محمد والمرأة المتزوجة م2
شاذ أم سوي
أنا شاب مسلم محافظ على صلاتي أحب الإسلام والقرآن وحافظ لكتاب الله وأشعر أحيانا بمعاني الإيمان ولكن لدي انجذاب ناحية الرجال وخصوصا الوسيم منهم أشعر دائما أنهم أقوى مني جسديا بالإضافة إلى أنهم يقولون لي شكلك قمور جدا وسوري علامة على الجمال
نتحدث بهزار عن الشذوذ بالشتيمة ولكن هذا هزار فقط يعني لا أحد يتخيل أن الموضوع عندي جد... أنا أيضا أريد الزواج من امرأة ولكن أخاف أن لا أجيد ممارسة الجنس معها أنجذب إلى النساء ولكن أحيانا أشاهد أفلام إباحية عن اغتصاب رجل
لم أمارس الجنس ولكن أتحدث عن طريق الشات مع رجال شواذ وقمت بتصوير مؤخرتي وإرسالها وعلق أحدهم قائلا أن جسمي أنثوي جدا وهذه حقيقة كما أنني مصاب بالتلعثم وهذا يسبب لي حرجا.
وعندي وساوس في الصلاة والوضوء
من الآخر تركيبة عجببة لا أفهمها
22/6/2019
رد المستشار
الابن الفاضل "محمد" أهلا وسهلا بك على موقع مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة الاستشارات بالموقع.
التركيبة العجيبة التي لا تفهمها قد تكون درجة من درجات الوسواس القهري الخفيفة أو المتوسطة الشدة، ويبدو أن البناء الأساسي لمشكلتك يقوم على ما تصفه بعبارة (جسمي أنثوي جدا وهذه حقيقة)... والسؤال هنا لماذا لا تمارس نوعا من الرياضات يساعدك في تقوية عضلاتك وإبعاد هيئة جسدك عما تسميه بالجسد الأنثوي؟
ربما هذا ما يساعدك على اكتساب الثقة في جسدك وفي قدراتك العضلية؟ وأليس هذا أجدى من الحيرة الكثيرة ومشاهدة المواد الإباحية على الإنترنت؟ فضلا عن التواصل مع الشواذ وهو ما قد يدمرك نفسيا؟!
نوع من الضبابية يكتنف ميولك الجنسية وتحتاج بالتأكيد إلى تعميق الفهم وتأكيد الذات للتعامل مع هذه المشكلة ومشكلة التلعثم التي أشرت إليها... وهو ما قد يساعدك فيه معالج نفساني، فضلا عن أهمية الإحالات التالية لتتضح الصورة في ذهنك وتصحح مفهومك عن الرجولة رغم كونه واحدا من مفاهيم خاطئى شائعة جدا في مجتمعنا.
اقرأ على مجانين :
ما هي الرجولة بؤس الفهم الشائع
قالوها فصدقها: بؤس الفهم الشائع للرجولة مشاركة
الفهم الشائع للرجولة: الشذوذ المؤلم م. مستشار
قالوها فصدقها: بؤس الفهم الشائع للرجولة
ضبابية الميول الجنسية : بؤس الفهم الشائع للرجولة
بؤس الفهم الشائع للرجولة : عودٌ على بدء !
بؤس الفهم الشائع للرجولة ! عود على بدء ! م. مستشار
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع>>>>>>: تعدد الشخصية والعادة السرية! م4