كثرة المعاصي والاستهتار
اليائس من الحياة القذر وهذا أقل ما يمكن وصفه
(وهي عبرة لم يفعل ذلك من المسلمين وآسف كذلك أنني من أحد أبناء رسولنا سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام) (آسف هذه ثاني مرة لي لأني غيرت الEmailوأضفت نقطة قد نسيتها) في آخر النص
• ولدت 1979 بدولة خليجية وكنا أبي يعيش ويعمل هناك كمربي فاضل (الكويت) وكنا نسكن عند العرب البدو (البدون) أتذكر عندما كنت صغير بأني رأيت أبي مع زوجة أخرى غير أمي وكنت وأنا صغير شديد الغضب فكنت أضرب أخي الصغير وكانت أمي عندما تأخذنا إلي الحمام تقوم بضربنا بالشبشب لماذا لا أدري وكانت تتقذذ منا في الحمام وعلى ما أعتقد بأن هذا كله بسبب أبي حيث أنه كان شديد الغضب والضرب المبرح لها .
• أصيبت أمي بمرض في العقل (الأنيورزم) وعولجت بفرنسا وكنا حينها نعيش مع جدتي في القاهرة مع خالاتي وخالي الوحيد كنت دائما أسمع والدي يقول عنه بأنه (شاذ مفعول به) يقولها لأمي لماذا لا أعلم قامت السيدة التي تزوجها والدي بضربنا لأنها لم تكن تستطيع العيش معه وهربت منه وقام أبي بتطليقها بعد أن اشتكينا له سوء معاملتها لنا، وأتذكر مرة وأنا صغير ذهبت مع أمي إلى أحد الجيران وكان هناك قطعة من الأثاث على شكل (براز) تقذذت منه أمي، وكنت لسه لم أدخل المدرسة تقريبا، كان لأبي ديوانية وعلى ما أعتقد بأنه كان يتحدث عن اللواط ولم أكن أعرف ما هو.
• حتى دخلت المدرسة في الصف الأول الابتدائي وبدأ أحد التلاميذ بملاصقتي من الخلف في الطابور الانفرادي للطلبة وكنا هكذا في كل مرة حتى عدت السنة وبعدها انتقلت إلى السنة الثانية وعرفت أحد الأشخاص الآخرين ولكن كان هذا بأشد في الفعل الحيواني حتى أتذكر بأننا دخلنا مرة المسجد ومسكت بيده عند السجود وكان في نفس سني ودخلنا مع بعضنا الدورة لا أعرف المدة ولكن بعدها خرجت،
• وكنت في أحد الأيام جالس في الفصل وقام بإظهار عضوه لي وكنت أمد يدي إليه حتى بأن الفصل بدأ في التحدث علينا فبكيت حتى قال المدرس ما بك وعلي ما أتذكر كانت حصة تربية إسلامية وقال لي عيب ولا تقل هذا مرة أخرى وعندما رجعت إلى المنزل بعدها بعدة أيام جلس أبي يصرخ في وجهي ويطلب مني بأن أخلع ملابسي وكنت خائف جدا وهربت منه من شدة الخوف،
• وأتذكر بأن أخي الصغير مرة ذكر هذا الفعل لي بالكلام ولكني قمت بضربة ضرب شديد وكنت دائما أضربه وأعتقد لأني كنت أحب أمي وأرى أبي دائما يقوم بضربها، وأتذكر كذلك بأن أحد الأشخاص يكبرني قد ذكر هذا أمامي وأمام أخي الصغير وقال له لا تعرف ما هو وأشار بيده على مكانا الفعل وضحك وابتسمت أنا لأني أعرف وأخي الصغير لا يعرف، وعلى ما أعتقد بأني اعتقدت بأنه أمر عادي بين الذكور،
• ( 1982مرضت أمي بعد ولادة أخي الصغير هذا بسنتين تقريبا وأرسلها أبي إلى مصر ونحن إلى جدتي حيث جلسنا مع خالاتي وكنت دائما أرى خالي الذي يكبرني بأربع سنوات يصيح في وجه أمه ويقول لها أريد كذا وكذا وعلي ما أعتقد بأنه كان يغير من أصدقائه ويطلب ما يفعلون)، وعدت السنة الثالثة والرابعة ونقلت إلى الصف الأول الإعدادي مع والدي في نفس المدرسة وعلى ما أتذكر بأني كنت أضع في فمي في رمضان اللبان كيف أتذكر كل هذه التفاصيل لا أعلم
• (رأيت مرة أمي في الدورة) وعلى ما أعتقد بأني كنت أحب أمي حبا شديدا آسف لوقاحتي ولكني لا أعرف ما أفعل وما أقول حيث أني أصبحت مثل الحيوان أو أضل حتى الحيوان يمكن أن يكون أفضل مني حيث ستعرف من باقي القصة
• حدث الغزو العراقي وكنا بمصر بالإسكندرية وحاولت جدتي بإعادة أمي إلي أبي وبدء أبي في طلب العفش ليقوم بفرش الشقة وعادت أمي فترة معينة حتى حدث شجار بينها وبين والدي وعادت إلي جدتي وأخذت العفش معها وبعدها قال أبي لنا لو أمكم بتحبكم كانت تركت العفش هو ليكم وليس لي،
• وكنا نسكن في عمارة كبيرة وكنا نلعب مع أصدقاء العمارة وكان هنا شخصان يجلسان فوق بعضهما البعض وكنت قد عرفت ما هو ولكني لم أبلغ بعد وفي الصف الأول الإعدادي تعرفت إلى صديق في سني وكان عند الضحك واللعب يجلس على ركبتي ويقوم بالقفز عدة مرات حتى أصبحت أحبه جدا،
• أتذكر مرة كنا في الطابور المدرسي وقام مدير المدرسة بضربي ضرب شديد على خدي لأني كنت أرتدي بنطال جينز رمادي ولم يكن يريد ذلك فقلت له والدي ليس معه المال ليأتي لي ببنطال جديد نظرا للغزو العراقي فقام بتأنيبي باقي اليوم حتى روحت البيت وأخبرت والدي وذهبنا إلى مدير عام المدارس وحكينا القصة له حتى جاء ووعدهم أبي بأني سأكون من المتفوقين وانتهى الغزو العراقي وعدنا إلى الكويت
• (أحد الأصدقاء عندما كنا صغار علمني اللعب في صدور الرجال وكان هذا الولد يسكن مع أمه وأخوته الإناث فقط وكان الآخر كذلك يفعل نفس الفعل ودخلت معهم في هذا وكنت أميل إلى الشخص السوري لأنه كان شكله أفضل من الأخر وكل هذا دون أي زيادات) وأتذكر كذلك بأني كنت مرة ماشي في الشارع وقام واحد أكبر مني بصفعي على وجهي لماذا لا أعرف، وبعد أن عدنا إلى الكويت جلست فترة كبيرة في المنزل حتى أعود إلى المدرسة حيث بأن أبي قام بتقديم الورق إلى الجهات المختصة
• وتعرفت على أحد الجيران شاب في نفس سني وبدأنا في التحدث عن الجنس وطول وقطر آسف القضيب وكنت أنا البادئ في الكلام حتى بدأ هو في الزيادة والاستفسار وانتقلنا من منزلنا وكذلك لم أكن قد بلغت بعد،
• ودخلت الصف الرابع الإعدادي وتعرفت على من هو بجواري وفي أحد الأيام سألني أن أفعل معه الفاحشة وقال لي أنت الأول ولكني رفضت،
• ومن صغري أحس بأني منبوذ من الآخرين لم أكن أعرف لماذا؟ حتى وصلت إلى الصف الثاني الثانوي وتعرفت على أحد الأصدقاء وكان مصري ولكن كان من البلطجية في استخدام السلاح (المطواة) وأنا كنت قابل للفشل والسخرية من الأساتذة مثلما كان يفعل هذا الصديق
• وفي أحد الأيام كنا قد خرجنا مع بعض وحدث أن قام أحد الأشخاص بسبي فقام صديقي بضربه وحدثت مشاجرة كبيرة وأنا قد هربت بسبب أني لا أريد المشاكل لأبي في هذه الدولة الغريبة
• وبدأت في العودة إلي المدرسة حتى أن المشاكل صارت تتهافت على من أين لا أعلم حتى وصلت إلي الصف الثالث الثانوي وحدث أن مرة قام أحد المشرفين بالتفتيش علينا ومسك كثير من الزملاء يقومون بتخبئة صور جنسية وحقن وغيرها وكنت أنا كثير الضحك،
• وأتذكر في الصف الثاني كان مدرس الرياضة يقوم بشرح أحد النظريات وكان السؤال لا أذكره ولكن كان بالنسبة لي مضحك جادا حيث أن المدرس قال ما هذه الأسئلة التي تفرقع اللوز فضحكت فقال لي مالك بتضحك على إيه وقام بسبي حتى أني من شدة السب تضايقت كثيرا وذهبت إلى والدي وأخبرته، ولا أذكر ما الذي حدث بعد ذلك،
• المهم في أحد المرات كان عندي مجلة من الصور الجنسية ومن شدة الإثارة جلست ألعب في عضوي الذكري حتى بلغت ولم أكن أعرف ما هو وقلت لأبي أنا وأخي البلوغ للرجل بأن ينزل منه الدم قال ما هذا الهبل ونفرني أنا وأخي وقال كل واحد ينام على سريرة، لا أتذكره في أي سنة حدث ولكن على ما أعتقد كان عندي 14 سنة تقريبا
• وبدأت أدخل الحمام وأقوم بهذا الفعل عدة مرات وكنت في أحد المرات أتفرج على الصور وكنت أضع قلم في دبري وبعدها مرة أحضرت شيء أكبر وكنت دائما أحاول أن أضع هذا الشيء في مؤخرتي وكنت أتألم ألم شديد نظرا لصغر قطر هذا الفرج،
• وفي أحد الأيام عرفت بأن الصديق الذي ذكرته لكم من قبل الذي كنا نتحدث عن الجنس مع بعض ولنقل بأنه A يسكن بجواري وبدأت أذهب إليه كثيرا حتى أنه في أحد الأيام طلبت منه أن يظهر عضوه فكان كبير جدا حيث أني لي قضيب صغير جدا جدا فأمسكت هذا القضيب ولم يرفض وقلت له بأن يضعه في مؤخرتي وقد قام بفعل هذا ولكن كان من فوق البنطلون وصرت أذهب إليه عدة مرات
• وبعدها نقلت إلى مدرسة أخرى وتعرفت على صديق آخر ولكنه كان قد قام بنكاح امرأة وجلس يوصف لي مدى المتعة في هذا وكنت قد جلست معه عدة أيام لأني كنت مطرود من المنزل تقريبا،
• وجاءت الثانوية العامة وبدأنا في الدروس الخصوصية وكنت من الطلبة الأذكياء جدا في أعمال السنة وفي أحد الدروس اللغة الإنجليزية مع أحد زملاء والدي وجدت نفسي مع الشخص A في نفس المنزل وبعد انتهاء الدرس بدأنا في ممارسة الرذيلة مرة أخرى وقد قام بإظهار عضوه وقال لي ماذا تفعل وقد قمت بمص هذا العضو وقد بدأ يستمتع بهذا
• وقمت أنا بسرقة وكمان من عنده وحدثت مشكلة بيني وبينه ووالدي ووالده حتى افترقنا مرة أخري، ونجحت في الثانوية العامة وعدت إلى مصر وجلست مع أمي المطلقة وعاد أبي إلى الكويت وبكيت أنا بكاء شديد لتركه لي وبدأت أمي بعد أن هديت بعد أيام بأن تقول لي عن شدة قسوة أبي معها
• وأذكر في أحد الأيام بأني ذهبت إلى مكتبة وقد شريت كتاب الكبائر وقام صاحب المكتبة بالاستهزاء بي حيث إني قلت له بأني من مدرسة الأزهر بعد هذا الاستهزاء حيث أني كنت دائما أسمع أبي يقول بأن جدي من شيوخ الأزهر وأخذت الكتاب ولم أقرئه بسبب أمي التي كانت دائما تشكو من أفاعل أبي
• وحدث بأن حدث حريق في المنزل وبعد أن طفت قلت لها هذا بسبب ما قلتيه عن والدي، وكان يسكن بجوارنا أحد الوزراء وكنت عندما أقرأ اليافطة التي على باب منزله أتقزز ورآني عامل المحارة وبدء يستهزئ به ولم أكن أعرف ما هو سلوكي حينها ولا أذكر رد فعلي،
• وكانت جدتي تقول أنت بتعرف تعمل كل حاجة وعلى ما أعتقد بأني قد اغتررت بهذه الكلمة، وجاء ترشيحي لكلية التجارة وفرحت أمي ولكني لم أكن فرحان حيث أن والدي سألني في أحد المرات ماذا تحب قلت له الهندسة،
• واتصل بي كذا مرة من الكويت وفي أخر مكالمة قال لي أكتب كل الكليات بتاعة الإسكندرية حتى تجلس في الإسكندرية وحدث بالفعل وجت تجارة وكنت قد بطلت السجاير (في أثناء تواجدي مع أمي تعرفت علي شباب سوء ولكن لم أكن أفعل شيء كنت أراهم فقط يتعاطون المخدرات الدخان وكان أحدهم يقول قد حلقت شعر فخدي واعتقدت بأنه شيء عادي)
• وعدت إلي الإسكندرية ودخلت كلية التجارة وحضرت حوالي 8 أسابيع ولكني لم أطيق الزحمة بها حيث أني أذكر بأن أبي كان في أحد الأيام يعمل شغل عند أحد عماتي وركبت الأوتوبيس وكان زحمة وحلفت بأني لن أركبه مرة أخرى
• المهم أن أبي كان دائما يحاسبنا على الأكل الذي نأكله ويقول اشتغلوا بالي بتكلوه من الصغر حتى أننا كنا نقوم بنضافة المنزل في مقابل هذا، وأذكر في أحد الأيام كان يجلس مع أحد أصدقائه وقال لي هذا الصديق شفت أنا بنظف أو بأعمل أي حاجة في مقابل الأكل،
• كان أبي يشرب البيرة ويحكي لنا بأنه لا يوجد أحد يضحك عليه في هذا الموضوع، حيث أنه كل واحد يدفع إلى يشربه، المهم عدت إلى المنزل وجلست لا أعرف ما أفعل، وبدأت أهتم بمنظري مرة أخرى وكنت قد نزلت في الشارع
• وقابلت أحد الجيران وقد قال لي والدي على ما أذكر بأني لا أكلم هذا الشخص لأنه فاسد نسيت هذا، وفي أحد المرات كان معه دواء كحه وقد أعطاني إياه وقال لي أنسى هموم الدنيا واشرب الدواء كله قلت له كله قال نعم فشربته كله وبعد ساعة تقريبا حدث أن بدأت رأسي تنمل تنميل غريب وأعجبني هذا، وبعدها عدت إلى المنزل ونمت وبعد أن استيقظت صحيت فايق
• وعاد هذا الصديق لي حيث أني معي المال وهو كان من الكويت ومتعود على المال الكثير وبدأت أذهب معه لمعرفة المزيد من المخدرات حتى عرفني على أحد البنات وكنت قد أحببتها جدا حيث أنها كانت تتعاطى معي الدخان، وكانت تتودد لي ولكن لم نفعل شيء
• زاد الموضوع وبدأت في تعاطى دواء أسمه الباركينول( لعلاج الشلل الرعاش على ما أعتقد وقد علمني هذا الدواء لا أذكر من هو) المهم أني لم أكن أحس بمفعول هذا الدواء مثل دواء الكحة حتى أني في أحد الأيام أخذت 35 قرص منه وقعدت أسبوع لا أعرف ما أفعل وكل شيء أفعله أنساه بسرعة البرق،
• موضوع السجاير كيف عدت إليه كان واحد زميل أحد الأصدقاء الذين كانوا معي في الكويت يقف مع أخوة وعزم علي بسيجارة وقلت له بطلت السجاير قال يا راجل أشعل أشعل وأشعلت السجاير مرة أخرى (وعلى ما أعتقد بأنها كانت تضيق لي صدري كثيرا وللعلم أن والدي كان شره شرب السجاير وأنا أتعلمتها لوجدي بعد البلوغ مباشرة وقد أعتقد والدي بأن الصديق البلطجي القديم هو الذي علمني هذا وعلى ما أعتقد أنه قد قال في مرة بأن أحد أصدقائه هو الذي علمه هذا لذلك كان يشك فيه)
• وبدأ أصدقاء السوء يزيدون على في المنزل من دمنهور والقاهرة والإسكندرية لا أعرف من أين وقد قاموا بسرقة أشياء كثيرة من المنزل، وكان أحد الأصدقاء في أحد المرات أحضر فتاة وكان يكبرني بسنتين وكان متزوج وزني مع هذه الفتاة في منزلي ولم أفعل شيء لأن سكان العمارة قد عرفوا بوجود فتاة وبعدها قام أحد الجيران بدخول المنزل والبحث عنها ولم يجدها وقمنا بتخبئتها، وعدا الموضوع
• وبعدها قام أحد الأصدقاء وأنا بالسفر إلى مصر ودخلت صيدلية لأقوم بشراء أحد الأدوية وقام الصيدلي بإيقافي وضربي مع اثنين من الأشخاص حيث أني كنت كذالك مخدر ولم أحس بالضرب وكنت دائما خائف أن يعلم أبي وجاءت الشرطة بعد أن قام أشخاص كثيرين بحبسي أنا وأحد الأصدقاء في مدخل عمارة وأخذتنا الشرطة وقام أحد الأصدقاء بإحضار أحد الأقارب وطلعنا من القسم وقال لي أنت تعود إلى الإسكندرية الآن (الشخص A كان في الإسكندرية وكان في كلية الهندسة وقد علمت بأنه هنا واتصلت به عدت مرات وقد كان يأتي إلى المنزل وكنا نفعل نفس الموضوع)
• المهم حتى عدت إلى المنزل وقد بعد هذه المشاكل قلت بأني سوف أبتعد عن كل شيء حتى وجدت بأن ابن عمي قد اتصل بي في الإسكندرية وقال لي بأن أحضر إلى القاهرة قلت له ليس عندي مال قال أتصرف فقلت له طيب، فقلت للأصدقاء السوء الذين معي في الشقة فأقترح أحدهم بأن نبيع أنبوبه وبعد بيع هذه الأنبوبة ذهب هذا الشخص إلى مستودع البيرة واشترى خمر وحجات كثيرة أخرى وأعطاني بعد شرب هذه الخمور بقى ما هو يوصلني إلى القاهرة
• تركتهم في المنزل وذهبت إلى عمي بالقاهرة حيث أنه علم من جدتي عن طريق القسم بما يحدث في الإسكندرية وقعت عند ابن عمي باقي اليوم حيث أن عمي أحد ضباط الجيش السابق ومن رجال الأعمال وثاني يوم أخدني ابن عمي إلى الشركة وجلست مع السكرتيرات وقد بدأت أهزر معهم وكان عمي يمر في كل مرة وينظر في نظرة أضع رأسي في الأرض من هذه النظرة ولم أكن أعرف عمي من قبل ولا أحد من عائلة والدي عدى الذين كانوا في الكويت معنا المهم جلست مع السكرتارية حتى استدعاني عمي وقام بانتقاد ملابسي وشكلي وفجأة وجدت والدي أمامي وصعقت من وجودة أمامي وسلم على عمي وبعدها أخذني إلى منزله وقد بدأ بالكلام معي لمعرفة الذي يحدث وقد ذكرت له المخدرات فقط ومن كثرة الكلام قال لي هل تتفاخر بالمخدرات قلت له أنت الذي تطلب مني ذكر ما أفعل
• وقد علمت بأنه قد نزل على الإسكندرية ووجد الأصدقاء وطردهم بعد أن أخذ أسماءهم وعدت أنا وهو إلى الإسكندرية وأخذني إلى أحد أقسام الشرطة وقام أحد الضباط أصدقائه بضربي ضرب شديد حتى أنه سحبني إلى السجن ولمن أبي رفض وبعدها أخذني إلى القاهرة وجلست مع ابن عمي وكان عمي دكتور مهندس رئيس مجلس إدارة الشركة وكنت دائم النظر إلى ابن عمي هذا حيث أنه في كلية محترمة من الكليات التي هي يدفع لها آلاف الجنيهات والسيارة الأحدث موديل وخريج لغات وغيرها من ما يشترى بالمال تعلمت منه أن أكون أجنبيا زيادة عن اللزوم حتى أن قامت عمتي بعد الاتصال بوالدي
• وقد دخلت أحد الكليات الخاصة وبرده رزقت بأصدقاء سوء ولكن هذه المرة أصدقاء مخدرات فقط من حقن وبرشام وغيرها حتى حدثت مشكلات كثيرة وكنت قد جلست مع أخي الصغير في حلوان وكنت أذهب إلى الكلية لتعاطي المخدرات قبل دخولي هذه الكلية أدخلني أبي مستشفي نفسي ولكن كان غصبن عني حيث من شدت ما يحكي لي ابن عمي عن أسلوب عمي في التجسس والمتابعة والشرطة جاء لي هاجس بأني مراقب من الدنيا كلها (الناس وليس الله جل جلاله)
• وتقدمت إلى بعدها إلى كلية الحربية وسألني عمي لماذا تريد أن تدخلها قلت له لألف العالم ورسبت وكانت هذه ثاني مرة لي في التقدم حيث أني كنت دائما أرسب في الطبي (عظام ورمد) وعند دخولي المستشفي بسبب ما قرأت في شروط المراقبة في كتب هذه الكلية بدا لي بأني مراقب من الحربية وأخذني أبي إلى الدكتور وقال لهم حالته صعب مع أني بدوت طبيعي جدا ودخلت المستشفي وأعطوني حقنة وعلى ما علمت بأن من يأخذ هذه الحقنة يقول كل شيء وأدخلوني حجرة بها مريض إيدز وقال لي كل فنظرت له وقد فهمت هذا ولم أكل شيء وهربت منه وقامت الممرضة وقالت لي تعالى خذ الدواء وأخذت الدواء وقلت لها هل مرضت (غباء)
• وبعد أن طلعت من هذه المستشفى عدت إلى منزل عمي وذهبت عدت مرات إلى الطبيب وقال لي عمي هو إحنا مش ها نخلص من المصاريف دي، وكنت أجلس في البالكونة وأسمع الناس تقول بصوت عالي (خول) أسف على اللفظ ولكني لا أعرف ما أقول وبعدها حاولت أن أقول لابن عمي ولم أعرف ما أقول فاتصلت بوالدي وقلت له أني أريد العودة إلي الكويت وجلست السنة كلها تقريبا هناك وكل همي الدراسة
• جاب لي كمبيوتر وبعد أن جاب الكمبيوتر بدأت في أن أتعلمه كويس وعدت إلى القاهرة وبعدها دخلت الكلية التي ذكرتها لكم في السابق حيث عدت إلى المخدرات مرة أخرى (الدواء الذي كنت آخذه من عند الدكتور النفسي كان موقف عقلي تمام (أكينيتون) وأدوية أخري لا أذكرها ) ولكن أشد من الأول حقن وأدوية وغيرها (newpan-farcozibam حقن) وأقراص rehbanol وغيرها لا أعرف أسمه المهم سبب العودة لا أعرفه ولكن المشكلة التي كانت قبله بأني تشاجرت مع بنت عمتي وقد سبتني وقالت يا حشاش وقد سببتها بأمها وقالت لعمي باللغة الألمانية ولم أفهم ما قالت ولكن قال لي عمي بأني أنا ها بيع أملاكي وهاجر وقلت له لي أنا ها سيب البيت وعدت إلى أخي والمخدرات كما ذكرت وحدث في الكلية مشاكل كثيرة مع تجار المخدرات المهم علم عمي بالموضوع وأخذني من الكلية وأخلني السيارة بقوة وكان معه أحد الأمن وأحد ضباط الشرطة المتقاعدين وابن عمتي الذي يكبرني 3 سنوات وقد بدأت أبرر المواقف التي أعملها له ولي ابن عمتي حتى وجت عمي يقول لي أن أقول له يا دكتور ولابن عمتي كذلك، (المهم أني قبل هذا الحدث قد سرقت المنزل الذي كنا فيه أنا وأخي لأقوم بشراء المخدرات)
• المهم بعد أن عدت مع عمي إلى المنزل قال لي هذا هو أخوك الكبير وفظعت من هذا المهم أخذني إلى الشركة وأدخلني المخزن وقام بضربي ضرب شديد جدا حتى أني صرت أصرخ وأبكي بكاء شديد جدا وربطني في أحد الكراسي وكان كل ما يحدث مشكلة له في الشغل ينزل المخزن ويقوم بضربي المهم بعد هذا اليوم أخذني إلى منزله وجلست به وكنت قد صاحبت الطباخ وكان يعطيني السجاير وفي مرة لم يأتي وبدأت أفكر كيف أحصل على السجاير فقمت بلف ورق الجرائد وفي مرة تحدثت مع الطباخ عن هذا
• وقال لعمي بشيء من الهزار فوجت عمي ثاني يوم يقوم بضربي ضرب شديد على هذا وأدخلني المخزن مرة أخرى وقعد فترة كبيرة يقوم بضربي المهم جلست عنده فيما يقرب الشهران وبعدها قال لابن عمتي الدكتور أن يقوم بتعييني في الشركة مع السكرتارية المهم تفوقت في عملي جدا حتى صرت من المتفوقين جدا به وجاء مال كثير وكنت أصرفه في كل مكان وعاد أبي من الكويت لأنه لم يكن يثق في أحد ويا ريته ما رجع حيث أنه حين يكون موجود أحس باطمئنان كبير من الدنيا المهم أدخلني كلية من كليات الهندسة وتفوقت كثيرا
• المهم رزقت بفتاة جيدة جدا ولكنها لم تكن تحبني كنت أنا الذي ولا أعرف بالضبط فقمت بإبعادها عني وفي أحد المحاضرات لاحظ أحد الدكاترة بأني أنظر لها وقام بنقلي وقال لي لو عندك أخت، وكنت زي الحمار أو أضل المهم تعرفت على زميله أخرى وكانت دلوعة زيادة فأحببتها ولكنها لم تكن تحبني وكانت تأخذني لمصلحة الكلية فقط هذا ما فهمته بعد أن بعدت عنها ونقلت نفسي من الكلية علشان أنساها وحدثت الطامة الكبرى الآن كنت أعرف أحد الشباب الذي يصغرني بثلاث سنوات وكان وسيم وكنت في المنزل معه فجلست على ركبته ولم ينفرني المهم أنه بدأ في إظهار شهوته معي وقد بدأت أنا كذلك حتى كانت أول مرة يقوم بإيقاب ولم يعقب وأنا كذلك المهم عملناها هذا الفعال الحيواني مرتين وكنت كل مرة أذهب وأنام بجوار أخي اعتقاد مني بأنه سيحميني من الموت
• المهم بدأت أنا بالذهاب إليه ونذهب إلى المنزل وقد بدأ وبدأت في خلع الملابس وكنت قد بدأت أتلذذ من ما يفعل وفي كل مرة أقول له هذه آخر مرة وأعود إليه وبعدها بدأ هو في أن يقول لي حرام ويمارس معي الرذيلة ويقول لي أنت الذي تريد ذلك ويجلس يحكي لي عن مغامراته مع النساء وكنا نتفرج على الأفلام الجنسية ونفعل مثل ذلك،
• وحدثت مشكله بين عمي وأبي في موضوع المال وقد علمت من خبرتي في الشركة بأن هناك نصب كبير يحدث في هذه الشركة المهم عدت إلى الكلية مرة أخرى وكان همي الدراسة وكان هذا أيضا أمل والدي وأمي الذين كنت أريد أن أسعدهما بالشهادة المهم ذهبت مع أحد الأصدقاء بالسيارة إلى عمي حيث أني قد اتفقت مع والدي على مصروف للدراسة وبعدها بسبب الضائقة المالية لم يعطيني مصروفي وكنت أنا كذلك مسرف جدا المهم تهجمت على عمي قبلها وفي آخر اليوم بعد أن طلبت منه بالرسائل إحضار سيارة وإعطائي مال الذي هو مال والدي استدرجني حتى المنزل وكنت قد اتصلت به في آخر اليوم طالبا المصروف بتاعي فقط وقد استغل الموقف وجلس يضرب في بالقلم ضرب مبرح وأحضر الأمن واتصل برجال الشرطة وقاموا بكتابة محضر لي ولولا وقوف والدي وأخي والمحامي معنا لكنت في السجن
• المهم بعدها عدت إلى الدراسة وبدأت أجد بها مرة أخرى 2001 المهم رزقني الله بصديق جيد جدا 2002 وقام بحسبي وجرى إلي الصلاة وكان في رمضان وكنت أول مرة أصوم فيها في حياتي ومع ضغوط الدكاترة أفطرت في اليوم 16 تقريبا المهم تشاجرت مع الذين كنت أسكن معهم في الشقة وتركتهم وجلست في شقة لوحدي المهم جلست أصلي وعاد أصدقاء السوء مرة أخرى ولكن مخدرات فقط هذه المرة وكانوا هذه المرة شيوخ (اللحية والجلباب وفي شقتهم المخدرات والحشيش عدت إلي المخدرات)
• المهم انتقلت من هذه الشقة إلى شقة أخرى مع صديقان من زملاء الكلية المهم تشاجرنا ونقلت أغراضي إلى شقة أخرى وجلست لوجدي مرة أخرى (وكنت دائما شاكك بأن أبي يعرف هذا الموضوع بعد أن تعرفت على أحد الأصدقاء الصيادلة) وجلست فترة أقوم بالاستمناء عدة مرات في اليوم المهم أنني تعبت من صعود السلالم المهم أنني قد نسيت كل شيء وعدت إلى منزل والدي وبعدها ذهبت وجلست مع أحد الأصدقاء القدامى فترة كبيرة وبدأت في الاجتهاد في المذاكرة ومرة وأنا في المنزل عند والدي مرض وجاء له القلب ونقلته إلى المستشفى وقد بكيت كثيرا عليه حتى عمل العملية ونجحت الحمد لله المهم بدا مرة أخرى في الشجار معي ولا أعرف ما الذي كان في دماغي سعتها المهم كان معي مبلغ من المال وكنت العب في الجيم ذهبت إلى صاحب الجم وكان له مبلغ من المال أعطيته هذا المبلغ وذهبت إلى هذا الصديق ودون أي فعل وتعشينا مع بعض ولكن كان لي رغبة شديد في أن يفعل ذلك معي مرة أخرى
• المهم بعد العشاء ذهبت إلى أحد الأصدقاء وعملت عنده فترة وكنت دائم الاتصال بصديقي الشاذ هذا وأدعوه لفعل هذه القذارة المهم كان يقول لي حاضر وكان يقول لي في الشتاء المهم حدثت مشاكل معي ومع والدي طول هذه الفترة وعدت مرة أخرى إلي الدراسة حتى انتهيت منها وأخذت الشهادة فرح والدي ووالدتي وقد نسيت من أمر هذا الولد تماما تقريبا المهم أنني في أحد الأيام بعد قررت الصيام لأبطل السجاير وعدى 3 أيام ولم يحدث
• المهم أنني في يوم قررت الصيام لله فجأة وأنا جالس على الكرسي حتى جاء رمضان وأول مرة أصوم الشهر الكريم كله المهم في آخر هذا الشهر حلمت حلمان واحد بأني أنكح أحد زميلاتي القدامى في الكلية وهي بدت في شكل صغيرة وكانت تتعلق هذه الزميلة بتوبتي الأخيرة التي ذكرتها والثاني بأني أصلي في الحمام وقد بدا لي بأني أعطي مؤخرتي لنفسي، وكذلك رأيت في أحد الأيام بأن بصري قد رأى الكعبة من فوق وهي مضيئة ومن ثمة أظلم كل شيء .
• ولا أعرف ما أفعل حيث أنني تذكرت كل هذا عندما بدأت أقرأ القرآن وأفهم معانيه من التفسير وكثرة البحث في الأحاديث وغيرها ومنذ ثلاثة أيام قد حلمت بأني أنزل من الفضاء ومستخبي في الحرم من فوق وقفزت لأصلي وجاء ولد صغير وقد قام بسرقة الطعام والحذاء وقد قمت أركض وراه وتركت الصلاة، ودائم التفكير كيف أني فعلت هذا وأنا عاقل بالغ متخلف كيف سولت لي نفسي هذا العمل القذر كل هذا تذكرته عند سن 26 سنة ما الحل وماذا أفعل خطيئتي أحاطت بي حيث أني دائم التذكر لهذا الموقف من شدة رجوعي إلى ديني
• ماذا أفعل أرجوكم كل ما أريده من هذه الدنيا الآن هو رضا الله ورسوله علي قبل أن أموت أدفن أريد حلا وليس موعظتا لأني عرفت الحكم وهل لو طلبت من أحد المسلمين أن يحرقني أو يقتلني يسامحني الله جل جلاله حيث أني قرأت بأني أكون مظلوم شهيد والله وأعلم (الداء والدواء لابن القيم) وليس قسوة لأني علمت ما فيه الكفاية ( وآسف جدا جدا على الإطالة وإضاعة وقتكم الثمين وآسف لكل الأمة الإسلامية على هذه القذارة)(,آسف على الألفاظ البذيئة حيث أني لا أعرف ما أختار من الكلمات ولا أعرف).
(وحيث أني لا أكون مرتاح إلا وأنا نائم وبحلم وأنا صاحي بهذه الأشياء القذرة ) (وحاسس أنني ها تجنن قريبا جدا لأني لا أعرف أين أذهب وبمن أستجير)( أتذكر وأنا أكتوبر 2002 بأن أبي قال لو نظرت إلى شكل المرأة لكرهتها حيث أنه يكره النساء جدا) (وأريد معرفة هل أنا ظالم أم مظلوم)
(أتذكر كذلك بأن أبي كان دائما يخرج مع بنات العمات ويتركنا في المنزل مع جدتي) وكذلك مرة سمعته يقول هوا أنا جارر ورايا معيز وكل هذا ونحن صغار( آسف في التعبير سمعته مرة كذلك يقول اثنان ينظران خلفهما الخول والحرامي)
(تشاجر أبي معي منذ يومان تقريبا وقام يكسر صف أسناني الأمامي وذهبت إلى الدكتور وقال لي لا يمكن أن ترجع هذا الكسر) (ظهرت في الجرائد الجمعية للشذوذ وقد قرأت ذلك تقريبا سنة 2003 وتقريبا أني اعتقدت بأن هذا أمر عادي لا أعرف بالضبط)
30/12/2005
رد المستشار
صديقي إنك تتحدث كثيرا عن أشياء غير مترابطة من حيث معناها ومغزاها، إن ما حدث لك يحدث للكثير من الشباب من حيث تجارب الجنسية المثلية والمخدرات وأصدقاء السوء وقسوة الأب والأسرة المفككة، ولكن هناك اختيار في يدك وفي يد أي شاب يمر بمثل هذه الظروف، ماذا تريد أنت من حياتك ومن نفسك؟؟
لقد تأثرت كثيرا بقسوة أبيك وسلبية أمك لدرجة أن في كل سردك هذا لم تذكر مرة واحدة شيئا يخص رغباتك أنت ومشاعرك أنت فيما عدا الخوف... هناك أحاسيس كثيرة أخرى في الحياة إلى جانب الخوف.
لماذا تسمح بدخول أصدقاء السوء في حياتك؟؟ لماذا تتحدث وكأن ليس لك أي نوع من الإرادة؟
تقول أن أصدقاء السوء وجدوك وجاءوك من حيث لا تدرى ولكنك تعلم تمام العلم أنك قد سمحت لهم بالدخول في حياتك واستغلالك بعد ظهورهم في حياتك، وظهورهم في حياتك قد يكون بسبب فكرتك عن نفسك التي تضعك في الظروف الملائمة لتواجدهم.
أنصحك بالذهاب إلى معالج نفسي أو طبيب نفسي والعمل على منطقة أفكارك وأحاسيسك من ناحية علاقتك بأهلك وعلاقتك بنفسك أو فكرتك عن نفسك ما هو الذي تحاول الهروب منه بكل هذا؟؟؟
إن من حقك أن تختار كيف تريد أن تعيش ومن هم الأصدقاء الذين سوف تسمح لهم بالدخول في حياتك، من حقك أن تختار ما تفعل ومع من، وإن كنت غير راض عن نفسك الآن، فاصنع من نفسك إنسانا آخرا تفتخر به، هذا هو موضوع العلاج الحقيقي وليس مجرد ذهاب إلى مستشفى أو عيادة وتعاطي أدوية وإلا ماذا سيكون الفارق بين هذا وتعاطى الأدوية أو المخدرات التي يجلبها لك أصدقاء السوء.
وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب