إلى متى أيتها الهسـتيرية
ستجرين وراء كل شخصية
تتسم بقوة الشخصية
فتحاولين إيقاع الضحية
حتى تحققي لديك الهوية
إلي متى أيتها المجنونة
ستنساق وراء مشاعرك الملعونة
والتي هي في الشعور مـجهولة
وتعودي لتقولي ما أنا بمسئولة
حرام عليك أيتها الآدمية
حللي أفكارك اللاشـعورية
وسيطري عليها واجعليها نقية
ولا تشوهي القلوب بجروحك العاتية
فتجعليها قلوب شقيه
ولا تنسي أنك نفس بشريه
وسيأتي يوم وتكونين الضحية
فأسرعي بالندم وعودي لـلفطرة السوية
وحتما ستجدين داخلك إنسانة حقيقية
واقرأ أيضا :
عِندَ السقوطْ !/ رسائلُ إلي ريم/ وجوهٌ شتي !!/ حَــيْـضٌ !/ بِـلالُ العِشقِ !/ مَعْـشوقَةُ الأحزانِ !!/ أعظَـمُ منْ حبٍّ !/ الرأسُ القُطْنِـيَّهْ !/ عفوا يا سيدتي!/ مبايعة/ ثـورَةُ العشرين !!