العادة السرية والوسواس المدعوم الغالب م3

قلق اجتماعي والوسواس المدعوم الغالب م2
العادة السرية .... وسواس الإقلاع

مرحبا بكم أطبائنا الأفاضل أشكركم كل الشكر على ما تقدمونه من مساعدة لكل من يحتاج المساعدة جعل الله لكم كل خير.
بدايتنا أود الرجوع قبل 7 - 6 سنوات عند البداية في ممارسة العادة كانت الأمور تسير على ما يرام وكنت أجد أن إخراج الحيوانات المنوية مرة واحدة خلال اليوم لن تضر.

مع الأسف استمر هذا الموضوع وأصبحت أمارس العادة مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم وأحيانا إلى ستة مرات (وكان هذا بسبب أن أصبحت عاطلا عن العمل لمدة سنة ونصف) وكنت أحيانا أمارسها بشكل متكرر مرة ومرتين ..... إذا شعرت أنني لم أستمتع بالشكل الجيد.

قرأت قبل مدة عن (الضعف الجنسي والعجز) وأيقنت أني لابد لي من تركها (ثلاث - ستة أشهر أو إلى الزواج إن شاء الله) حتى يرجع الجسم لوضعه قبل الإفراط.

أنا أقلعت الآن منذ أسبوع والمشكلة هنا في الإقلاع حيث أن بعد الإقلاع أصبح هناك وساوس أن قضيبي لا ينتصب مع أنني موقن تماما أن هذا الكلام غير صحيح حيث أني أشعر بالانتصاب في الصباح وفي الليل حتى عندما أفكر بالجنس لكن المشكلة أني أشعر جسمي انتهى وأنني سأفشل في الزواج ولن تقبل بي امرأة.

أنا لا أشكو من شيء سوى أن يديي احياننا يولمانني الى الان وهاذة عادة جرت بعد كل إفراط في العادة السرية أن أشعر أن يداي تؤلمانني ...... لا أعلم ماذا أفعل استشرت أطباء عضوين وقالوا لي أنك لا تشكو من شيء فقط ثلاث إلى ستة أشهر ويرجع الجسم طبيعي كما كان ولكن بحثت في الإنترنت كثيرا قد يؤثر علي مستقبلا وأن قد تطول المدة وأن يمكن أن لن يرجع جسمي كما كان أعلم أن مشكلتي نفسية لذلك أنا هنا ...... أرجو مساعدتكم بعد الله .... لكي لا يؤثر هذا العامل النفسي علي مستقبلا لأن (لم يبقى سوى أمارس العادة .... حتى أشعر أنني بصحة جيدة ولا أشكو من شيء إلى هذا الحد وصلت وساوس إبليس المضحكة) حتى أنني ضحكت على نفسي عندما وسوس لي هذا الشيء

أنا الآن أشعر أن رغبتي قليلة ولا يحدث لي إثارة سريعة كالسابق لقد سبق لي أن تركت العادة مرتين الأولى قبل 3 سنوات تركتها لمدة خمسة أيام والثانية قبل سنة من الآن تركتها لمدة أسبوع كامل ثم رجعت ولكن لم أتركها بغرض الإقلاع ولكن           لظروف.... نفسية مررت بها اضطررت لتركها وكنت سعيدا بتركها لكن عندما رجعت لها كنت الشهوة ثائرة علي حتى أنني لم أستطع فجسمي يريدها بشراهة ......
الآن أشعر أن جسمي بارد لم يثر كما هي العادة على الرغم من أنني أغرى بي الشيطان لأتابع مقطعا إباحيا إلا أني لم أشعر بتلك الرغبة الشرهة كما هي العادة ..... مع أن لدي انتصاب كما ذكرت فما هو الحل؟؟

هل أزور طبيب عضوي ليكشف علي ..... من الناحية العضوية؟
أم أزور طبيب نفسي ليخلصني منها من الناحية النفسية ؟
أود أن أذكر معلومة أخيرة أصبحت آكل المأكولات التي تساعد على زيادة الشهوة كالثوم / العسل / التمر

أرجو الرد السريع
جزاكم الله خيرا
8/4/2019