عبث الماضي ووسواس الخائف أن يكون شاذا ! م1
أفكار وتخيلات2
شكرا لجهودكم مرة أخرى، بالنسبة لاستشارتي أفكار وتخيلات أود أن أخبركم أنها كانت فقط بداية وساوس ولكني أحسنت التعامل معها.
ومشكلة إخوتي ما كانت إلا أفكارا قهرية حيث أني لم أكن أعرف أتعامل مع الأفكار التشكيكية ولكنني قمت بتجاوز تلك الأفكار والتعافي منها ومن جميع الوساوس القهرية والحمد لله.
شكرا لكم مرة أخرى
وشكرا لمساعداتكم الدائمة
29/8/2020
رد المستشار
الابن الفاضل "معاذ" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
بارك الله فيك هكذا طمأنتنا وطمأنت متابعي الصفحة عليك ألف شكر لك يا "معاذ".... إذن فقد أحسنت التعامل مع تلك الأفكار الاجترارية التحققية ولم تعد لا وساوس ولا غيره.... كل ما هنالك انشغالات الراشد الصغير فقط..... بارك لك الله في وقتك وأصلح لك كل شأنك، وكثر من أمثالك.
لكن من المهم أن تبقى واعيا دائما للاقتحامات الوسواسية أيا كانت طبيعتها فتعرفها وساوس تافهة ثم تقبل وجودها التافه وتمضى متجاهلا ذلك الوجود منتبها لما بين يديك من فعل أو في رأسك من تفكير أي منتبها لنشاطك الإنساني الذي بدأ قبل الاقتحام الوسواسي ولا تتوقع سريعا بعد ذلك أن يتركك الوسواس بل تحتاج لتكرار التدريب على تجاهله حتى يخفت ثم يخمد أخيرا.... وربما يهدئ قليلا حتى ترخي انتباهك فيعاود الهجوم.... عليك أن تبقى يقظا إذن.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بأخبارك الطيبة.