عرضنا في المقال السابق بعض العلامات التي قد تشير إلى حاجة الطفل للتقييم النفسي.
وفيما يلي نعرض لبعض العلامات التي قد تشير إلى حاجة المراهق للتقييم النفسي:
- انخفاض ملحوظ في الأداء المدرسي والتحصيل الدراسي.
- عدم القدرة على التعامل مع المشاكل؛ والأنشطة اليومية.
- تغيرات ملحوظة في النوم وعادات الأكل أو أحدهما.
- الصعوبات الشديدة في التركيز أثناء أداء الأنشطة المدرسية أو المنزلية.
- التعرض للإيذاء الجنسي.
- الاكتئاب؛ والذي يظهر من خلال المزاج السلبي لفترات طويلة، وغالبا ما يرافقه ضعف الشهية، وصعوبة في النوم أو أفكار مرتبطة بالموت.
- تقلبات مزاجية شديدة.
- مخاوف أو قلق شديد يعيق الحياة اليومية، مثل الحياة المدرسية أو التفاعلات الاجتماعية.
- الاستخدام المتكرر للكحول والمخدرات أو أحدهما.
- الخوف الشديد من الإصابة بالسمنة بدون أي علاقة بوزن الجسم الفعلي؛ أو اتباع نظام غذائي مفرط؛ أو استخدام أدوية مسهلة لتخفيف الوزن.
- الكوابيس المستمرة.
- التهديد بإيذاء الذات أو توجيه الأذى للآخرين.
- سلوكيات إيذاء الذات أو التدمير النفسي.
- نوبات متكررة من الغضب والعدوان.
- تهديدات متكررة بالهروب.
- انتهاك مستمر - عدواني أو غير عدواني- لحقوق الآخرين. - المعارضة للسلطة، التغيب عن المدرسة، السرقات، التخريب.
- أفكار غريبة، أو معتقدات، أو مشاعر، أو سلوكيات غير عادية.
إذا ظهرت لدى المراهق واحدة من المشكلات السابقة وكانت مستمرة لفترة، فمن الضروري السعي للحصول على استشارة نفسية.
فظهور تلك العلامات يشير إلى حاجة ابنك المراهق إلى التقييم النفسي.
التقييم النفسي ضرورة لا ترفيه.
مع أرق تحياتي
المصدر: www.aacap.org
واقرأ أيضًا:
تأثير الألوان في الإنسان هل ثابت ويمكن تعميمه؟! / دور المذيعات في إفساد العلاقة الأسرية / متى أذهب بطفلي للتقييم النفسي؟