27 سنة وما زال يستمني على ماما !
أرغب في أمي أرجو المساعدة
أنا عمري ٢٧ سنة متخرج جربت الجواز ومتوفقتش علشان حسيت إني مش عارف أكمل معها علشان موضوع كبيير آوي، البداية أنا مرتبط بأمي آوي من زمان بحبها أكتر من إخواتي أنا عندي أخ وأخت أنا الأوسط بين أخويا الكبير وأختي
أنا بدأت إحساسي الجنس والرغبة من زمان آوي واكتشفته لوحدي على صور مجلات رجلين ستات وكنت بحب ده آوي..... المهم أمي وأبويا منفصلين وأبويا متزوج وهي كمان من زمان آوي من وأنا عندي ٣ سنين
مع مرور الوقت لقيت رغبتي الجنسية بتكون ناحية الستات الكبيرة أكثر بحبهم آوي وبكون نفسي أنام معاهم كلهم صاحبات أمي والجيران والمدرسات كلهم
لما كبرت ووصلت لسن ٢٠ سنة تقريبا حصل موقف وأنا سهران بالليل في الصيف وكلهم نايمين وقت الصبح معدي من عند غرفة ماما لقيت الباب موارب ولقيتها نائمة على بطنها وكانت لابسة قميص نوم قصير جدا بصراحة المشهد كان أقوى مني آوي بالذات إن ده أول مرة أركز في تفاصيل ماما وأكون شايفها قدامي.... لقيت نفسي من غير ما أحس رحت وقفت قدامها ومارست العاده السرية على المنظر....
بعدها ضميري موتني وكنت بعيط ومضايق آوي من نفسي وفضلت فترة قرفان من نفسي... وساعتها قررت أرتبط وأشوف بنات من سني.... وفعلا عرفت بنت وبعد كام سنة اتجوزت ..... في أول الجواز كنت عادي ومبسوط بعد أقل من ٣ شهور لقيت نفسي مش عايزها من ناحية الجنس خالص........ مش عارف أشتهيها أو لو عملت كده بيكون بصعوبة أكنه واجب... رجعت لأمي في يوم قلت لها إن أنا عندي مشكلة في الموضوع ده هي قالت لي نروح لدكتور
يومها كنت بالليل قلت لها بصافي نية إني عايز أنام جمبها وفعلا نمت بالليل لاقيتني غصب عني ببص عليها وأتأملها وحاسس إن الدم جري في عروقي تاني ولقيتني يزنق نفسي عليها من ورا وهي نائمة وفضلت أتحرك بزنق فيها لحد لما نزلت شهوتي في الشورت، وحسيت إني مش مضايق آوي....
وأني بحبها أكثر من مراتي فضلت صاحي شوية بفكر وبعدها لقيتني بعمل الموضوع ده تاني وتالت ورابع ومبسوط وبقيت بحسس عليها وأنا زانقها بالراحة وهي مش حاسة أنا متأكد نومها تقيل....
وبعدها طلقت مراتي وأوهمت أمي إني بروح لدكتور بس أنا بقيت بحبها هي..... لو منمتش جمبها بتفرج عليها وهي نائمة وهي بتمسح وهي بتعمل أي حاجة وبفرغ شهوتي عليها هي بس
أنا مش عارف آخرة ده إيه ؟؟ و لا أعمل إيه
خصوصا إن مبقتش أتضايق من نفسي
31/1/2020
رد المستشار
تم الرد على استشارتك الأولى قبل يوم وها هي استشارة اليوم مشابهة للأولى وفيها تفاصيل جنسية أكثر. تقول في بياناتك الشخصية في الرسالة الأولى بأنك أعزب وفي رسالة اليوم تقول إنك متزوج.
أما الأغرب من ذلك فهو عودتك لأمك وأنت متزوج وتستقبلك في فراشها.
أترك البقية بدون تعليق ولا تراسل الموقع ثانية.
هداك الله.