرف إنه جنبه وكأني ما صدقت عشان أبص له وأديله كراسته وانحنيت قلت للعيال هنعد ونلون المجموعة الأكثر ما الحكم لو وقاومت فكرة الانحناء وفي بنت ندهتني فبصيت لها وانحنيت يعني الانحناء متحوش من المرة الأولى وطلع في المرة الثانية في الموقفين، وبرده كنت عاوزة أدي المدير ورق وسألته الورق ذا هنا ولا وكنت عاوزة أقول له للإعدادي ما الحكم لو جوايا إنه لو الإعدادي أنحني ومكنش للإعدادي وانحنيت.
جاء لي حديث نفس إنه لو الفلفل طلع زيادة في الأكل انحني لغير الله، ولغوشت عليه دندنة جوايا وأثناء ما باكل كنت محتاجة أطلع لسانه عشان أجيب المكرونة ولو أنها قصيرة بس كنت بطلع لساني وفي كذا مرة يجيء على بالي إنه ذا للموقف اللي حصل بطلع لساني ليه يعني وأنه حتى وإن كان الفلفل طول العمر زيادة في الأكل فبطلع لساني بردو وواحدة بتقول الأكل محطوط اللي عاوز يأكل يجيء فأنا انحنيت لقدام من غير ما أقاوم فكرة إنه مش لله، يعني انحنيت وحاسة إنه مش لله لو. حد أكل أو. كل ما حد يأكل أو كل ما يعملوا أكل وتقول الجملة ذي أو أيا كان ما الحكم في هذه الحالة إحساسي بيقول لي إن كانت نيتي حاجة مش كويسة، زوجي كان يسأل واحدة يقول لها عندك ميه والميه ذي لي أنا
إيه الحكم لو دار جوايا إنه أوطي برأسي وجزء من جسمي قدامي لو مكانش فيه ميه لغير الله، واحدة جنبي كنت أظن أنها بتكلم رجل، إيه الحكم لو قلت جوايا لو بتكلم رجل هنحني لقدام لغير الله وقمت انحنيت من قبل ما أعرف بتكلم رجل ولا لا؟ ولما بصيت مكنتش بتتكلم كانت فاتحة حاجة ثانية، مع العلم إني في العادي برتاح في الانحناء لجسدي لقدام من غير ما تكون نيتي إنه لغير الله الانحناء
كنت أتكلم زوجي عن شيء له علاقة بالشهوة وبعدين افتكرت شهوتي العالية وأنها بتكون لما يتعلق بالدين وتذكرت إنه فيه مواقف بعمل فيها كده أو بربنا وكنت بضحك وساعات أمسك نفسي وساعات أكمل ضحك، وبعدها ضحكت مرتين
جاء في مخيلتي حاجة طالعة من الأرض فجاءت لي فكرة جنسية وحديث نفس له علاقة بربنا متعلق بالخيال وأظن أني علقت الكفر على شيء ومع النفس اللي بيتحرك جسمي لأعلى ولأسفل نويت الانحناء لغير الله إن كان حاجة، بعد ساعات من الموقف ذا اللي جاي في بالي قلت في نفسي إن زوجي أكيد بطل يأخذ العلاج الأولاني عشان يشوف مفعول العلاج الثاني وأظن إني علقت الكفر على كده ووأنا بتنفس جسمي بيطلع لفوق بينزل لتحت نيتي الانحناء لو كان بطل الدواء الأول أو لا
كنت بتاوب فقلت هقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ومعرفش أثناء ما بقولها ولا قبل ما أقولها جاء لي حديث نفس لو كان حاجة في الجملة ذي مش لله ذا الذي أظنه بس كانت حاجة شبه كدا لو كان كذا يبقى
زوجي كان يتكلم عن الطلبة وشرحه فقال دالة بتكون لفوق وعمل حركة بيده أظن فأنا أخذت الكلام على ربنا وطبعا بالأحياء الذي عمله بيده وافتكرت إني أنا بعمل كده بتيجي عليّ أوقات أحس أن يدي بتاخد الشكل ذا ونيتي بتكون أنها تكون لله لما يضايق أو لما بعلق على حاجة إنها تحصل ولو محصلتش يبقى الحركة دي فضحكت بس أظن أن ضحكي على اللي هوا بيعمله مش على اللي أنا بعمله
إيه حكم فعلي لتلك الحركة وإيه حكم الموقف والضحك، اتهزيت مرتين بجسمي تأكيد على حاجة مش فاكراها، اتهزيت في مرة وأنا بقول من جوايا مش عارفة على إيه اتهزيت تقريبا نيتي تحريك الإصبع أظن وأتذكر الأخير الصغير
كنت بقرأ مسألة لفظية فيها أرقام ووأنا بقرأ الأرقام كان جوايا حديث نفس مش فاكراه بس أظن أنه كفر (في الأول كتبت إنه كفر من غير أظن إنه كفر) وكنت بقاوم ها لأنها لو حاجة عادية مش هقاومها، ولما طلعت الأرقام برا معرفش ايه اللي حصل بس حسيت أو اقتنعت إني والعياذ بالله كف** فقمت عملت الزائد جامد وبنية إنها كفر زي الصليب
سمعت واحدة في الباص بتقول كلمة الطلاق ففي حاجة جوايا بتقولي انحني كده كفر يعني لو كانت بتتكلم عن الطلاق وأنا مرضيتش وبعدين طلعت الكلمة التلاقي مش الطلاق وتقريبا أنا كنت سرحانة بس لسه حديث النفس الانحناء جوايا فمع حركة الأتوبيس والهزات انحنيت بالنية التي ذكرتها والعياذ بالله بنية الكفر، هل وقع الكفر؟ هل يقع إن حدث طلاق؟
وزوجي قال لي خذي بالك من نفسك وأنا بحس الجملة دي اللي هو زي إنه إلغاء لدور ربنا فنادرا لما يستعملها ولما يستعملها بحاول أخلي نيتي كويسة بس لما قال لي كده قلت له وأنت كمان يعني والعياذ بالله بجملة الكفر كفر في الأول وذا واحد ثاني، وهزيت نفسي مع حركة الباص كذا مرة تأكيد على أول موقف، وتكرر الموقف مع واحدة ثانية انحنيت لقدام ومش فاكرة هزيت رأسي تأكيد أم لا؟
أظن أني علقت الكفر على حاجة وأكدتها بلا حول ولا قوة إلا بالله أثناء ما كنت بقول الذكر دا حصل كل دا، وأثناء ما بكتب كلمة ال ك.. مرتاحة لها ومكنتش كارهاها كأنني والعياذ بالله هعمل كدا، يعني كأني بعلق من الأول وهكفر بجد، وبعدها كنت برطب شفايفي بلساني ولما طلعت لساني طلعته بنية إنه يطلع للموقف ذا أو والعياذ بالله لله ووأنا بكتب والعياذ بالله لله في حاجة جوايا نيتي يعني إني مبسوطة وأنا بكتب إنها والعياذ بالله لله، وبعدها حبيت أرطب شفايفي ثاني وأثناء ما بعمل كدا نويت أن تطليع اللسان يكون والعياذ بالله، وبعدين كنت بضيع وقت فحطيت أصابعي في حاجة زي أخرام شبك معدن كل إصبع في مكان وحركت الشبكة جه في بالي إن والعياذ بالله أن إصبعي الأوسط يكون... فشلت يدي.
حاجة بتزقني أفكر في الموضوع ذا الحوار كله يعني بس أنا مش فاكراه كله وفي نفس الوقت عاوزني أحرك المهبل على الموضوع، كنت في الأول بتوه وفي الآخر عملت كده، ومرة ثانية عملت بإرادتي مع أذان الفجر اللي فاكراه إنه كان في تحريك فتحة المهبل مش فاكرة على إيه بالظبط بس فاكره إنه كان مع الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله كان في حديث نفس وبعدين حركت فتحة المهبل في الأول كنت رافضة وبعدين تعبت فسبتها بس ظني بيقولي إنه كان تعليقا للكفر على حاجة ليها علاقة بالتوحيد بفكر في حاجة فقلت عليها الله أكبر وحصل حاجة جبهتي أو عيني أو هما الاثنين وبعدين أظن إنه حصل تعليق للكفر على نفس الحاجة، وبعدين رجعت عملت نفس الحركة بجبهتي أو بعيني هل لو عدت حديث النفس مع الحركة ذا كفر
كنت بفكر في حاجة ليها علاقة بالدين أو العقيدة أو ربنا وبعدين عاوزة أنهي التفكير اللي في قلبي فقلت الله وفي أثناء ما بقول الله خليت إنه يخطر على قلبي أن أعلق الكفر على اللي فكرت فيه، يعني اللي دار جوايا جملة (أعلق الكفر على كذا) وكان في تعبير على وشي بس مش فاكراه بس كان بجبهتي وتقريبا حواجبي معاهم
بفكر في تسميع سورة الطلاق، وكنت عاوزة أسمع الآيات مع نفسي بس خفت مافتكزش وأعلق الكفر على إني مش فاكرة وأحرك فتحة المهبل لله، ووأنا بسمّع تحركت فتحة المهبل بس معرفش ليه، علقت الكفر على أن أعمل لاف لزوجي على الفيس دون تلفظ بالكلام بذلك وابتسمت على حديث النفس، هل يقع كفر في كل مرة أفعل لاف لزوجي؟
وهل لو افتكرت موقف فابتسمت وبعدين جاء في بالي أنه الابتسامة تكون لحديث النفس المذكور ووافقت، وهل لو أعدت الابتسامة أو فردة الوش على حديث النفس؟ وهل لو أعدت حديث النفس أو جزء منه وأعدت الابتسامة أو فردة الوش
عسل بالمكسرات.. افتكرت إيه العسل شفاء وبعدين المهبل تحرك للداخل والخارج افتكرت صاحبتي عشان افتكرت مامتها اللي بتلبس جيب وقلت همه بيلبسوا مع بعض أنا عارفة إن هي تلبس بناطيل بس ناسية ففي وسط ما أنا بفتكر بتلبس أو لا علقت الكفر على كونها بتلبس والمهبل عاوز يتحرك للداخل والخارج حاولت أمنعه وفي الآخر سبته ومش عارفة هل كانت النية إنه هكفر فهوه وقمت محركة المهبل ولا لا وكمان وأنا بكتب كلمة هكفر الثانية جاء في بالي أها جاءت لك فرصة تقولي فيها الكلمة اللي مبتقدريش تقوليها في العادي وكان صدري منشرحا وأنا أكتبها ما حكم ذلك؟ كنت بكتب الأرقام ١ ٢ ٣ وأثناء ومقلتش كلام بس نيتي كانت والعياذ بالله كأن وأنا بقول ٣ وذا اللي حسيته بس في حاجة ليها علاقة بالكفر حصلت
كيفية العودة للإسلام
حصلت مشاكل بيني وبين زوجي وهوا قرر الطلاق وبعدها قال لي إنه عشان خاطر أمه وأخته فذي آخر فرصة لي، وفي مرة بعدها كنا نازلين فهو قال لمامته إنه عادي يا ماما نازلين البلد بطريقة حسستني إن هي خائفة عليه مني وهو بيطمنها، فأنا علقت الكفر على أنها كانت خائفة مني وعلقت الكفر على أنها خائفة مني عليه، وحركت فتحة المهبل بعد تعليق الكفر
ورجعت ثاني أفتكر اللي حصل اللي هو تعليق الكفر وما بعده عشان أشوف حركة فتحة المهبل بأي نية اللي هو ذي حركة عادية لما ييجي على بالي ما يتعلق بالدين ولا إنه بحرك والعياذ بالله فتحة المهبل لله وحركت فتحة المهبل للمرة الثانية، وبعدها افتكرت اللي حصل وحركت فتحة المهبل ودا تكرر أكثر من مرة، وبعدها تكرر كمان مرة؟ هل يحصل الكفر بأي شكل من الأشكال فيما يتعلق بما ذكرت
زوجي دخل الحمام وأنا دخلت وراءه وكانت آسفة يعني رائحة الحمام وحشة فأنا كنت خائفة أعمل حاجة كفر لأني من فترة بقيت أعلق الكفر على الحاجات فاللي أنا حاسة إنه حصل إني فضلت أقول في نفسي الله الله عشان معملش حاجة بس الرائحة كانت صعبة فأنا كشرت وحاسة أو شبه متأكدة إن أنا كشرت على الله وجاء لي إحساس بيقولي إني ممكن أكون علقت الكفر على أن تظل الرائحة وحشة أو على أي حاجة ثانية بس دا كان قبل ما أقول في نفسي الله الله ولما كنت بقول الله الله محصلش مني حاجة، هل ذا فيه والعياذ بالله كفر كنت بسمع قرآن عشان منساش الحفظ وبكوي فقلت في نفسي تقريبا على ما أتذكر أنه إن تطلقت مش هيعجبني إني أحفظ قرآن وبما أني عندي وسواس في العقيدة فأظن أنه كان قصدي إنه والعياذ بالله مش هكون مسلمة ساعتها وعملت حركة ببوقي وأظن إنها كانت لوية بوز وأعتقد إنها زعل كوكتيل سلطة فواكه بعصير، أنا من جوايا علقت الكفر على كونها بتتعمل بعصير، وبعدين قلت سلطة الفواكه فواكه بتتقطع قال لي ما هي لازم بعصير
بحثت على جوجل طلع لي على ويكيبيديا إنها أحيانا بتكون سائلة وشبه سائلة أنا ركزت مع سائلة وشبه سائلة وعملت حركة ببوقي وبعدين بصيت على كلمة أحيانا وقلت في نفسي إني والعياذ بالله كفرت وشديت جامد على الحركة اللي بووقي اللي بعملها لما ببقى متأكدة من حاجة، وبعدين أدركت إني قلت كذا على نفسي وعملت الحركة اللي ببوقي على كلمة أحيانا اللي كنت فاكره بها إني كده كفرت وطلعت فاهمة غلط، لأن لو هي سائلة يبقى ذا التعليق، ولو مش سائلة يبقى مش دا التعليق، وطالما هي أحيانا سائلة شبه سائلة يبقى أحيانا أخرى قطع بدون سوائل وطالما مفيش جزم بأنها سائلة وشبه سائلة يبقى مش ذا التعليق حاجة لها علاقة بالدين َبربنا جت جوايا وأنا بقالي فترة لساني واجعني وحاسة إني عايزه أطلعه برا،، جوايا بيقولي طلعي لسانك للحاجات ذي وأنا طلعته كذا مرة
أنا لا أريد إلا أن تزول عني تلك الشكوك وأعود كما كنت قبل مشاهدة ذلك المقطع وأعيش بسلام في بيتي ومع زوجي دون كفر
ودون أن أسأل شيخا هل وقع الكفر أم لا وأن تتوقف تلك الوساوس والأفعال
18/10/2024
رد المستشار
الابنة المتصفحة الفاضلة "شيماء" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك وإن شاء الله متابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
بداية عليك أن تعرفي أن ما تسمينه تعليق الكفر وكذا هزات الرأس وحركات الجسد كالانحناء أو حركات الإصبع أو غيره، وحركات فتحة المهبل وترطيب الشفاه أو تقطيب الجبين... إلخ، وبغض النظر عن الظروف أو الملابسات والمشاعر المصاحبة بما في ذلك الاستخفاف والاستهزاء والتحدي إلخ.... كذلك كل الخواطر الكفرية التي ذكرتها والمشاعر التي صاحبتها، كل هذا كله، وكل ما انتهى حديثك عنه بالسؤال هل هذا كفر؟ أو هل يعتبر كفر؟ كله كله ليس كفرا وإنما وساوس، وعليك أن تتجاهليها تماما مستمرة فيما تفعلينه واقرئي في ذلك:
وسواس الكفرية: التجاهل النشط! باستمرار!!
وسواس الكفرية: هل يصح التجاهل؟ بل يجب!!
وساوس عقيدة أو نية: طريقة التجاهل هي هي!
ما ورد في إفادتك الطويلة هذه في مجموعه هو ما يرد عادة في إفادات مرضى وسواس الكفرية من عرْض وسواس الذنب التعمق القهري "و.ذ.ت.ق"، باستثناء الحركات التي يعطيها الوسواس معنى الكفر فهذه تكون أوضح في حالات أقل شيوعا، وهي غالبا الحالات التي تبدأ أعراض الوسواس فيها في مرحلة الطفولة كما في حالتك، حيث يظهر نوع من الصدى الحركي للوسواس ولذلك علاقة باضطراب توريت واضطراب العرات المزمنة بوجه عام، واقرئي عن الحركات الكفرية والوسواس هذه الاستشارة: أقوال وحركات كفرية... ولكن لم تكفري!!.
هناك كذلك ما قد يشير إلى اضطراب في تفكيرك أو تركيزك فقد كررت جملا بعينها أكثر من مرة، إضافة إلى تكرار المعاني والأسئلة نفسها بأشكال مختلفة، وكذلك الدخول مباشرة في موضوع قبل إنهاء سابقه، مثلا (..... وبما أني عندي وسواس في العقيدة فأظن أنه كان قصدي إنه والعياذ بالله مش هكون مسلمة ساعتها وعملت حركة ببوقي وأظن إنها كانت لوية بوز وأعتقد إنها زعل كوكتيل سلطة فواكه بعصير، أنا من جوايا علقت الكفر على كونها بتتعمل بعصير) وأيضًا (عسل بالمكسرات. افتكرت إيه العسل شفاء وبعدين المهبل تحرك للداخل والخارج افتكرت صاحبتي عشان افتكرت مامتها اللي بتلبس جيب وقلت همه بيلبسوا مع بعض)،
وردا على السؤال الذي كتبته كعنوان (كيفية العودة للإسلام) وما تحته حديث في موضوع آخر، الرد هو أنك لا تحتاجين العودة للإسلام لأنك لا تخرجين منه، والسبب هو أنك مريضة وسواس قهري بالكفر فلديك حصانة ضد الكفر.
أخيرا تقولين (أنا لا أريد إلا أن تزول عني تلك الشكوك وأعود كما كنت قبل مشاهدة ذلك المقطع وأعيش بسلام في بيتي ومع زوجي دون كفر ودون أن أسأل شيخا هل وقع الكفر أم لا وأن تتوقف تلك الوساوس والأفعال) الشكوك لا تزول إلا بالتجاهل، والكفر مستحيل الوقوع في حقك شرعا، لكننا لا نستطيع الوعد بأن تتوقف الوساوس والأفعال دون أن نصل إلى تشخيص كامل للحالة والدخول في عملية علاجية لن تكون قصيرة، واعلمي أن هناك مختصين بعلاج الوسواس القهري أدواتهم العلاجية أفضل كثيرا من خبرتك السابقة ولابد من الطبيب والمعالج النفساني لتحصلي على ما تتمنين.
أخيرا أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.