شرف العقل والعقلاء
الدكتور أحمد الهادي (الرياض- المملكة العربية السعودية)؛ السلام عليكم
أود أن أشكرك على كتابك الرائع الذي أتصفحه على موقع مجانين دوت كوم.
أنا طبيب نفسي وسوف أتخصص في العلاج المعرفي السلوكي، وأحتاج هذا الكتاب لأستخدمه مع مرضاي وخاصة ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي، سأحضر إلى القاهرة الأسبوع القادم إن شاء الله. أرجو أن أتمكن من الحصول على نسخ من كتابك، وأود أن أعرف أين أستطيع الحصول عليها من أي مكتبة وإذا تكرمت أحتاج رقم هاتف المكتبة
شكرا لك مقدما
أرجو التعاون معك مستقبلا
تحياتي
الأخ الفاضل الدكتور أحمد الهادي؛ أسعدتني رسالتك كثيرا.
أخي الفاضل
سأتصل بك قريبا للتواصل، أما عن كتاب تأكيد الذات فأنا مازلت أنقحه وأضيف إليه، وفور انتهائي من إتمامه وطباعته سأخبرك عن مكان نشره وتوزيعه.
أ.د. مصطفى السعدني
وأرسلت آلاء (مصر، 32 سنة، مهندسة) تقول:
رجاء توصيل هذه الرسالة المختصرة والموجزة كل الإيجاز إلى الدكتور مصطفى السعدني: "أبوس يديك أطبع سلسلة تأكيد الذات" جُوزيتم خيرا.
ومن الأخ شريف(32 سنة، محاسب، مصر) وصلتني الرسالة التالية:
أرجو أن يتم تجميع مقالات تأكيد الذات في كتاب.
أختي الفاضلة:
أخي العزيز:
شكراً جزيلاً على كلامكما الجميل، وإطرائكما وتقريظكما لتأكيد الذات، وأرجو من كل شخص استفاد من قراءته أن يدعو لي ولولدي ولزوجتي بخير.
أ.د. مصطفى السعدني
وأرسلت نسرين (26 سنة، السودان)
أخي الكريم د.مصطفى
زادك الله إكراماً.. وسدد خطاك.. وأنار دربك.. كما تنير بكلماتك دربنا وبحسن استشهادك -بآيات الله وسيرة رسوله والتابعين– قلوبنا.
عفوا يا أخي كنت أود أن أسأل إذا أمكن أن أحصل على كتاب به مقالاتك المنشورة على الموقع في باب تأكيد الذات.. لأنه حقا يهمني أن احتفظ بها، أقصد إذا تم طبعها ونشرها فأين وكيف يمكن الحصول عليها؟
وشكراً،،
الأخت نسرين؛
شكرا جزيلا أختي الفاضلة على كلماتك، جعلني الله عند حسن ظنك.
فور الانتهاء من طباعة كتاب تأكيد الذات سيكون لديك خبر عن كيفية الحصول على نسخة منه.
أ.د. مصطفى السعدني
أرسل رامي محمود عيسى (23 سنة، طالب بليسانس الحقوق، مصر) يقول:
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛
أستاذي ومعلمي وأخي الأكبر السيد الأستاذ الدكتور مصطفى السعدني؛
لا أقدر أقول لسيادتك مدى استفادتي من مقالاتكم ولا مدى سعادتي بها فهي حقاً طوق نجاة لغريق في بحر المعاملات داخل الحياة لشخص قدراته بسيطة ومحدودة.
أنا بجد بحس أن كل كلمة من كلام سيادتك قليل عليها جداً كتابتها بالذهب.
مش عارف بابقى سعيد جداً وأنا أقرأ لسيادتك، يمكن عشان مع كل كلمة أحس أني أتعلم كثيرا، أو بحس انك بتحل لي مشاكل كثيرة، مش عارف ليه
عشان كده أنا نفسي أشوف مجلدات لسيادتك، وأرجوك لو ممكن اسم تلك المجلدات، واسم دار النشر، عاوز أتعلم منك.
معلش أنا يمكن مش بدور كتير في الموقع بس لأني مش باعرف استخدم النت كتير، بس اقسم لسيادتك أنا لا أفتح النت أصلا غير عشان أتابع مقالات حضرتك، وأرجو سيادتك لو تعرف ليه تقول لي ممكن؟
ابنك رامي
الشكر الجزيل لك يا رامي
وأتمنى أن يجعلني الله عز وجل عند حسن ظنك، وأقول: اللهم اجعلني في عيني صغيراً وفي أعين الناس كبيراً، وبعد طباعة كتاب تأكيد الذات على هيئة أجزاء أو مجلدات سأخبرك بذلك فورا بإذن الله. تقبل مني خالص تحياتي.
أ.د. مصطفى السعدني
موضوع تأكيد الذات أعجبني
السلام عليكم د. مصطفى السعدني
أشكرك على موضوعك تأكيد الذات الذي ساعدني كثيرا على فهم نفسي استطعت من خلال موضوعك فهم نفسي كثيرا، شعرت وكأني أنا من كتبت هذا الكتاب لأن جميع الأعراض تشبه أعراضي تماما، جزاك الله خيرا وبارك فيك.
بدأت بتطبيق ما نصحتنا به في الكتاب، ولكن يا دكتور مازلت لم أجد الطريقة التي أحل بها مشكلتي.
أختي الفاضلة:
شكراً على كلماتك عن كتاب تأكيد الذات، وأظن أن مواظبتك القراءة للكتاب، ومحاولة تنفيذ ما فيه من توجيهات ونصائح سوف تساعدك على تغيير السلوكيات التي ترغبين في تغييرها، فأنا لم أنتهي من إكمال الكتاب بعد، وقد تجدين ما يساعدك أكثر في الفصول والأجزاء التي لم تنشر بعد.
تقبلي أطيب تحياتي.
أ.د. مصطفى السعدني
وكتبت مدرسة من الإمارات:
أنا امرأة من الإمارات غير متزوجة عمري 31 أعمل مدرسة علوم وناجحة في حياتي العملية وعلاقاتي الاجتماعية إلى حد ما، وكنت جيدة جدا في دراستي. مشكلتي هي عدم القدرة على إبداء وجهة نظري وغالبا أوافق آراء الناس، وإن كانت تخالف آرائي واستجيب لرغبات الآخرين، ولو كانت على حساب رغبتي، ولا أستطيع التحدث أمام مجموعة من الناس أشعر بالخوف وقلبي يدق بسرعة، اشعر بعدم أهميتي وعدم الثقة في بعض المناسبات، وهذا يشعرني بالضيق والحزن وتكون زميلاتي سعيدات.
عندما كنت طالبة لم أكن أستطيع الإجابة أمام الصف ولا زالت عندي المشكلة ذاتها، حاليا لا أجد من يسلبني الثقة في نفسي واعتقد أني كسبت عدم الثقة عندما كنت صغيرة لا استطيع أن أدافع عن نفسي، وكثيرا ما تضيع حقوقي بسبب عدم القدرة على الكلام أتمنى أن تساعدني، أشعر بأنك تفهمني لذلك أحببت أن أتواصل معك ولك جزيل الشكر.
أختي الفاضلة؛
أتمنى لك من كل قلبي أن تتمكني من تأكيد ذاتك، وأن تستطيعي التحدث بطلاقة أمام الآخرين، وأن تتمكني من الدفاع عن نفسك باقتدار ولباقة وبراعة، أنت بالتأكيد مهمة لأنك إنسانة تخدمين مجتمعك؛ وتقومين بمهمة عظيمة وهي التدريس لبعض أبناء بلدك، وقيامك بتلك المهمة الخالدة وحدها تكفيك لتشعرين بأهميتك.
أنا مستعد لمساعدتك، ولكن عليك أن تخبريني عما تتوقعينه مني كطبيب نفسي يقوم بمساعدة مرضاه.
تقبلي أطيب تحياتي وأمنياتي.
أ.د. مصطفى السعدني
وكتبت الأخت إيمان الخولي من الإمارات تقول:
السلام عليكم و رحمة الله و ركاته أ.د.مصطفى السعدني؛
بداية أود أن أحييك على هذا الكتاب الرائع، وأكثر من رائع وما فيه من معلومات قيمة لطالما كنت أود معرفتها، بدأت بقراءة هذا الكتاب ولم أكمله بعد فقد قمت بتخزين المقالات المنشورة على موقع مجانين على جهازي.
ولكني أفضل قراءة الكتب عن القراءة على الكمبيوتر، وإذا طبعته لن يكون بجودة الكتاب المطبوع أود أن أسألك هل طبعت هذا الكتاب أم أنك مازلت تقوم بتأليفه؟ وإذا كان هناك نسخة مطبوعة كيف يمكنني الحصول عليها حيث أنى مقيمة في الإمارات في أبي ظبي؟، جزاك الله خيرا ووفقك لمزيد من العمل الصالح وإفادة المجتمع بمثل هذه الكتب القيمة.
الأخت إيمان الخولي، تحية طيبة وبعد؛
شكراً على مدحك وتقريظك لكتاب تأكيد الذات، وأتمنى أن يكون واضحا شيقا سلساً لكل من يقرؤوه، وأن تكون الاستفادة منه كبيرة للجميع.
هذا العمل الذي بدأته منذ 14 أغسطس 2004 ومازلت منهمكا فيه إلى الآن، أنقحه وأحذف منه، أزيد عليه، وأعرضه على زوجتي وخالي وأصدقائي ليشاركوني رأيهم فيما أكتب، ثم أرسله فصلا بعد فصل لأخي وائل كي يتم نشره على مجانين، بمعدل مقالتين أسبوعياً حتى أعطي نفسي فرصاً للتنقيح والتعديل.
وبالفعل بدأت أفكر في نشره على صورة كتاب مُقسّم إلى أجزاء؛ وأخبرني أخي وائل أن "مكتبة الأنجلو المصرية" ستأخذ قراراً بشأن هذا الأمر قريباً.
ولقد كان شرطي -يمكن الوحيد- أن يكون ثمن الكتاب رخيصاً بسعر التكلفة حتى يستطيع كل شخص يقرأ العربية في كل أنحاء العالم أن يقتني تلك الأجزاء، أما أجري فعلى الله عز وجل، وهو سبحانه وتعالى خير من يجازي العباد، أما من الناس فأرجو الدعاء الصالح؛ بأن يرزقنا الله عز وجل جميعاً الإخلاص في السر والعلن، وأن يكرمني الله عز وجل وولدي بالخير في الدنيا والآخرة.
أ.د. مصطفى السعدني
وأرسلت ليلى (34 سنة، مدرسة، مصر) تقول:
في البداية أود أن أشكرك على سلسلة مقالات توكيد الذات فهي مفيدة جداً على الرغم من أني لم أقرأ كل المقالات ولم أستطع فهم بعض ما قرأت... ولكن بوجه عام السلسلة مفيدة فعلاً وأتساءل بيني وبين نفسي... يا ترى لو كانت موجودة من 5 سنوات وقرأتها في ذلك الوقت يا ترى كان شكل حياتي ح يبقى إيه؟!!...
على أي حال أنا عندي سؤال بخصوص موضوع المقالة: هل الشخص الذي يتعرض لفترة طويلة من الاستغلال... هل يتحول هو أيضاً لشخص مستغل؟!، وإذا كان ذلك صحيح... كيف يتجنب أن يتحول إلى شخص مستغل؟!، وسؤال آخر لو سمحت في مجال التدريس يضطر المدرس إلى استخدام بعض وسائل الاستغلال المذكورة في المقال فكيف يتجنب المدرس ذلك دون أن يفقد هيبته و احترام الطلبة له ويؤثر فيهم تأثيرا إيجابيا كذلك؟ وجزاك الله خيراً.
الأخت المربية الفاضلة الأستاذة ليلى؛
تحية طيبة وأهلا ومرحبا بك
لقد سعدت برسالتك أيما سعادة، وخصوصا وهي تنير الطريق لي فيما أكتبه عن "تأكيد الذات".
أتمنى منك يا أستاذة ليلى ومن غيرك من المهتمين بموضوع "تأكيد الذات" أن تعيدوا قراءة "كتاب تأكيد الذات" من المقدمة وحتى آخر حلقة تم نشرها، وأن ترسلوا لي بأي جزئية من الكتاب غير واضحة عند قراءتها حتى أتمكن من إعادة صياغتها بصورة أبسط وأسهل، وأضيف إليها من القصص والحكم ما يوضحها، ويجعلها مهضومة للقراء، إن هدفي من نشر "كتاب تأكيد الذات" هو أن يكون حجراً في بناء أمتنا الواحدة القوية الموحدة ولو بعد مائة عام؛ لذا لن أبخل على أي سطر من سطوره بالتعديل أو الحذف أو الإضافة إذا كان ذلك يسهل ويساهم في تحقيق الهدف المنشود لهذا الكتاب.
أستاذتي الغالية؛
لا يعتبر استغلال أي جزء من "برامج تأكيد الذات" في استغلال الآخرين أو إيذائهم تأكيدا للذات، بل نطلق عليه عدوانية اتجاه الآخرين وافتئاتا على حقوقهم، أما إذا كنت تستغلين تلك البرامج في حث طلابك ودفعهم على الاهتمام بتحصيل دروسهم فلا مانع من استخدام برامج تأكيد الذات في ذلك، ولكن بشرط تجنب العدوان والاستغلال لطلابك فهذا لا يُعد توكيدا للذات على الإطلاق، بل هو ظلم وعدوان أنزهك عن الوقوع فيه.
أستاذتي العزيزة؛ أكرر شكري على مشاركتك القيمة، وفي انتظار المزيد من رسائلك ومشاركاتك.
أ.د مصطفى السعدني
وهذه آخر رسالة وصلتني عن تأكيد الذات، حيث أرسلت z (27 سنة ، اليمن) تقول:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
جزاكم خير على الموقع، بغيت استفسر هل في كتاب عن تأكيد الذات للدكتور مصطفى السعدني وإذا لا هل عنده نية بتحويل كتاباته عن تأكيد الذات إلى كتاب حتى نستفيد؟
وجزاكم ربي الفردوس الأعلى.
أخي العزيز
أهلا بك على مجانين.
بإذن الله أتمكن من نشر هذا الكتاب تحت عنوان تأكيد الذات، وذلك في صورة أجزاء، وأتمنى أن أبدأ بنشر ما تم منه، وبالفعل فقد أنهيت خمسة عشر فصلا منه، دعواتك أن يتم نشره في أسرع وقت، وتقبل مني فائق تحياتي.
يتبع >>>>>>>>>>> "لا" لمن يطلب المساعدة باستمرار