عُـقَـدٌ !
جُـنَّ الجنونُ الذي عِشْنـاهُ واتَّقَـدَا
وَاحْـوَرَّ ما بيننا الجمالُ وَاحْـتَشَدَا
لكنني قـلِـقٌ !! وطافِحٌ عُـقَـدا !!
وأنتِ خائِفـةٌ !! لسانُـكِ انْعَـقَـدَا !
عُدِّى الجروحَ التي اتِّخَذْتُها مَـدَدَا ؛
وحَلِّلي ربما... واسْتَنْبطي العُقَـدَا
عُدِي ولا تخافي لنْ تُخْطِئي العددَا
لمْ يَـنْـهَـزِمْ أبـــدًا حُـبٌّ إذا صَـمَدَا !
ما زلتِ خائِفَةً خَجُولَـةً أبدَا...
والجرحُ في الروحِ لا خبا ولا بَرُدَا
وَمستحيلٌ بِأنْ تُواجِهي أحَدَا
وأنتِ خائِـفةٌ أنْ تبدئي العَدَدَا !
هانَ الجمالُ الذي أحياهُ مرتَعِدَا
أحْسَنْتِ لو لمْ تعودي ربما أبَـدَا!
طاووس "زووم"
4,27 عصر الإثنين 20/3/2000
واقرأ أيضاً:
مَـرحَى !!؛؛ / انقسام الخلية / مُفاجَـأةٌ !! / خارِجَ الأسوارِ ! / في الضَّربِ بالأقراصِ ! / سَـنَـة !!؟؟