وسواس الكفرية : وهم استجلاب الوساوس ! م
لقد أرسلت رسالة ولكن مع الأسف تم الإجابة بشكل خاطئ
أرجو منكم مراجعة الجواب الذي أرسلتموه فأنا لن أنطق بالكفر، كانت شدة الوساوس عالية وكنت أقول عكسها ولم أنطق بالكفر!!!
26/1/2021
وأرسلت ثانية تقول:
هل يمكنكم مراجعة الجواب الذي ارسلتم لي بعد كتابة المشكلة؟
أنا لم أنطق بالكفر كيف تقولون إذا قنطتِ ونطقت وأنا لم أنطق؟؟؟
26/1/2021
وأرسلت ثالثة تقول:
ممكن تردون ضروري؟
ما يصير أطرش رسالة لكم أو التسجيل؟ ليش كتبتون إني نطقت بالكفر وغلبني الوساوس وإني ما نطقت بالكفر؟
وبعد رسالة ثانية الحين صار عندي وساوس يأس تجيئني وسوسة أن يأستين خلاص أي حركة أسويها يقول لي الصوت الداخلي يأستين وكفرتين؟؟؟
28/1/2021
رد المستشار
الابنة الفاضلة "تويكس" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
لا داعي لكل هذا الانفعال يا ابنتي، ما قالته لك المستشارة جاء بناء على قولك أنت (وساوس مخيفة جدا أقول عكسها وأحيانا أشعر بأني أريد قولها ولكني أرفض وأستمر بقول عكسها وأحيانا أشعر بأني نطقت بها وأحيانًا صوت يتكلم بداخلي إلى الله).... إلخ.... فهذا وصف للحال التي نعرفها في ممارستنا مع المرضى حين يصل الوسواس بالمريض إلى حد أنه لا يوقن ما إن كان قال أو ما قال؟...!!! ولذلك نقول لمرضى وسواس الكفرية : حتى النطق بالكفر ليس كفرا ! ... وهذا ما فعلته مجيبتك وإن بتحفظ بينما نقول نحن بوضوع وفي عنوان الاستشارة كما ترين..... مثلما نقول وسواس الكفرية طظ ولا تقولي العكس !
يعني قلت أو ما قلت لا فرق يا ابنتي كل ما أنت فيه في هذا الأمر الجلل مرضي قهري عليك وليس على المريض حرج هداك الله إلى طريق العلاج.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.