أريد حلا هل أنا شاذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لن أطيل بالمقدمات أريد المساعدة بعيدا عن التنظير وبأبسط الحلول فكثيرا ما أرغب التحدث وإيجاد الحل المناسب ولكنني أخشى من كل شيء وأقسم بأن قصتي واقعية ولن أكذب بها أبدا.
قصتي من البداية أني منذ طفولتي وأنا جميل الشكل وجميع من يراني يمتدح جمالي لا أميل للأنوثة ولكنني جدا وسيم وأول قصتي بدأت عندما كان عمري سبع سنوات عندها اصطنعت النوم بغرفة الجلوس بمنزلنا بهدف أن لا يجعلوني أقوم بمفردي لغرفة النوم بسبب تأخر الوقت وبحضور بيت خالتي فحملني ابن خالتي وكان بعمر 16 تقريبا إلى السرير وأكملت اصطناعي النوم وعندما أوصلني لسريري بدأ بتحسس جسمي من الخلف واستمر لمدة قصيرة وعندما قام كشفت له بعدم نومي وهو تفاجئ وخاف ولكنني طلبت منه الاستمرار فتعذر وقال لي سوف يعود بعد قليل لكي يخبرهم أنه يريد النوم ولا يشك به أحد؛
المهم أتى ونام معي بنفس السرير وكنت بقمة السعادة ولا أعرف ماذا يجري كنت أعلم أنه خطأ ولا يجب معرفة أحد بهذا الأمر لكنني كنت مستمتع لم يفعل شيئا سوى مداعبتي بيديه وقام بتقبيلي فقط ومن ثم طلب أن نخلد إلى النوم وأنا أريد المزيد ولكنه قال لي فيما بعد، وبعدها توالت الأيام وكنا كثيرا ما نذهب لهم ويأتون لنا ولكننا كنا نذهب لهم فيكون الجميع منشغلون ولازلت أستغرب كيف كانوا ينشغلون بهذه الطريقة ولم يشك أحد بما يدور بيننا فكنت أدخل لغرفته ويقفل الباب بالقفل ويجعلني أقف على طاولة ويعطيني أرسم وألون ويبدأ بمداعبتي من الخلف دون أن يؤذيني وأنا أصطنع عدم حدوث أي شيء وانشغالي بالرسم وكان يفرغ شهوته على جسدي من الخلف وكنت أستمتع جدا بهذا الموضوع؛
فعل معي جميع الأمور ماعدا الإدخال من الخلف ولم أكن أعلم ما هذا الذي يحدث وماذا ينزل عندما ينتهي ويقوم بتنظيفي وإلباسي بنطالي فكان يعاملني على أني أنثى وفي مرة وكانت أول مرة أرى قضيبه فخفت قليلا وحاول أن أمص له وأعتذر عن اللفظ لكن لا يوجد مرادف أو بديل المهم لم أطيعه وترجاني كثيرا وقال لي سأفعل لك ذلك وبعدها أنت تفعل قلت له أوك وفعل لي ذلك واستمتعت كثيرا ولكنني لم أعلم لماذا وبعدها طلب مني فلم أرضى كنت لا أستسيغ ذلك أبدا فأنا من النوع الذي يقرف كثيرا.
استمر كذلك سنوات وفي خلال هذه السنوات تحديدا بعد 3 سنوات كانت لي قريبة تصغرني بسنة كنا نائمين عندهم بالليل فعلت معها مثله واكتشفت جسدها وجعلتها تكتشفني واستمريت معها تقريبا سنتين أو ثلاث أقبلها فقط كالكبار أو كما كان يقبلني هو وأتحسس جسدها من الخلف وبعد مدة توقفنا بلا سبب، عند بلوغي سن 13 اضطررنا للسفر من مدينتنا وانقطعنا عن أقاربنا إلا بالإجازات الصيفية فحتى بالإجازات الصيفية لم يكن لدينا الفرصة لكي نلتقي سوية أنا وابن خالتي فكنت أشتاق له كثيرا، أو أشتاق لما يفعله معي، هنا انقطعنا عن أي ممارسة؛
وفي آخر سنة لي بمدينتنا كان لأخي الأكبر صديق يلعب معنا بالدرجات الهوائية فمرة من المرات اصطحبني إلى منطقة خاوية بالدراجة وأجلسني بحضنه وقال لي قد أنت الدراجة وأنا أبدل بالدواسات ففعلا قمت بذلك وكان قضيبه منتصب وكنت أجلس عليه وأنا مستمتع ولكنني اصطنعت عدم فهم ما يجري أو أنه يفعل كذلك عمدا وبعد أيام ذهبا سوية بالليل بالدراجات وكان هناك طوب لبناية تنشأ فألح علي أن يرى مؤخرتي فلم أرضى بذلك خوفا من أن يخبر أخي ولكنه أصر وطمأنني بأن لن يعلم أحد بذلك وقال لي سوف يبدأ هو وبالفعل أراني مؤخرته وقمت بذلك وكان أكبر مني ب 4 سنوات وعندها أبدى إعجابه الشديد وقلت له هيا بنا لكي لا يشك أحد بغيابنا ورجعنا ولم يحدث بعدها شيء وبعدها بفترة اصطحبني إلى نفس العمارة التي تحت الإنشاء وقال لي سوف أريك شيء وقام بفعل العادة السرية واستغربت ماذا يخرج منه وبعدها نزلنا ولم يقدم على فعل شيء لي،
وسافرنا وعند رجوعنا بأول إجازة قام هذا الشاب بعرض أن يريني صور من مجلة إباحية وذهبت معه إلى شقة من شقق عمارتهم لكي نرى المجلة وبالفعل رأينا وانصدمت من الذي رأيته إذ كانت أول مرة لي أرى جسد امرأة وكان ما لفت نظري طول قضيب الرجال بالصور وعندها حاول أن أدعه يفعل بي وحاول معي إلا أنني امتنعت بشدة وهددته بأنني سوف أصرخ وبالفعل تركني وخرجنا وكأن شيئا لم يكن.
لا أدري لماذا امتنعت بل شعرت أنه سوف يفضحني إن فعل بي ولكنني كنت من الداخل أساوم نفسي هل أرضى أم لا، فبعدها كرهت نفسي لما رأيت وبعد فترة نسيت ما حدث ولم يحذف منه شيء أبدا، وسافرنا مرة أخرى وكنت أستمتع عندما أفكر بابن خالتي الكبير وأتمنى أنني أستطيع أن أشعر بما كان يفعله معي منه بالذات لأنني كنت أشعر بنعومتي وأنوثة مفرطة معه مع أنني كنت طفلا لم أبلغ العاشرة بعد، وفي هذه السنة حصلت لي أول معلومة عن العادة السرية سمعت عنها من زملائي بالمدرسة لكنني لم أكن أعرف كيف تفعل بالضبط فكنت أفعل احتكاك يدي مع قضيبي بطريقة عشوائية عند الاستحمام ولا أكمل النشوة لأني لم أكن أعرف أن هناك نشوة بعدها،
وفي أول إجازة لنا بعدها كانت هي ثاني أجازة قمنا بالذهاب إلى بيت خالتي الأخرى وكان ابن خالتي بعمري لكنه أنعم مني وأصغر قليلا حجما وشكلا فجربت أن ألامسه وفعلا كأنه كان مهيأ لذلك فأصبحنا نمسك أجساد بعضنا فقط وكان هو يمص قضيبي وأنا لا أستسيغ أن أفعله بحكم أنني كنت أقرف.
وتوالت السننين وبعدها أصبح عمري 15 وأصبحت أعرف ما هي العادة السرية جيدا وكنت أستثير نفسي من الخلف بدون أدخل حتى أصبع وكنت أستمتع وكانت عروض التحرش والمعاشرة تنهال علي كثيرا من أصدقائي وأصدقائنا الأكبر منا بالحي ولكنني كنت أتمنى أن يحدث ولكنني لم أكن أثق بأحد فلم أفعل وكنت أكتفي بتخيل نفسي بحضن أحدهم عند الاستمناء فقط.
استمرت عندما ذهبت إلى الدراسة الجامعية مهناك كنت أعيش لوحدي وكان يأتي ابن خالتي الصغير وكنا نمارس الجنس بدون إدخال بل كان هو يفعل كل شيء وأنا أفعل فقط بيدي له واستمرت فترة ومن ثم تم الانقطاع في هذه المدة قمت بالجنس مع فتاة لا أعرفها لأول مرة في حياتي تعرفت عليها سريعا وكانت تملك سيارة وقمت بالجنس معها وكانت قد أبهرت بطريقتي معها وكانت تسأل أنت خبير فقلت لها لم أفعل أبدا هذه أول مرة ولكنني كنت أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية، وبعدها كانت لي علاقات نسائية وكانت ناجحة جدا؛
وفي آخر فترة أصبحت أحب لبس الملابس الداخلية النسائية وأنا لوحدي وأحيانا إن وجدت مكياجا أضع وأثار بطريقة كبيرة وأنا جدا معجب بجسدي من الخلف لشبهه من الإناث فقط من الخلف وباقي جسدي فيه رجولة من شعر على الجسد والوجه ولكنني وسيم لكنني أثار عند رؤية جسدي وتصويرة من الخلف وأقوم بممارسة العادة السرية وأستمتع على ذلك وتطور الأمر أني أصبحت أدخل أصابعي من الخلف وبعدها صرت أستغل أي شيء يشبه القضيب وأدخله وأحب مشاهدته الأفلام الشاذة لكلا الجنسين إذ يثيرني أفلام الرجال وتثيرني أفلام النساء أيضا كثيرا وأيضا أحب الجنس الطبيعي ولكن الوضع يتفاقم دوما فمرحلة مرحلة تتطور الأمور، إذ أصبحت أتلذذ بالمحادثات بمواقع الدردشات على أني شاذ؛
وأحيانا أقوم بعرض جسدي بلا مقابل للرجال ولا أرغب برؤية وجوههم إذ ذلك يجعلني لا أستمتع فأنا أحب الفكرة لكن لا أتخيل أن هناك رجل يثيرني واقعيا فأنا أحب بقرارة نفسي الرجل الجميل جدا مثلي ولكن يهوى يكون الفاعل والمتحكم فكنت أحلق جسدي من الأسفل تماما وأستمتع بنعومتي واستثارة نفسي وأدخل أشياء في نفسي أمام الكاميرا وأحيانا ألبس كواتات نسائية ولكنني بعدما أنتهي من إفراغ شهوتي ونشوتي بسبب الثناء من الأشخاص والشهوة وأنهم يمدحونني ويفضلونني على النساء أشعر بالندم والحزن؛
وفي مرة كنت أعمل بشركة وقمنا بالسفر أنا ومديري إيطالي ونمنا بفندق غرفتين كل منا له غرفة وكنا اتفقنا على الساعة الخامسة نخرج لكي نقوم ببعض الأعمال وفعلا قمت بالاستحمام وقد أثارني إذ أنه وسيم جدا وجسده رياضي وهو ليس عربي فلن يفتضحني أو بالأحرى لن يستغلني واصطنعت النوم قبل الموعد بعشر دقائق فيسريري وأغلقت الباب على نفسي ولم أقفله ولففت منشفة على جسدي من الأسفل ونمت وظهري للباب وتعمدت كشف مؤخرتي قليلا ورفع الغطاء عني كأنه لا إراديا وبدأ يدق الباب علي ولم أجيب واستمر 10 دقائق وثم فتح الباب وتفاجئ بي كذلك وضحك ورمى علي مخدة من بعيد لكي أستيقظ واستيقظت وقال لي قوم واستر نفسك وهيا بنا، وخاب أملي وفي نفس الوقت قلت الحمد لله على ذلك.
وفي آخر مرحلة تعرفت على امرأة مطلقة لمدة سنة وكنا نقوم بالجنس بشكل مستمر وكانت هذه ألامرأة تقيم ببلد أجنبي في السابق وكنا منفتحين جدا على بعض واعترفت لي بأنها بفترة من الفترات وعند طلاقها أحبت فتاة وكانت تعاشرها وبعدها رجعت إلى طبيعتها وأنها كانت مجرد غلطة سابقة وفي إحدى الليالي قالت لي نم على بطنك وقامت بلعق مؤخرتي أنا هنا اصطنعت الاستغراب وعدم الرغبة ولكن قالت اترك نفسك وسوف تستمتع ووافقت وأنا في داخلي مستمتع وكانت تمدح جسدي من الخلف وتقول لي كأنك أنثى وبعد مدة أصبحت تضع إصبعها في مؤخرتي وأنا أستمتع بذلك وأصبحت أحلق مؤخرتي لكي تستمتع ولكنني أنا بالسابق كنت أحلق جسدي من الأسفل ولا زلت أستثار بذلك ولكنني انقطعت عنها لسفري، ولازلت أشاهد الأفلام الإباحية وفي كل فترة أميل لنوع معين وأستمني وعند الاستمناء أحيانا أثير نفسي من الخلف وأحيانا لا فأنا أريد التخلص من هذا التفكير وأريد أن أصبح طبيعيا فأنا أعتقد بمثليتي وأرجو أن لا أكون كذلك.
لم أمارس الجنس من الخلف أبدا لم يدخل أي عضو في أبدا ولكنني أحيانا أشتهي ذلك وأنا أداعب نفسي وبدأت أحب فكرة أنني أمص قضيب الرجال بعدما كنت أقرف من ذلك لكنني لم أفعل فكلها مجرد خيالات فقط.
آسف للإطالة ولكنها قصتي وأقسم أني أول مرة أسردها بكل صدق كذلك أرجو الإجابة والنصيحة والحل، وأعلم بأن الدين يحرم كل هذا والتقرب إلى الله ولكن أرجوكم أعطوني نصيحة نفسية وعلمية مبسطة بعيدا عن التنظير أرجوكم
وآسف على الإطالة
وشكرا جزيلا لكم وجزاكم عنا كل خير.
15/08/2013
رد المستشار
مناقشة عامة
شكراً على استعمالك الموقع وأجيب عليك باختصار كما طلبت.
قبل النصيحة النفسية لابد من الانتباه إلى صفاتك الشخصية هذه الصفات الشخصية نرجسية كما هو واضح من وصفك لجسدك هذه الصفات النرجسية واضحة أيضاً في علاقتك مع النساء والرجال على حد سواء ولا تنال المتعة إلا بجذب انتباه الآخرين وإسرافهم في الحديث عن وسامتك وجسدك وخبرتك الجنسية.
نشأت في بيئة عائلية مرضية بدون مراقبة الوالدين وانتهى الأمر بك بممارسة فعاليات جنسية في مرحلة الطفولة التي دفعت بك إلى اضطراب الشخصية النرجسية لا تزال إلى الآن تعاني من اضطراب التوجه الجنسي ولا تعرف كيف تحسمه بسبب صفاتك الشخصية النرجسية.
التشخيص
اضطراب الشخصية النرجسية Narcissistic Personality Disorder
التوصيات:
٠ تودع المواقع الإباحية.
٠ الانتباه إلى صفاتك الشخصية النرجسية الناتجة من الاستغلال الجنسي وقت الطفولة وضرورة التخلص منها.
٠ ليس هناك من يحسم توجهك الجنسي غيرك وأنت أعلم بالاختيار هذا التوجه الجنسي المثلي المهيمن على سلوكك الشخصي يتعلق بصفاتك الشخصية النرجسية ما لم تسعى لتغيير هذه الصفات الشخصية فستبقى في حيرة من توجهك الجنسي ولا تستطيع الفصل به إلى غيري أو مثلي.
٠ الانتباه إلى ظروفك الاجتماعية والبحث عن عمل يساعدك على تنظيم حياتك.
٠ الحديث مع معالج نفسي ولستة جلسات قد يساعدك في محنتك.
واقرأ أيضًا على مجانين:
الشخصية النرجسية والهستيريائية:العلاج
الشخصية الهستنرجسية
أب من نوع آخر؟؟! نرجسي حتى النخاع م
التعليق: أشعر بالحزن .. لأنني أقدر القائمين على هذا الموقع الإلكتروني الهام ويسعدني تميزه وفرادته وإخلاص القائمين عليه..الحزن لأنه على وشك أن يصير مرتعا لسفالة ناقصي أخلاق ودين..
صار كم القصص الجنسية التي تنشر على شكل استشارات مثيرا للاستغراب ..معقول دكاترة بحجم القائمين على الموقع يفوتهم هذا .. الاستشارة مجرد خيالات إباحية تشوه الموقع وتسيء لمرتاديه ومريديه..
الدكتور الرائع سداد جواد .. كم استسارة من هذا النوع ضاع فيها وقتك .. هل يعقل أن يصير موقعنا الجميل مرتعاً لنشر هذه القصص المريضة ..عجزت حتى عن إكمال قرائتها..
أرى أن الحل هو عدم نسرها نهائيا والاكتفاء بتوبيخ أصحابها عبر الايميل . ولا أدري ما رأي الآخرين..