لمَ أحيا بعدما غاب قلبي.. وتاه
كيف أحيا بلا قلبٍ وحيدة في متاهات الحياه
لم أطلب منك يومًا يا قدري مركزًا مرموقًا أو جاه
كل ما أردته منك.. حب وحنان.. لم يقدر لي أن أحياه
فبات الحزن أنيس وحدتي.. فكيف لي أن أنساه
عجيب أنت يا قدري..
أتطلب مني البعد عن الحزن
وممشاه؟؟
وكلما صرخ قلبي للفرح.. عد.. وترجاه
صرخت بي.. كيف تتجرأ على الفرح وتترجاه
عد إلى رشدك.. فلك أنت الحزن دون سواه
فيبكي الأمل في داخلي.. ويموت.. فوا أسفاه
واقرأ أيضا:
قوة الشخصية.. وقرارات عكسية.. / حوار عقيم / أنا الغلطة !