الاستهزاء والردة والشيخ والقسيس كلها وساوس ! م2
شعور غريب يحصلي لي
يا أطباء اسمعوني الله يحفظكم جلد أصابعي قطع من كثر الخوف فأرجوكم جاوبوني أنا عندي وسواس زنا المحارم وأعلم أني تكلمت في استشارة أخرى لكن الأمر يختلف هنا أنا صار يجيئني تخيل في بالي بشكل أمي الله يحفظها أحس لما أتخيل وجهها أحس باهتزاز في المنطقة الحساسة وأحس بإعجاب كبير جدا ومرة للأسف أعطيت الوسواس حجمها وكأني راضي بهذا لكن والله كنت خائفا وكنت من داخلي مستسلما له ولكن في فمي كنت أقول (لا لا هذي أمي كيف تقول ذلك لا لا)
والشيء الغريب أني إذا رأيت أمي والله لا أشعر بأي إعجاب ولا شهوة ولا حاجة هل الشعور ذلك عادي ومن الوسواس أم لا ؟ وهل استسلامي له وقبولي له من داخلي سأعاقب لأن استسلمت له في داخلي برضا ولكن تعوذت وقلت لا وألف لا، أنا مدمر والله مدمر الانتحار لا أفعله بسبب خوفي من ربي يا موقع "مجانين" أرجوكم جاوبوني هل شعوري الذي يحدث عادي بشروني بشركم الله في أجمل خبر أصبح حالي مجنون وأنهي كلامي بأسئلة
هل الشعور الذي حدثته لكم به عادي؟ وأنه من الوسواس ولا ألتفت له ؟
هل استسلامي له حين يجيئني وأحس أني أبغي ذا الشيء لكن أتعوذ وهل إحساسي بالإعجاب دليل شذوذ جنسي؟
وآسف على الإزعاج
وآسف إذا أزعجتكم لكن والله أني محتاج إجابة
19/9/2020
وأرسل في رسالة أخرى يقول :
تخيلات جنسية في بابا
أنا صح عمري ١٤ لكن أنام مع أمي وأبي واليوم الآن جائتني تخيلات جنسية مع أبي وحسيت في شهوة وإعجاب وتخيلت مرة الثانية وحصل ومرة ثالثة لكن لم يحصل أي شهوة أو إعجاب هل حالتي طبيعية أنا لا أعجب ولا تجيئني شهوة من أبي عندما أنظر إليه لكن لا أعلم ماذا خصل
أرجوكم جاوبوني هل طبيعي وأنه وسواس أم لا ياجماعة أفكر بالانتحار بسبب الشيء ذا فبالله جاوبوا وهل ربي بعاقبني
أنا لا أريد الانتحار لأنها معصية ولكن للأسف
19/9/2020
ثم أرسل في اليوم التالي يقول:
شعور الإعجاب في أبي هل وسواس أم لا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته راح أقول لكم مشكلتي
أنا عمري ١٤ كنت موسوس وخلاص شوي وراح أنام لكن تيجي أفكار بأني أثار من أبي وأعجب به وكانت أفكار مزعجة تخيلت تخيلا جنسيا مقززا علشان أشوف أثار أم لا ولكن الصدمة كان بأني مثل شوي وأثار وشعور إعجاب، نمت وحاولت مرة الثانية كمان والثالثة والرابعة والخامسة أدركت أن خلاص إن أنا أثار ونمت وتيجي لي أفكار جنسية مع أبي وأنا مثل الأحمق صدقتها وصرت أثار وأبكي وأعجب إعجابا شديدا وكنت أبكي بكاءً كبيرا.
نمت وقمت وتذكرت الذي صار لي رحت أتخيل مرة ثانية اكتشفت أن لا يوجد أي شيء والغريب أن قبل أن أنام كنت أثار مثل الذي يثار من امرأة لكن الآن لا وألف لا ماذا يحصل لي ؟؟ والله إني مكتئب للآن مو ناسي الاستسلام حقي والإثارة.
سؤالي هل شعوري بالإعجاب والإثارة كان مجرد وسواس أم حقيقة ؟
وهل ربي سيحاسبني ؟
هل تشوفون أني أقول لأبي وأمي مشكلتي أم لا ؟
وهل مثلا إذا أبي مسك يدي ويقول لي كلام أشعر بشعور إعجاب وأضحك ثم أكتمها ولكن عندما يمسكني مرة ثانية يذهب الشعور هل تشوفون أنه عادي ومجرد وسواس؟
وأنا كنت مكتئبا وجعلت إصبعي كأنه يقول كيف حالك ويسألني وكأنه أرحم من ربي والعياذ بالله ولكن قلت في نفسي لا ما له دخل هل أعد مرتدا؟
جربت كل شيء علشان يروح مني لكن أستحي وأخاف أن أقول لأبي وأمي مشكلتي، هل الانتحار حل لذي المشكلة أم النوم يوم كامل حل لهذي المشكلة أم ماذا، أنا أريد فقط أن أعلم شعوري ذاك طبيعي أم لا وهل ربي سيحاسبني فقط هذي الأشياء التي أبغي أعرفها أصبحت إذا شفت شخص مع أبيه أحس إن أنا عندي الأب شيء جنسي.
والله طفشت يا دكتور وائل أو أي دكتور
أرجو الله ثم أنتم جاوبوا على أسئلتي
20/9/2020
وأرسل في اليوم التالي يقول:
وسواس زنا المحارم يدمرني
أرسلت عددا من الاستشارات لكن لم يصل أتوقع!! بسم الله الرحمن الرحيم، أنا عندي وسواس قهري من كل ناحية ويكون شديدا لدرجة مرات أكون مثل المجنون بسببها، الحمد لله تعديت كل وسواس ماعدا هذا الشيء الذي هو وسواس زنا المحارم الغريب أي يجيئني في أفكار غريبة ومقززة مع محارمي وبالأخص ماما (أمي) التخيلات مرات ما تسبب لي أي إثارة أو إعجاب بل تقزز
أنا كنت ماشي جائني تخيل ظننت أني بتعداه وكان تخيل جنسي للأسف مع أمي ولما جائني التخيل حسيت بشهوة كبيرة مرة والله مرة كبيرة وأني أبغي أسوي ذا الشيء من الخوف ما قدرت أوقف جلست شربت مويه وتخيلت مرة ثانية نفس التخيل لم يحصل أي شيء بل تقزز وجلست ٥ مرات أشوف في شيء ولا لا لكن لم يحصل شيء لكن في المحاولة ٦ حصل لكن تعوذت وعدت مرة ثانية ولله الحمد لم يحصل أي شيء
الآن لو تخيلت ولله الحمد لن يحصل شيء ما هذا الشعور هل شعور شذوذ ؟ أم ماذا أرجوكم ردوا يا مجتمع مجانين أنتم مارديتم علي ولا رد لأي مشكلة فأرجوكم ردوا
والله عارف أنكم مشغولين لكن والله مدمر نفسيا وكل شيء سني سن نمو لكن ضعفت وأصبحت لا أنمو زين بسبب خوفي من هذا الشيء
هل تشوفون الذي حصل لي طبيعيا ولا لا ؟
21/9/2020
رد المستشار
الابن الفاضل "محمد عبد لله" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
ما زلت إذن لم تتحرك لطلب العلاج يا بني، في البداية أجيب على سؤاليك:
1- هل الشعور الذي حدثته لكم به عادي؟ وأنه من الوسواس ولا ألتفت له ؟ نعم وعليك ليس فقط ألا تلتفت للوسواس وإنما يجب السعي لعلاجه.
2- هل استسلامي له حين يجيئني وأحس أني أبغي ذا الشيء لكن أتعوذ وهل إحساسي بالإعجاب دليل شذوذ جنسي؟ هذه وسوسة ولا علاقة لها بالشذوذ، أنت مريض عليك أن تعالج على يد مختص.
بدأت الوساوس الجنسية تجاه أمك ثم أختك ثم صارت تجاه أفراد أسرتك دون تفريق بين ماما أو بابا يعني أنثى أو ذكر أصغر منك أو أكبر، ولا أتمنى أن تبقى منتظرا حتى تجد أنك توسوس بالرغبة الجنسية تجاه الحيوانات المنزلية وربما الجمادات ونجدك تسأل هل هذا شذوذ أم وسواس أو وسواس أم شذوذ ؟؟ أنقذ عقلك يا "محمد" يا عبدًا لله، واعلم أن طلب العلاج واجب ومن يهمله يحاسب أمام الله.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع >>>>: الاستهزاء والردة والإعجاب والإثارة كلها وساوس ! م4