لمْ يَعرِفوني مثـلـما
لمْ يعرفوني دائـما !
مَفْتُوحَةٌ
أبوابُ قاموسِ الشتاءِ ومُؤصَدَهْ !
ومُحَـيَّـرٌ طاووسُ ما
من لَـفـظَـةٍ تـُرضـيـهِ لا !
أو نَجْمَةٍ !
أو فَلْتَةٍ!
أو تستطيعُ زمُرُّدَهْ !
وبِـرَغْـمِ أنَّ المِنْـضَـدَهْ
لم تـرتـَعِـشْ
والكـمُّ لـمْ /
والكـيـفُ لـمْ !
فكأنني . . . .
كَسَّرْتُ فوقَ وقارِهِ كمْ مِنْـضَـدَهْ !
مفتوحةٌ أبوابُ قاموسِ الشتاءِ ومُؤصَدَهْ
وبـسيـطـةٌ ألـغـازُكُـمْ
مـعَ ذاكَ قـدْ عـرَّفْـتـُكمْ
لـكـنـكـمْ
لم تعرفوني ! منْ إذنْ ؟؟؟
من تعـرفونْ ؟
ولفوت"في شرح حالة القش"
الاثنين 29/10/1990
واقرأ أيضًا:
عِندَ السقوطْ ! / رسائلُ إلى ريم / وجوهٌ شتي !! / حَــيْـضٌ ! / بِـلالُ العِشقِ ! / مَعْـشوقَةُ الأحزانِ !! / أعظَـمُ منْ حبٍّ ! / الرأسُ القُطْنِـيَّهْ ! / عفوا يا سيدتي! / ثـورَةُ العشرين !!
عِندَ السقوطْ ! / رسائلُ إلى ريم / وجوهٌ شتي !! / حَــيْـضٌ ! / بِـلالُ العِشقِ ! / مَعْـشوقَةُ الأحزانِ !! / أعظَـمُ منْ حبٍّ ! / الرأسُ القُطْنِـيَّهْ ! / عفوا يا سيدتي! / ثـورَةُ العشرين !!