النظر إلى العورات
المشكلة أنه أنا كل ما أشوف واحد ما أقدر أشوف على عيونه...عيوني ما تقدر تشوف عيونه...
عيوني دائما تلمح للأماكن الغلط بجسم الشخص الذي أتحدث معه للأسف عقلي بيقلي شوف للمكان الغلط
أنا من قبل 9 شهور كنت طبيعي
بس الآن للأسف الفكرة هذي عالقة برأسي
29/8/2020
رد المستشار
الابن الفاضل "محمد مصطفى" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
العرض الوارد أولا في إفادتك هو تحاشي التقاء العيون وهو عرض شائع في حالات اضطراب الرهاب الاجتماعي وفي حالات الاكتئاب وبعض حالات الوسواس القهري وبعض الحالات الذهانية...... ويستحق وحده طلب العون الطبي.
وأما العرض الثاني فهو أن عيونك تنظر للعورات وعقلك يأمر بذلك.... ثم تشتكي من أن الفكرة عالقة برأسك.... وإكمال ما لم تذكر هو أن تبذل قصارى جهدك في تحاشي حدوث ذلك من خلال تحاشي الناس قدر إمكانك واللجوء إلى سلوكات التأمين إذا اضطررت للتعامل معهم.
لا يوجد في الإفادة ما يشير إلى تصورك عن فكرة الناس حولك عن ما يحدث لك هل هم يلاحظون أو لاحظوا شيئا وهل تتوقع أنهم كونوا آراء فيك بهذا الشأن؟..... في كل الأحوال يبقى أمر تشخيص حالتك معلقا بانتظار مراجعتك لطبيب نفساني لتحصل على التشخيص والعلاج إن شاء الله.
اقرأ على مجانين:
وسواس النظر إلى العورات
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.