عندما كنت مراهق في سن 14 عام كنت أمارس العادة السرية بكثرة جدا وبدأت في إدخال أشياء في فتحة الشرج بدأت بأحجام صغيرة ثم أكبر وليس شذوذا. واستمريت في ذلك حتى ما يقرب من 3 سنوات في أول سنتان بدأت بأحجام صغيرة حتى وصل حجمها إلى 3.5 سم غالبا ما كنت أستخدم سائل. الآن لم أعد أفعل ذلك ولكن واجهتني مشكلتين:
الأولى: أن اختبار الجيش: أنا خائف من أن يكتشفوا أمري أنا مرعوب. ويرعبني أمر الشهادة الحمراء التي ستكون فضيحة ولن أستطيع العمل ستكون فضيحة كبيرة لي.
الثانية: هي أني لم تعد لي شهوة في النساء وأصبح لدي ما تسمونه الفتشية الشرجية فلا يحدث لي انتصاب كامل دون إدخال شيء في الشرج وهذه مشكلة أخرى
29/1/2016
رد المستشار
الابن الفاضل "كريم" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على الثقة، ما كنت تقوم به هو نوع من الاستمناء اسمه الاستمناء الشرجي. ولا ندري كم هو شائع هذا النوع من الاستمناء في الذكور أو الإناث.... لكن الواضح أن النسبة أعلى في الذكور ربما لأن لدى البنات فتحة أخرى يعبثن بها...
لا أظن أحدا يستطيع طمأنتك دون إجراء الكشف الطبي نظرا لمعرفتنا بما يدفع إليه الإدخال في الشرج بغرض الاستمتاع وإذا كنت اعتدت إدخال أشياء قطرها 3.5 سم وتحتاج لاستخدام سائل للتزليق... ولمدة أكثر من سنة (وإن لم توضح مرة يوميا أم أكثر أم أقل) هذا مع ما نعرفه من استدراج ممارسي عادة الإدخال في الدبر إلى شكل من أشكال اضطراب التحكم في الاندفاع أو النزوات... كل هذا يجعلني للمرة الأولى لا أستطيع طمأنتك أن الفتحة سليمة....!
لكنني في نفس الوقت أطمئنك بأنه لا يوجد شيء اسمه الشهادة الحمراء ولا الشهادة الوردية.... هذا بالنسبة لما تراه مشكلتك الأولى.
بالنسبة للمشكلة الثانية أتوقع إن شاء الله ألا تكون المشكلة كبيرة كما تظن لكنها لا يمكن علاجها دون اتفاق مع طبيب أو معالج نفساني والتزام بالبرنامج العلاجي الذي ينصحك به..... أهلا وسهلا بك دائما، وتابعنا بأخبارك.