أمي
السلام عليكم؛ أنا شاب عمري16 عاما وأريد القول باختصار.
المشكلة هي أنني أشعر بشهوة جنسية تجاه أمي وأتمنى أن أعاشرها هي ترتدي فيزون بالبيت وهذا يثير شهوتي. لقد صارحتها بالأمر ذات مرة واستاءت كثيرا وطلبت منها أن أنام معها رفضت بشكل قاطع
وبعد إلحاح شديد قبلت أن أحضنها وأن أضع قضيبي بين أفخاذها من وراء الفيزون حتى قذفت وبعدها ذهب هذا الشعور تجاهها ثم عاد بعد أسبوع فأصبحت ألتصق بها من الخلف، وفي إحدى المرات كانت تستحم ولم يكن هناك غيرنا في البيت فدخلت عليها وحضنتها بقوة ووضعت قضيبي على مؤخرتها حتى قذفت دفعتني بقوة ونهرتني.
قالت فيما بعد أنا أمك ولا يجوز لك فعل ذلك معي
قلت لها فقط دعيني أضع قضيبي بين أفخاذك وهذا يكفيني
وقبلت وهي مترددة، ولكن أنا أشعر بأن هذا الأمر أصبح زائدا عندي وأريد حلا،
أو هل هناك مشكلة بأن أضع قضيبي بين أفخاذها،
وأعتذر عن الإطالة
24/12/2015
رد المستشار
شكراً على مشاركتك الموقع بهذه الرواية.
لا أنكر عليك بأن استشارتك قد تكون مجرد خيال وعبث تحاول من خلالها السخرية من الموقع.
لو كانت والدتك بهذه الدرجة من الانحطاط الأخلاقي فهذا بدوره يفسر تدهورك أخلاقيا واجتماعيا وفكريا. ولكنك تكتب بوضوح وهذا ما يدفعني بالشك في عبثك.
وأين هو والدك وإخوتك؟
إذا كان الأمر كما تصفه حقيقة فلا توجد وصفة طبية أو دينية أو نفسية. أنت مريض وهي مريضة وإن كنت عابثا فالنتيجة لا تختلف. نشأت في بيئة ساقطة أخلاقيا ولا علاج لها ولا تحتاج أن تسأل الموقع أو غيره.
واقرأ أيضًا:
أمي منحرفة وأنا انحرفت معها
أمي، أرى في المنام أني أضاجعها !
أتحرش بأمي: ليس السكوت دوماً علامة رضا
من الخلف والأمام ابني يعاشرني كي أنام!
ويتبع>>>>>>>>>> : أنا وأمي : أنت مريض وهي مريضة ! م