رحلت وتركت ولم تغلق الباب..
بعدما أصبحنا في عمر الشباب..
رايت ضوءًا منسوجًا من الدمع..
البعض أخذته فراشًا والبعض أخذته ثياب..
رأيت أني في بحر ولم أعلم كيف أنجو أو طريق للباب..
علمت أن الوفاء للحبِّ أشدُّ نارًا..
أقوى عذاب..
أكره ذاتي على الإصرار على الوفاء
ولم يكن يكلفه شيء لو أغلق الباب
واقرأ أيضا:
قوة الشخصية.. وقرارات عكسية.. / حوار عقيم / أنا الغلطة ! / وا أسفــاه !