الزواج والخيالات
أنا عمري 26 سنة آنسة... مسيطر علي تماماً موضوع الزواج أتمنى أتزوج حد يحسسني أني بنته الصغيرة يحضني ويطبطب علي ويزعقلي ويعاقبني بالضرب على المؤخرة lap spanking وبعدها يصالحني ويأخدني في حضنه.. دايماً بفكر في الأفكار والتخيلات دي وبيصل الأمر للإرجاز ومعظم الوقت سرحانة في الخيالات دي وأحياناً وأنا في شغلي وببحث في الإنترنت على الصور دي...... هل أنا طبيعية؟؟ هل فيه علاج لمثل هذه الأمور؟؟ افرض لو اتجوزت حد معملش معايا كده هقضي عمره كله حاسة بالحرمان العاطفي والنقص وأضطر ألجأ للصور على النت والعادة السرية وهما حرام؟؟ إزاي أقدر أدعي ربنا إني أتجوز حد يعمل معايا كده أقول لربنا إيه؟؟ هل الشخص اللي بيعمل كده موجود أصلاً في الحقيقة ولا ده في خيالي أنا بس؟؟ أنا أعرف إن فيه واحد قاسي وبيضرب وواحد حنين وما بيضربش لكن حنين ويضرب... صعب ألاقيه!!!
12/2/2017
وتحت عنوان: "نفسي أبقى بنته" أرسلت تقول:
السلام عليكم.. أشكركم على الموقع الممتاز جداً.. أناعندي مشكلة من وأنا طفلة لقيت إني بحب الضرب على المؤخرة واللبوس والحقن الشرجية، الموضوع جه بالتدريج معرفتش كل ده مرة واحدة.. كنت بحب أشوف مشاهد ضرب المؤخرة لو جت في التليفزيون وكانت لينا جارتنا بتعاقب ابنها عمره 3 سنين بضربه ع المؤخرة، كنت بحب جداً أشوف ده وبالليل قبل ما أنام أفضل أتخيل إن ده بيحصل لي.. وأني كمان بآخد لبوس..
الكلام ده من وأنا في ابتدائي وكل ما أكبر الموضوع كان بيزيد وعرفت الحقنة الشرجية وحبيتها هي كمان.. كنت أتخيل إن ده بيحصلي وأعمل العادة السرية بالتخيل ده بدون ما أعرف إن هي دي العادة السرية لحد سن 21 سنة، في مرة جربت أكتب على جوجل الكلام ده على أمل أشوف فيديو فيه الحاجات دي كعلاج يعني اكتشفت إنها موجودة في المواقع الإباحية واكتشفت إن مش أنا لوحدي اللي كده، ومن ساعتها عرفت الطريق الأسود ده ومش قادرة أبطله...
وكل شوية أتوب فترة وأرجع تاني.. أقرأ قصص أشوف صور فيدوهات أتخيل أنا وأحاول أمثل إن ده بيحصلي... فيه نقطة تانية دايما كان مواصفات الزوج اللي أنا عايزاه إن نفسي في واحد يزعقلي بس بدون إهانة وشتايم بس أحس بسيطرته كده يشخط في دايما كأني بنته ويعاقبني بضرب المؤخرة لو غلطت.. مش أثناء العلاقة.. لكن نفسي يكون في كل الأوقات التانية يعني أكني بنته الصغيرة أو طفلة بيأدبها وتسمع كلامه.... أنا كنت مخطوبة قبل كده لشخص وكان بيزعقلي لو خرجت من غير إذنه أو لو تأخرت عن المعاد اللي محددهولي أرجع فيه.. وزعيقه ده كان بيثيرني وساعات كمان كان بيقولي مثلا أنا هأدبك أنا هوريكي أنا هعلمك الأدب أنا هعاقبك هتتعاقبي ومش هنخرج بكره عقاباً ليك وكل الكلام ده بيثيرني جداً، وكمان كان له بنت أخوه عندها 5 سنين وأخوه متوفي فهو كان بمثابة أب ليها في كل شيء..
كنت بغير من علاقته بيها وكنت أتخيل نفسي مكانها معاه.. يعني مرة كانت خايفة شالها على رجله وأعد يحضنها ويطبطب عليها ومرة بكلمه في التليفون والبنت جنبه كانت بتكح قالي اقفلي ثواني هديها اللبوسة بس وأكلمك تاني.. وفي مرة أصل أنا كنت بحميها وبيسرحلها شعرها وبيلبسها هدومها وساعات لو البنت عملت غلطة مثلاً أو دوشة يروح مزعقلها وضاربها على إيديها وبعدين لما تعيط ياخدها في حضنه ويصالحها ويحايلها... كل المواقف دي لما أشوفها كنت أتمنى إنها تحصل معايا وأكون أنا مكانها وبالليل أفضل أتخيل وأستعيد نفس المواقف دي بس وأنا مكانها وهو بيعمل معايا كده... وساعات بوصل للإثارة من التخيلات دي....
أنا سيبت خطيبي ده لأسباب تانية محصلش بينا نصيب.... ومخطوبة دلوقتي لواحد محترم وطيب لكن مابيزعقليش خالص وهادي ومش متخيلاه بيعرف يعمل الحاجات اللي فوق دي ودايما بفكر في خطيبي الأولاني وإن نفسي أتجوزه هو على أمل إنه يعمل معايا كده بعد الجواز زي ماكان بيعمل مع البنت الصغيرة يعاملني كأني بنته أنا مش قادرة أفكر غير في الموضوع ده ليل نهار، أنا دلوقتي توبت عن الخيالات والمواقع دي لكن أنا متأكدة إني هرجع تاني زي كل مرة... أنا عندي أمل إني أتجوز حد يعمل معايا كده في الحقيقة وما أحتاجش تاني للخيالات والعادة السرية..
بفكر أسيب خطيبي الحالي لأني حاسة أنه مش هيعمل كده لأنه مابيعملش اللي خطيبي الأولاني كان بيعمله مابيزعقش خالص لكنه إنسان محترم والكل يشهد له أنه زوج كويس وألف بنت تتنمناه، ولو سيبت خطيبي ده أضمن منين إني أتخطب لواحد تالت يعاملني زي ما أنا عايزة... تصدق حضرتك أن من أهم دوافعي للتوبة والاستمرار فيها هو على أمل إن ربنا يكافؤني ويرزقني بزوج يعمل كده معايا...
الموضوع ده مسيطر على تفكيري وموقف كل حياتي ومأخر جوازي
أعمل إيه ؟! دلوني لو سمحتم.
14/2/2017
رد المستشار
شكراً على رسالتك.
الخيال الجنسي الذي تشيرين إليه في رسالتك كثير الملاحظة في استشارات الموقع ولا يوجد فيه ما هو علامة لاضطراب نفسي. الخيال الجنسي ما هو إلا تصوير وتمثيل لحاضر الحياة وتجارب وأحداث الماضي. لو تفحصنا هذا الخيال ووضعناه تحت المجهر سنكتشف بأنه مجرد رد فعل طبيعي لتجارب الحياة ولا يزيد أو ينقض عن ذلك.
من واجبات الطبيب هذه الأيام هو ممارسة التبصر والتفكير ونسميه أحياناً الانعكاس Reflecting لو مارست هذه العملية سترين بأن الخيال الجنسي الذي تتحدثين قد يعكس محفزات وأحداث صاحبت مرحلة صحوة الغريزة الجنسية وأنت الوحيدة القادرة على رؤية ما تضعينه تحت المجهر.
الخيال الجنسي يعكس أيضاً تحديات وتوتر الحياة اليومية وطالما نسمع بأن الإنسان المتسلط على الآخرين في الحياة اليومية يزدحم خياله الجنسي بمشاهد خضوعه لشريكه الجنسي.
تجمعين التفسير الأول والتفسير الثاني مع الفراغ العاطفي في حياتك وستكون النتيجة هي عملية توازن عاطفي تلبي احتياجات ناقصة في حياتك اليوم.
متى ما دخلت في علاقة حب تسد احتياجاتك الناقصة فإن الخيال الجنسي قد يتلاشى وإن لم يتلاشى فقد يتم تلبيته بين الحين والآخر من قبل من تحبين ما دام لا يؤذي أيا من الطرفين.
وفقك الله.
واقرئي أيضًا:
الضرب على المؤخرة مثير جنسي واسمه ؟
ضرب المؤخرة ... عادي ! ولا داعي للتمادي !
صفع المؤخرة والخيال الجنسي
الضرب على المؤخرة Bottom Spanking متابعة
ضرب المؤخرة: حب العقاب والديبلوديزم