27 سنة وما زال يستمني على ماما !

أشتهي وأرغب في أمي بشكل هستيري 

السلام عليكم، الموضوع من غير ما أطول في المشكلة أنا شاب عندي ٢٧ سنة من مصر. أنا من زمان وأنا وماما قريبين من بعض بالأخص علشان ماما وبابا انفصلا وأنا عندي ٣ سنين وماما اتجوزت وهو كمان وأنا وأخويا عشنا مع ماما بس أنا كنت بحبها وحنين عليها أكتر منه بكتير وكنت بغير عليها أوي أفتكر مرة زمان أوي كنت صغير وكنت عارف يعني إيه إثارة وجنس من وأنا صغير لوحدي اكتشفته ومكنش في حد في حياتي يتكلم معايا زوج ماما كان طيب معانا أوي بس متدخلش في التربية ده كان شرط أمي عليه. 

المهم أنا فاكر أني مرة وماما نايمة شفت رجليها معرفش ليه موضوع الرجلين ده بالنسبة لي حاجة لها جاذبية خاصة متعة المهم عملت العادة السرية وأنا باصص لرجليها وبعد كده معرفش معملتش تاني ولا مرة ولا جاء في بالي.

بعد كده لما كبرت حسيت أن أنا أنجذب جنسيا للستات الكبيرة أصحاب أمي والجيران بس أنا كان الناس كلها بتشهد باحترامي وطيبتي وأنا كده فعلا بس أنا كل حاجة حسيتها في حياتي كانت سرا بيني وبين نفسي لما مارست العادة السرية ولما انجذبت للستات الكبيرة وأن أنا أصور أي لقطة أقدر أصورها وأعمل تحميل لصورهم على موبيلي كل أحاسيسي لوحدي والموضوع زاد معي وبقيت مهووس بهم وبحبهم أوي ومدمن أفلام جنسية ستات كبيرة وأمهات

وبعد كده من حوالي ٣ سنين معرفش شيطاني في مرة بالليل وكله نايم وكنت عندي إثارة جنسية كبيرة أوي وكنا في الصيف معدي بالصدفة من عند أوضة ماما لقيتها نايمه لابسة قميص نوم وكان مرفوع لفوق شوية للأسف المنظر شدني جدا بس حسيت أني وحش أوي من جوايا بس فضلت أقنع نفسي أني هتفرج على رجليها وسيقانها بس وكأنها أي واحده ما أنا فعلا مش حاسس بإثارة عليها أنا على المنظر ده ومامتي كمان جميلة.

تفرجت ومارست العادة السرية وكنت واقف قدامها وهي نايمة وبعدها ضميري كان مموتني وقعدت أعيط وفعلا حسيت أني مش هعمل كده تاني.

لحد بعدها بسنة بالضبط كثيرا أوي يجيلي أوقات الشهوة شيطان بالمنظر اللي شفته بس أفضل أقاوم وأمارس العادة على فيلم ولا صورة من صاحبا ماما، بس بعد فترة للأسف ضعفت دخلت الأوضة بالليل وقت الفجر وعملت زي قبل كده.

والموضوع بقى إدمان مع الوقت كل يوم أضبط المنبه على ٥ الفجر وأصحى وأمارس عليها العادة كذا مرة وأنام.... لحد لما الموضوع زاد بدأت أركز معاها وهي صاحية أنا كنت بحس بشهوة وهي نايمة بدأت اشوفها وهي صاحية والهدوم التي كانت عادي زمان بقيت أشوفها مثيرة جدا وبدأت تثيرني كلها على بعضها بتفاصيلها وبدأت أفكر أني نفسي تكون نايمة مش حاسة بي وتكون واخدة منوم وأعمل فيها اللي أنا عايزه بس معرفتش أنفذ أي حاجة

والمصيبة إحساس ضمير تقريبا راح وبدأت أحس أني أحبها أوي وأني نفسي كانت تكون مراتي وما زلت أحبها كام بس مش زي الأول
بقيت أحبها فعلا حتى صورها العادية اللي فيها لابسة هدوم وطرحة للخروج بقيت أحبها وأتفرج عليهم كثير وهي صاحية بقيت عايز أفضل جمبها وأتفرج عليها بس كده وبالليل أدخل أعمل عليها إلا في الشتاء بتكون متغطية بقيت أتضايق أوي وتحججت كذا مرة أني عايز أنام جمبها وإنها واحشاني وهي فعلا بتكون واحشاني ونمت جمبها كذا مرة وكنت أفضل طول الليل صاحي لحد لما تنام وألصق فيها من ورا وأحضنها وهي تحس بي بس بتمسك إيدي على أساس أني حاضنها عادي لحد لما تروح في النوم وبفضل ألصق فيها بالراحة وأصلا مباخدش وقت وبكون نزلت شهوتي من قوتها إنها في حضني وكنت لما أخلص أبوسها من رقبتها بالراحة وأحس أني عايزها في حضني أوي لحد شوية وأنزل تاني فضلت كده طول الليل

أنا بقيت خايف أوي علشان مش عارف آخره إيه الموضوع ده وأنا خلاص بقيت أشتهيها أكثر من أي ست من أصحابها أو جيراننا

الدكتور النفسي أنا رحت له وكان يطلب مني أني أفتكر إنها أمي وأن ده حرام وأن ده مش طبيعي بس أنا مش حاسس كلامه أصلا، أرجو الإفادة آسف جدا لو طولت
28/1/2020