مواقف مع أمي في فترة بلوغي تحولت إلى لعنة شهوة
أثناء فترة بلوغي بدأ الأمر. أنا من مجتمع محافظ. كانت شهوتي فائرة كالنار لأني بلغت منذ فترة قصيرة. كانت تكفيني صورة امرأة مثيرة في مجلة للاستمناء عليها. بداية الأمر مع أمي كانت كالتالي (سأحاول أن أختصر بشدة):
عندما كنت أعود من المدرسة كانت تتمدد وأفخاذها ظاهرة (اعذروني على الوصف ولكن ليس هناك بديل للوصف). في البداية أفخاذها شديدة البياض كانت تجذبني ولاحظت أنها أحيانا تكون بدون ملابس داخلية. (عندما أدخل الصالون فجأة) أكثر من مرة قلت لها بعصبية أن هذا لا يجوز وهي لم تأخذ الأمر بجدية فقط عدلت وضعيتها وضحكت وقالت أن الجو حار (فعلاً كان الجو حار جداً).
بعدها وفي مخيلتي قادتني الصور التي رأيتها إلى شهوة دعمتها المقاطع والقصص الجنسية إلى التطور. وصرت أشتهي أمي عندما أتخيل ذلك المشهد وخصوصاً بياض جسمها. أصبحت أتمدد عندما تكون نائمة لأرى المزيد ورأيت عورتها لكن من بعيد.
بعدها تطور الأمر وصرت أصور سيقانها وهي نائمة مع ضوء الهاتف وأستمني وأنا أتخيل. ثم رأيتها في ليلة وهي نائمة على ظهرها وتجرأت ولمست عورتها ثم هربت إلى فراشي بجانبها.
في ليلة أخرى حدث ما هو أعظم وما أثر علي حتى الآن وهو أنها كانت نائمة على ظهرها وأنا رفعت الغطاء وصورت عورتها عن قرب لأنها كانت بدون لباس داخلي. تلك الصورة محفورة في مخيلتي، لأنها أول امرأة أراها عن قرب هكذا. ولا أريد الإكثار في الوصف كي لا يتم حذف الموضوع ولكنها كانت في حالة تكون عليها النساء عندما تثار شهوتهن.
صرت أستمني وأنا أتخيلها وأنظر للصورة ولكن بعد فترة ندمت وضميري عذبني وحذفت الصور وظننت أن الأمر انتهى ولكن مضت سنوات وأصبحت مغتربا في تركيا منذ سنوات وفي كل مرة أستمني أتخيلها. حتى أن الأمر تطور وصرت أتخيل رجال معها.
عندما أكلمها على الهاتف كل شيء طبيعي وأحيانا لا أفكر فيها جنسياً ولكن مجرد تذكر المشهد تشتعل الرغبة وخصوصا عندما أكون لم أستمني منذ فترة.
أقمت علاقات مع أجنبيات واستمتعت معهن بدون التفكير بأمي ولكن شهوتي لها تعود في كل مرة أتخيلها في وضع مثير خصوصا أنها بيضاء وجسمهت يعجبني (أي امرأة لها هذه المواصفات تعجبني).
أرجوكم أحتاج حل. لا يمكنني التحدث معها أبداً وخصوصا على الهاتف مستحيل ولن أراها لعدة سنوات لأسباب سياسية.
لا يمكنني الذهاب لطبيب نفسي لأن الأمر لا أستطيع ذكره إلا في النت. شكرا لكم
11/10/2019
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
أعراض طبنفسية
أعراض موجبة
لا توجد إشارة واضحة.
أعراض سالبة
لا توجد إشارة واضحة.
التوازن الوجداني
لا توجد إشارة واضحة.
الفعالية المعرفية
لا يوجد دليل على تدهور الأداء المعرفي.
تاريخ طبي
اضطرابات نفسية
لا يوجد تاريخ سابق.
اضطرابات طبية
لا يوجد.
تاريخ شخصي
صدمات Trauma
لا توجد إشارة في الرسالة رغم الحديث عن الهجرة لأسباب سياسية.
تأزم عائلي
Family Conflictsتعلق غير سليم مع الأم وانعدام الحواجز الأخلاقية.
تاريخ مهني
Employmentعاطل عن العمل والتعليم.
تاريخ جنسي
Sexual Historyعلاقات جنسية غيرية وسلوك غير أخلاقي في تصوير الأم في عمر المراهقة.
تشخيص طبنفسي محتمل
اضطراب الشخصية.
توصيات الموقع:
السلوك الذي تشير إليه لا علاقة له بالطب النفسي ولا يمكن تفسير تخيلك الجنسي بحصار معرفي (وسواس) لأنك تستمع به جنسياً. يتم استعمال مصطلح التركيز على مشهد بدائي Fixated Primal Scene لتفسير السلوك. هذه المشاهد تتلاشى تدريجيا مع تركيز الإنسان على مواجهة تحديات الحياة وتطوير نفسه ثقافيا وأخلاقيا وفكريا.
نصيحتي لك هي دراسة احتياجاتك وتكميل تعليمك وعدم الاتصال بالأهل والتركيز فقط على التواصل الاجتماعي السليم في البيئة التي تعيش فيها.
وفقك الله.
واقرأ أيضًا:
ماما تثيرني جنسيا ... حاسس بالذنب
ماما تثيرني جنسيا ... كلاكيت ؟ مشاركة
التعليق: نفس وضعي مع رغبتي تجاه ماما تعبت أجلخ ماقدرت اتحمل