هل أنا ديوث على أمي؟
أهلا
أنا أشاهد الأفلام الإباحية بانتظام كل فترة منذ أن كنت في الصف الرابع الابتدائي وأذكر ذلك جيدا، أي كان عمري بالضبط 9 أو 10 سنوات.
كنت أشاهد وأشعر شعورا جميلا جدا أتذكر وقتها كان بدون انتصاب حتى كنت فقط أشعر شعور شهوة خفيفا جدا وممتعا..... ظللت مستمرا وأصبحت مشاهدة الأفلام الإباحية نشاطا أقوم به شبه يومي حتى بدأت أكبر
تقريبا في سن إلـ 13 أو 12 كان قضيبي يبدأ في الانتصاب قليلا وتعرفت بفترة مؤخرة بمفهوم العادة السرية كنت في نفس الفترة الزمنية من 12 إلى 14 سنة لا أذكر السنة بالتحديد قمت بتجربة ممارسة العادة السرية وشعرت بشعور اللذة التي تصاحب القذف... ولكن العجيب هنا أنه لم يكن ينزل أي مني أو سوائل مني فقط أشعر باللذة وقشعريرة تسري في جسمي أعجبني هذا الشعور كثيرا وظللت أكرره مرارا وتكرارا
وبعد فترة زمنية أخرى بدأت ممارسة العادة وحين لحظة اللذة كانت تنزل مني نقطة مني نعم نقطة واحدة بالضبط ومع تقدم العمر ظلت تزيد تزيد وفي عامي الـ 16 و17 وصلت إلى معدل القذف الكبير الطبيعي لأي شخص بالغ
وبالطبع معرفتي الجنس في سن مبكر أثر علي بشهوة تجاه محارمي من الصغر وأمي خصوصا فكنت أشاهد جسمها وأتمتع به وأنا 10 سنوات مؤخرا أي في سني الـ 17 الحالي بدأت أستمتع حينما أتكلم مع شخص عن محارمي وأوصافهم وكنت أحيانا أؤلف بعض المعلومات عنهم ليست حقيقية لكي أتمتع أكثر...
أصغر سنهم مثلا أجمل جسمهم أكثر وكنت أقوم بذلك على الإنترنت على الشات ولكن ظل ذلك الأمر تحت التخيلات فقط حيث أني في الحقيقة غيور جدا ولا أتوقع بتاتا أني قد أحب حدوث ذلك في الحقيقة...
هل أنا هكذا ديوث
وأود أن أسمع أي نصائح ستفيدني أن أتبعها سيقدمها لي المستشار الذي سيجيب عن الاستشارة
13/8/2019
رد المستشار
الابن الفاضل "Ali medhat" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
ما تعاني منه هو سلوك شائع يبتلى به كثير من المتابعين المعتادين على المواقع الإباحية تستطيع تسميته الدياثة التخيلية.... وهذا جزء من ثقافة البورنو أو ثقافة الإباحية التي أصبحت منتشرة في العالم الحديث خاصة في بلاد المتخلفين حضاريا وثقافيا كالبلاد العربية وبعض البلاد الإسلامية... حيث لا وعي ولا فهم ولا استيعاب ولا تلبية لاحتياجات الشباب من الأجيال الصاعدة ناهيك عن الأجيال القاعدة... فأغلبيتهم الصادمة ذكورا وإناثا يمارسون الجنس التخيلي ويشاهدون الإباحيات...
وحدث ولا حرج فهناك من يصف أمه أو أخته للآخرين سواء على النت أو على المقهى وهناك من يصف زوجته للآخرين ومن يتمنى وتثيره جدا رؤيتها بين يدي رجل آخر وإلى ما لا ينتهي من الفظاعات الخلقية... هذه ثقافة جيل الأفلام الإباحية وأنت تعتبر نفسك منهم والأمر أولا وأخيرا راجع لك إن أردت الاستمرار أو التوقف.
وأما سؤالك تحديدا هل أنا هكذا ديوث؟ فجوابه على مستوى التخيل نعم ولكنك حتى الآن لم تطبق شيئا في الواقع ولا أحد يضمن أنك لن تفعل خاصة إذا كنت زوجا على سبيل المثال.... في زمان شاع فيه تبادل الزوجات.
وأما النصائح فيمكنك أن تجدها في إجابات مستشارينا الذين تناولوا الأمر من كل جوانبه
فاقرأ على مجانين:
إدمان أفلام إباحية وليس حالة نفسية أخرى
إدمان المواقع الجنسية الإباحية وهم
إدمان مواقع الإباحية والعادة السرية أيهما نعالج ؟
إدمان المواقع الإباحية والأفلام الشعبية
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات .