الشخصية الحدية .. البارافليا.. الكفر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا شاب مسلم ولدت في قرية في أسرة مكونة من أربع أفراد أنا الأخ الأصغر لي أخ يكبرني 5 أعوام. سافر أبي للعمل خارج البلاد وأنا في الرابعة من عمري كنت طفلا ذكيا لبق ولكني كنت شقيا فكنت أعاقب كثيرا على تصرفاتي من ناحية أمي التي أحبها حبا جماً.
بدأ السلوك البارافيلي عندما أكون حزينا أو تحت ضغط ما أذهب الى السرير وأقوم بتغطية نفسي وأتخيل مشهد اغتصاب شخص لممثلة (هياتم) ثم أبداً في وضع مناديل في مؤخرتي child self stimulation استمريت على هذه العادة حتى سن الـ 8 في ظل هذه السنوات رأتني أمي أكثر من مرةة أفعل ذلك وتم توبيخي مما أدى إلى زيادة الحذر عندي من أن يتم اكتشافي مع استمرارية تخيل مشهد الاغتصاب ولعب دور الشخص الغاصب والمغتصب كوسيلة للخروج من الواقع.
ومن الجدير بالذكر أن علاقتي بالله سبحانه وتعالى كانت غريبة في سن رفع القلم أقصد ما قبل الحُلم عندما كنت أغضب من شيء كنت أسب الله سبحانه وتعالى للأسف ولأسباب تافهة نظرا لكوني طفل. كنت دائما أسأل لماذا الله يترك أشياء سيئة تحدث لي وهو قادر على منعها لم أكن أفهم معنى كلمة الحكمة وتم ضربي كثيرا بسبب هذه العادة المشينة.
في الـ 7 من عمري التحقنا بأبي في إحدى الدول العربية التي لم يكن للمغترب المصري قبول فيها وخصوصا من الأطفال فتم ضربي والتنمر علي والتحرش بي أكثر من مرة حتى أنني رفضت الذهاب إلى المدرسة وتم تعليمي منزليا في الـ 9 والـ 10 من عمري. في الـ10 من عمري صرحت لأبي بالتحرش الجنسي الذي أصابني وثار أبي وأمي وأحسست أنه من الخطأ أني أبوح بهذا العار الذي ليس لي فيه ناقة ولا جمل.
نوع التحرش كان من فوق الملابس ولم أكن على دراية بكيفية صد التحرش ولم أكن أستمتع به ولكنني كنت لا أعرف كيف أتصرف وخصوصا أن بعض المتحرشين كانو أشخاصا يبدو عليهم الطيبة ويكبرونني سنا وكانوا يعطونني انتباها أفضل من عائلتي نظرا لكوني طفل حبيس المنزل مليء بالطاقة المفرطة لذلك كنت أمثل عبءً كبيرا عليهم.
في الـ 12 منً عمري عدت إلى مصر أنا وأمي وأخي الأكبر وانتقلنا من القرية إلى المدينة لم أكن كطفل على استعداد للعودة إلى المجتمع المصري بعد أن كنت حبيسا حيث أن كل الأطفال من حولي عندهم خبرة اجتماعية وحياتية أفضل بموجب الوجود في الشارع أثناء فترة الطفولة فكنت أضرب ويتحرش بي ولكنني كنت أعوض هذا الضعف بأن أفعل أفعالا غير تقليدية وجريئة حتى ألفت الانتباه إلي وأعوض ضعفي. فكنت مثلا أرمي بعض عربات الشرطة بالحجارة ثم أجري وأشياء من هذا القبيل.
في الـ 13 من عمري ذهبت أنا وابن خالي عند جدتي وبدأت المدعبات التي يمكن أن نقول مثيرة نظرا للسن آنذاك لم يحدث إيلاج وكنت أنا في معظم الوقت الفاعل. ولكن مع هذا السن اختلف الوعي الديني وكان من المعروف أن هذا الفعل يهز عرش الرحمان فخفت وتبت إلى الله. ولكن بدأت خيالات الصغر تعود ولكن هذه المرة مدعومة بتجربة جنسية مع قريبي وبدأت في نسج القصة على أني مفعول به مغتصب.
سن البلوغ
أول لقاء بيني وبين المني للأسف كان عندما كنت أتخيل نفسي مفعولا به ووضعت إصبعي في مؤخرتي وفوجئت بالقذف للأسف مما عزز هذا الفكر داخلي.
على الصعيد الأنثوي.
كنت أشاهد أفلام إباحية وكنت أتعرض للنساء بالتحرش حتى أعزز فكرة أنني سوي.. بعض الأحيان عندما أعود إلى المنزل أتخيل إحدى البنات اللاتي تحرشت بهن مع واحد من أصحابي الذي لدية عضو أكبر من عضوي... وهي إحدى أكبر مشاكلي أني صورتي عن نفسي شكلا وجسما غير مرضية بالنسبة لي بسبب ما سمعته من تعليقات من الناس وحتى من أهلي على أني دميم.
بداية وباء الشذوذ
كان في المنطقة التي أعيش فيها صديق جنسي ألج إليه عندما أكون في حالة غضب وأطلب منه للأسف أن يفعل بي وكنت دائما أحس بالإثارة بعد ذلك حيث أنني أحقر من نفسي واستمرينا على هذا الحال في السر لمدة 5 سنوات بدون إيلاج لأن الفكرة في التحقير وليس الشرج (أنا آسف ولكني أريد أن أشرح للمساعدة)
التلصص العلاقات النسائية بعد البلوغ
كنت دائما أحاول إثبات أنني طبيعي الميول فكنت أتلصص على الجارة المقابلة التي كانت تلبس ملابس خليعة دائما ولكنني كنت دائما أتصور هذه المرأة وكأنها تمارس السحاق مع بعض الجيران وتقوم بإذلالهم. إلى أن تعرفت على فتاة تسكن نفس العمارة وكنت دائما أحاول اغتصابها أو ممارسة العنف معها فالجنس بالنسبة لي هو هازم أو مهزوم الدافع للجنس بالنسبة لي هو عقدة نفسية وليس غريزة طبيعية إلى أن تركتني وراحت لصديقي
ولكن بالتزامن مع وجود تلك الممارسات ظل الشذوذ مع هذا الشخص (المستر) قائما وغالبا ما يكون بعد أحداث مشكلة منزلية كبيرة مع والدي عندما رجع من السفر لأننا لم نكن على وفاق ووالدتي حيث أن كلاهما يفضل أخي الهادئ الطيب الذي لا يثير أي مشكلة ومتفوق في دراسته .. كنت أقوم بسب الله سبحان وتعالى وبعد ذلك أقوم بكل ما هو حرام (ليس بعد الكفر ذنب)
بداية تبلور الشخصية الحدية
في يوم من الأيام كانت أمي تضربني على فعل ما وأثناء الضرب دفعتها فجرحت يداها وقالت لي بصوت مهزوم (أتضرب أمك؟) عندها لم أستطع التحمل وجريت على المطبخ وأمسكت سكينا وأحدثت جروحا بالغة في يدي موجودة حتى الآن... تكررت هذه الفعلة مرتين مرة أمي ومرة أبي عندما قلت له أتمنى أن تموت فبكى فعاقبت نفسي أمامه بقطع يدي ثانية.
الدراسة
كنت طالبا شديد الذكاء سريع التعلم ولكنني لا أذاكر حصلت على مجموع في ثانية ثانوي ولكنني في الثالثة تعثرت نظرا لتمكن الخيالات الجنسية مني وأصبحت أقوم بإدخال أشياء في دبري وتخيل الاغتصاب وتمزيق الملابس والإهانة للذات. كنت دائما وبصورة حدية أنتقل من عبد مصلي مطيع لربه يحاول البحث عن حل في دينه لميوله تارة .. وتارة أخرى شيطان يحاول مبارزة ربه بالمعاصي وارتكاب الموبقات لأنه لا غفران له..
وفاة والدي وأنا في الـ 17 وزواج أمي من أحد أقاربها وأنا في الـ 18
بعدما توفي والدي أحسست بالذنب تجاهه وأنني لم أكن ابنا بارا به مثل أخي الأكبر وكنت أحس أنني عاق ولكن عندما رغبت أمي في الزواج أحسست أنها فرصة للتضحية لأعوض ما فقدته عند موت أبي فدعمت قرار زواجها رغم أنها كانت خائفة من رد فعلي وبدأت أحب زوجها وفي بعض الحالات أذهب للبيات عندهم لأعبر لأمي عن أنني راضي وكنت في بعض الأحيان أصلح بينهما.
الطب النفسي
كنت أحب فتاة كانت تحب صديقا لي ثم تركا بعضهما وتعلقت بها وكانت هي الشخص الوحيد الذي أعرفه بعد أن انتقلت من المدينة إلى القاهرة ولم يكن لي أصحاب كثيرون وأمي كانت منشغلة بالزواج وأخي في جامعة بعيدة.. وبعد أن انتهت العلاقة تأثرت نفسيا جدا ورجعت لسلوك تحقير الذات الذي كنت قد تركته تماما..
هنا يأتي الطب النفسي
في سنة الـ 19 وفي يوم من أيام رمضان شعرت بضيق وغضب وقررت الاستمناء في نهار رمضان على أفلام إباحية شاذة وبعد الإنزال والشعور بالذنب قررت أن أذهب إلى الطبيب النفسي معللا أنني لا أستطيع النوم بسبب علاقتي التي انتهت بالهجر. ذهبت للدكتور يحيى الرخاوي وقلت له أنا أمارس اللواط قال لي فاعل أم مفعول به قلت مفعول به ثم قام بتوكيلي لطبيب معالج عنده استمريت معه لمدة سنة وفي يومً من الأيام في رمضان هذه السنة كفرت بالله لسبب تافه وقلت للطبيب هل لو دخلت مصحة هيكون أفضل قال نعم، ودخلت مصحة لمدة 26 يوم ووجدت نفسي وسط مجموعة من مدمني المخدرات الذين يتعافون من سلوك إدماني بعد خروج السم منهم ولكنني لم تكن عندي القدرة على البوح بمشكلتي مثلهم في الجروب ثرابي فطلبت الخروج من أمي ووافقت رغم محاولات الطبيب إبقائي في المصحة.. داومت على الجلسات فترة بعد الخروج من المصحة ثم توقفت.
المازوخية والحشيش..
تعرفت على فتاة عبر الهاتف كنا نقيم علاقات هاتفية وفي يوم من الأيام اقترحت إذلالي ومن هنا بدأت أتعرف على نوع جديد من البارفليا وهو التعذيب النسائي بدون رجل وقد لقي هذا الأمر هوى عندي حيث أنها ممارسة غير مثلية حتى وإن كانت يحكمها نوع من الشذوذ ولكنها ليست لواط وتحقق لي المراد من إذلال النفس وتحقيرها دامت هذه العلاقة فترة 4 سنوات وكنت دائما آخذ مخدر الحشيش قبل السيكس ليكون الخيال جاهز.
العمرة والصلاح المؤقت
أنا من عادتي كشخص حدي أخلص العمل في اليمين باليسار نظرا لتطرف الشخصية فعندما أذهب إلى الله أذهب بكل جوارحي ولكن عند الثورة أعامل الله سبحانه وتعالى على أنه هو سبب شقائي والمسؤول عن أي شيء لا يعجبني.
الانتكاسة
بعد أربع شهور من العمرة انتكاست ثانية واتصلت بالفتاة وبدأت أدفع مقابلا ماديا لها وبدأت أشاهد أفلام إباحية برافيليا مما أدخل أفكارا شاذة متتابعة حتى للأسف دياثة الزوجة كخيال وليس فعلا نوعا من تحقير الذات الذي أصبح إدمان unhealthy coping mechanism with depression or stress
بداية الممارسات مع بداية القدرة على الدفع
بدأت أمارس هذه الممارسات عبر الهاتف مع الساقطات وتتطور الأمر وبدأت الممارسات تكون في بيوت إحدى بائعات الهوى بمقابل مادي وأصبح الباب الوحيد للعادة السرية هو المازوخية مع بقاء ميول عادية تجاه المرأة ولكن نظرا لعدم توافرها آنذاك فقمت بتشبيع خيالي بهذه الأفكار..
الفشل العملي
عملت في شركات كثيرة وكنت دائما مميزا في عملي ولكنني لم أكن منضبطا أبداً ودائما ما تنتهي علاقتي العملية كعلاقتي العاطفية بالرفد وذلك لعدم قدرتي على إدراة مشاعري في بعض الأوقات.. كنت دائما من أذكى الموظفين ولكنني أقلهم حكمة.
السفر إلى الخارج
بعد عدة إخفاقات عملية وعاطفية قررت السفر إلى الخارج وهذه بداية النهاية، تعرفت على فتاة أجنبية أحببتها وأحبتني وبدأت العلاقات الجنسية الكاملة كرجل ولكنها كانت فيها شيء من السادية حيث أن صديقتي (زوجتي السابقة بعد 3 سنين) كانت هي الأخرى مازوخية الميول ولكنها في مرحله صحية من المازوخية وبما أنني شخص متعمق في هذا المرض لم أتركها تهوي في هذه اللذة بل كنت اعطيها القدر البسيط منها..
تتطور البارفليا والمتحولون جنسيا
بعد التعمق في الأفلام الإباحية بدأت أشاهد أفلام المتحولين جنسيا يقومون بإذلال الرجال، وهذا بالنسبة لي هو تلخيص لكل خبراتي المازوخية حيث أنها نصف رجل ونصف امرأة تهين رجل.. للأسف كانوا كثيرين في البلاد التي سافرت إليها وبدأت أنا أجرب منهم ثم أتوب ثم أعود ثم أتوب ثم أعود وهكذا
مخدرات (الإكس تساسي-السي دي- الكريستال)
بدأت أدخل هذا العالم كزائر للهروب من الواقع لا يمكن أن تعتبرني مدمنا لأن شخصيتي الحدية ووجود الإسلام كمصدر للأنا العليا في بعض الأوقات يدفع بي للإقلاع عن كل شيء حتى المازوخية ولكن سرعان ما أنتكس.
الاعتراف والزواج
قمت بالاعتراف لحبيبتي بميولي الجنسية وبدأنا نحاول أن نمارسها معا ولكن أكون هذه المرة أنا المازوخي اشتريت بعض الأغراض لهذه اللعبة ولكن بدأ الموضوع يتطور في خيالي أني أريد أن أراها مع رجل غيري وهو بداية الخلود في النار (لن يدخل الجنة ديوث)
العمرة والانتكاسة
فكرة الدياثة أصابتني بالرعب من خلال خبرتي بنفسي أنا عديم الهوية وقد ألقي بنفسي في هذا الاتجاه المشين والأكثر حقارة من اللواط نفسه، ذهبت إلى العمرة وكانت أجمل عمرة في حياتي عدت منها لا أدخن وأصلي في المسجد عشت مع الله وأخلصت العبادة ممكن أن تكون عبادة بصورة مرضية ولكنني كنت أحس صدقها بدأت أنظر لحياتي بمنظور إسلامي ووجدت أن زوجتي انبهرت بتأثير العمرة من صلاح ولكنها كونها غير مسلمة أصبحت قلقة وتسأل لماذا لا نشرب النبيذ مع الأكل كما كنا نفعل.. اشتدت الخلافات وبلغت ذروتها بسبب الدين، طلقتها وتركت المنزل وبدأ الانحدار، استمريت 4 أشهر صلاة طاعة صبر على بلاء الهجر صبر على تغير مستوى المعيشة بدأت المصائب تحدث لي واحده تلو الأخرى: حادثة سيارة، مشاكل في العمل، بدأت أحاول التحمل إلى أن انتكست ورجعت للمخدرات والجنس الشاذ
الطب النفسي
بعد الانهيار وفقد القرب من الله لم أستطع تحمل الخزي والعار وطلبت إجازة من العمل شهرين وذهبت إلى مصر وتم تشخيصي باضطراب الشخصية الحدية وأعطاني الطبيب إيفكسور 75 وسيركويل 50 استمريت لمدة شهرة ونصف بعدها ثم انتكست، ذهبت إلى طبيب آخر وآخر وآخر وآخر وآخر ..... كل منهم برأي
Borderline personality disorder
scizoaffective bipolar
OCD
إلى أن انتهى بي الحال إلى آخر طبيب والذي أعطاني 300 سيروكويل 150 لاميكتال 75 إيفكسور،
كنت من قبل أتابع مع بعض المعالجين الأجانب ولكنني لم أستمر نظرا لأن المدرسة النفسية للغرب تنادي بقبول النفس وليس جهدها بالنسبة لهم الكفر غضب عادي والجنس ميول شخصية ما لم تؤدي أحدا ولكنني مسلم ego- destonic الكفر ليس له مبرر ولو ابتلاك الله بكل شيء فهو على أقل خلقك، والبرافليا هي سلوك شنيع مهما كانت الظروف المؤدية إليه
أنا الآن 32 عاما مشوه الهوية الجنسية تم رفدي من عملي ضاع كل ما أمتلك كل امرأة عرفتها تركتني لأني لست سويا، أعاني كل المضاعفات التي يؤدي إليها اضطرابي على الصعيد الجنسي والعملي والعاطفي والعائلي والعقلي، حاولت الانتحار مرتين ولكني فشلت.
أنا أحب الله وأعلم أنني أتعلم أشياء كثيرة في ظل هذا الكبد المستمر ولكنني أصبحت فاقد الأمل وفاقد القدرة على الاستمرار في الحياة خاصة وأن كلا من اضطراب الشخصية الحدية واضطراب الشخصية المازوخية مزمن ولا يعالج مما يجعل الانتحار في بعض الوقت سبيلا، وخاصة عندما تكفر بالله ثم تتوب تظل صورة الكفر في نفسي وأعلم أني من أفعالي هذه أني في النار لا محالة فلم لا أذهب إليها قبل أن تأتيني ؟؟
آسف على الإطالة
ووفقكم الله
19/2/2020
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
أعراض طبنفسية
أعراض موجبة
لا يوجد دليل على أعراض موجبة وصلت إلى عتبة غير طبيعية.
أعراض سالبة
لا توجد إشارة واضحة إلى أعراض سالبة.
التوازن الوجداني
عدم توازن وجداني مزمن.
الفعالية المعرفية لا يمكن نفي حدوث تدهور الأداء المعرفي.
سلوكيات
اضطراب الهوية الجنسية، الخطل الجنسي، سلوكيات عدوانية، استعمال مواد كيمائية محظورة
تاريخ طبي
اضطرابات نفسية
تاريخ طويل للخطل الجنسي.
اضطرابات طبية
لا يوجد.
تاريخ شخصي
صدمات Trauma
طفولة مرتبكة مع صدمات نفسية متعددة.
تأزم عائلي
Family Conflictsعدم الاستقرار العائلي.
تاريخ مهني
Employmentخدمة عملاء.
تاريخ علاقات حميمية
مطلق وعدم الاستقرار العاطفي.
تشخيص طبنفسي محتمل
اضطراب الشخصية (الحدية).
توصيات الموقع:
ما تعاني منه شخصية لا تقوى على الاستقرار العاطفي وتميل إلى الاندفاع والتهور. هناك صفات شخصية حدية وعدوانية ونرجسية كذلك، ولكن ما هو الأهم هو أن هذه الصفات الشخصية تؤثر عليك سلبياً اجتماعيا وعاطفياً ولا يوجد تشخيص آخر سوى اضطراب الشخصية.
اضطراب الشخصية يعكس عدم النضوج العاطفي والفكري للإنسان، والخطوة الأولى في علاجك هي تصميمك على السيطرة على الاندفاع والتهور والابتعاد عن السلوكيات الغير طبيعية، يجب أن تراجع معالجا نفسانيا وتحت إشراف طبيب نفساني واحد. العقاقير تساعد في السيطرة على التوازن الوجداني ولكن تصميمك على تغيير نفسك هو الأهم.
الكثير من المصابين باضطراب الشخصية يصلون إلى عتبة النضوج في العقد الرابع من العمر مع ارتفاع بصيرتهم والانتباه إلى التهور السلوكي.
وفقك الله.