أ بَـعْـدَ عامٍ؟؟
(1)
يَـنتـابُـني البكـاءُ.../
كالأطفـالِ وَحْـدي في الشتاءْ!
وَبَـعْـدَ عـامٍ منْ.../
بِـدايَـةِ اهْـتِمامي بالبَـقـاءْ،
وَبَـعْـدَ عـامٍ منْ.../
بِـدايَـةِ اكْـتِشـافي للسـماءْ!،
يَـنتـابُـني البكـاءُ..../
كالأطفـالِ وَحْـدي في الشتاءْ!
(2)
حبيـبَـتي، عَـظيـمَـةَ الهَـوى.../
عَـظيـمَـةَ البُـكـاءْ!
..... إذا يَـكـونُ لي رجـاءْ
إذا يكـونُ بعْـدَ عـامٍ لي رجـاءْ!
عُـمْري أنـا....طَـريـحَـةٌ بـلا دواءْ!
وألفُ عُـمْرٍ لانْـتِهـاءٍ لانْـتِـهـاءْ!
وَلا يـكونُ مَـرَّ عـامٌ في هبـاءّْ!
(3)
حبيـبَـتي، عَـظيـمَـةَ الهَـوى؛/
عَـظيـمَـةَ البُـكـاءْ!
أ بَـعْـدَ عامٍ منْ طُـلوعِـنا السماءْ؛؛
تُـحـاوِليـنَ القَـفْـزَ...في بـالُـوعَـةٍ منَ الغـبـاءْ؟؟
يَـنتـابُـني البكـاءُ..../
كالأطفـالِ وَحْـدي في الشتاءْ!
وَلا يكونُ لي رجــاءْ!
طاووس "أغنيات للوقوف"
10,32 مساء الجمعة 5/1/2001
واقرأ أيضاً:
حُـبٌّ في العَـظْمِ / في العامِ ذاكْ!...! / على أذْرُعِ العَـنْـكَـبُـوتْ! / سَطْرٌ مَمْسوحْ!