تعبتتتتتتتتتتتت والله
اسمي محمد أعاني من إدمان حبوب المعالجة النفسية منذ مدة 5 شهور، وفي2012م كنت أتعاطاها ولا أتذكَّر كميَّة الحبوب، ويمكن الاسم زولام، رستولام، اندرال40، وأعاني من بعض الأعراض وعايز تشخيص عشان أطلب العلاج من أهلي وهي:
1. أعراض اكتئاب: الماضي الذي عشت فيه شحات بكل معاني الإهانة / روايح غير مستحبَّة / أقرف من وشوش وملابس بعض الناس / قرفان من كل حاجة.
2. أعراض الوساوس: قرفان، وبمل بنسبه 80% من الجنس بسبب عدم اقتناعي لفترة بأعضائي الجنسيَّة، وكنت أعاني من وسواس بنسبة كبيرة، ثم انخفض وسواس شذوذ يتتمثَّل في أنَّه لمَّا أستقبل أي حاجة سمعيَّة أو بصريَّة، تفكرني بفكرة الشذوذ، أتعصب في لغة جسدي، وده من أسبابه الرجفة في جسمي نهاية الوساوس الجنسية / وسواس تفكير بسبب خوفي من مرضي ومستقبلي أن أعمل حاجة تخص مستقبلي وصحتي، كذا مرة تطور معايَ أن أعمل حاجه من فترة وأشك إني عملتها / لا أقدر أن أنظر لأحد في عينه 50%.
3. تأنيب على كل فعل أو فكرة.
4. توتر وانقباض ونهجان، وعدم قدرة على فعل شيء أو العمل، وأكره ركوب السيارة أو القطار.
أنا بالحال تلك من المرض مدة (4) أعوام ونصف، سؤالي هو:
1- هل يجب أن أدخل مصحَّة أم لا، وأنا لا أقدر أن يراني أحد من جيراني بهذه الحال، وأريد أن أسكن بعيد عن المنزل.
2- ما هو تشخيص حالتي، لكي أقنع الأسره بالعلاج.
25/8/2016
في اليوم التالي أرسل mahmoud يسألنا: أقول ولا لا
المشكلة تتلخص في أني متردد في السلام على الناس باللسان, أقول لمين لكل كل الناس ولا بعضهم, ولا لا أقول السلام لكل الناس, وفي كل الحالات بحس بنقص وتأنيب مع إني سمعت مقاطع على النت, وكلمت ناس بس المشكلة ما زالت موجودة
26/8/2016
رد المستشار
الابن الفاضل "mahmoud" أهلاً وسهلاً بك على مجانين وشكراً على الثقة، وعلى لجوئك لخدمة استشارات مجانين.
تظهر إفادتك وجود تاريخ لاستخدام عقاقير معالجة القلق ما بين عقاقير الزاء, وعقار حصر البيتا الشهير الإندرال، وبينما يمثل الأول حلاً ناجزاً لبعض الأعراض قصيرة الأمد كربية السبب، ويصبح خدعة توقع في الإدمان في غير ذلك الاستخدام قصير الأمد... فإن العقار الثاني أيضًا يُساء استخدامه على نطاق واسع من قبل المرضى والأطباء على حد سواء لمناجزة القلق.
أعراض الاكتئاب والوسواس القهري ومنه الاشمئزاز والقلق الاجتماعي ووسواس الشذوذ وأعراض القلق... إلخ لا يمكن التعامل معها بالتداوي الذاتي بالعقاقير يا "mahmoud" يا ولدي خاصة وأن قدر العزلة والأعراض الاكتئابية واضطراب التفكير أكبر من أن يسمح لك بالبقاء في بيتك دون طلب العلاج.
عادة ما تحتاج الحالات الشديدة من هذا النوع إلى علاج سريع وحاسم بما لا يسمح بأن تتردد لا في بداية العرض على الطبيب النفساني ولا متابعة نصائحه، فإن كان ترددك في السلام على من وعدم السلام على من يجعلك تقعد في البيت فقد يكون النصح بالعلاج في المستشفى واجبا، خاصة بعد مرور 4 سنوات كما أشرت في إفادتك.
ما هو التشخيص؟
الأعراض خليط من أعراض الاكتئاب والقلق ربما تسمح بتشخيص مبدئي هو اضطراب الاكتئاب الجسيم ومن ضمنه أعراض وسواسية وأعراض غالبا ذهانية، والتشخيص الأكيد يحتاج معلومات أكثر لا وقت لأخذها منك قبل العرض على الطبيب بسرعة فاعرض نفسك وتابعنا بأخبارك.
ويتبع >>>>>>>>>>>: وسواس واكتئاب وعزلة تمام! لمن أقول سلام؟! م