التذكر القهري للعب الطفولة الجنسي !
مشكل جنسي
سوف أدخل بالموضوع بدون تفاصيل لما أشعر به من ضيق وتعب نفسي وأشعر بأهمية الحاجة لدكتور نفسي لذا أرجو الرد منك بأسرع وقت ولك الأجر عند رب الأرباب.
أتمنى أن أجد مساعدة هذه الأيام وبدون سابق إنذار عادت إلى ذاكرتي ذكرى كنت نسيتها تماما حتى أني لم أكن أعير لها اهتماما من قبل وهذه الذكرى أتت بعد أن بدأت أفكر كيف سأطور علاقتي مع صديقتي وما إلى ذلك هذه الذكرى هي عندما كنت في سن الثامنة كان عندي ابن خالتي يكبرني بـ 5 سنوات كان في عمر 13 تقريبا كان يمتلك جهاز ألعاب وكنت معجبا بجهاز الألعاب ذاك وكنت أطلبه منه وما إلى ذلك
في أحد الأيام كنا في وقت القيلولة نائمين بجانب بعض في الصغر في المنزل العائلي كنا ننام بهذه الطريقة الواحد جنب الآخر في ذلك اليوم أعطاني الجهاز وكان همي وتركيزي سوى اللعب واكتشاف الجهاز فاستغل ابن خالتي ذلك وأعطاني الجهاز في المقابل بدأ يتحسس أعضائي الخلفية وما إلى ذلك فقط تحسس بدون أفعال أخرى تحسسني من فوق الملابس ومن داخلها وبعدها كأنه شعر بشيء خاطئ فتوقف وطلب مني ألا أخبر أمي لكي لا تعاقبنى وانتهى الأمر.
الآن أنا في عمر 23 سنة ودائما ما كان انجذابي باتجاه الجنس الأنثوي من يوم ما بدأت الوعي للدنيا حتى الآن وأيضا علاقتي بابن خالتي بعد هذه الحادثة كانت دائما علاقة عائلية عادية كعلاقتي مع جميع أفراد العائلة والناس الأخرى حتى أننا كنا نلتقي كثيرا عائليا وأقام معنا مدة في السنوات الأخيرة وكان دائما حوارنا عادي حتى أنه لم تكن تأتيني تلك الذكرى عندما كنا نلتقي وهو أيضا الآن متزوج ويعيش حياة طبيعية فغريب أنه عادت هذه الذكرى للظهور عندما تطورت العلاقة مع صديقتي حيث أصبحت أشك في رجولتي وانجذابي وأصبحت أطرح أسئلة على نفسي لم أكن أطرحها من قبل مثل هل أنا مثلي؟ لأنه حدث لي ذلك الأمر هل أفسد رجولتي وثقتي ذلك الأمر ؟؟ حتى أنه في لحظة بعد تذكر ذلك اهتزت ثقتي وأصبحت خائفا من حدوث مشاكل للانتصاب من هذا الحادث خاصة بعد ما قرأت مقالا على أحد المواقع الخاصة بالصحة الجنسية كان معنونا با با "هو أيضاً".. لماذا لا يتحدث الرجال عن تعرضهم للتحرش الجنسي؟ يمكنكم الاطلاع عليه عن طريق كتابة عنوان المقال في جوجل، وذكر فيها "ليته كان امرأة" .... أكثر ما يزعج أحمد في حادثة التحرش التي يذكرها أنها أحياناً تهاجمه أثناء وجوده مع امرأة أخرى في أي فعل جنسي، ودون إرادته يؤثر تذكره لتلك الواقعة أحياناً على أدائه الجنسي بل وانتصابه.
لم يحكِ تلك الواقعة إلا لامرأة تكبره سناً كان يحبها، ولكن تعليقها بسخرية على ما حدث أخجله ولم يتحدث عن هذا الأمر مرة أخرى.
حيث كنت أبحث عن الموضوع في جوجل ووجدت هذه الفقرة زادت في شكي وقلقي أكثر أتمنى أن أجد المساعدة بكل مصداقية لأن الأمر سبب لي اكتئابا وحزنا وأثر في هذه الأيام للعلم لقد كانت لي دائما علاقات مع الفتيات ولم أنجذب ولم أفكر قط بالانجذاب للذكور حتى أنه عندما كان يأتيني الأمر في رأسي لم أجد الأمر مثيرا لي عكس الجنس الأنثوي
2/1/2021
وأضاف في اليوم التالي يقول:
مشكل جنسي
كنت قبل يومين طلبت استشارة وكانت ناقصة وهذه القصة كاملة ومن جميع الجوانب وكيف بدأ الأمر وأرجوكم وأرجوكم أن أتلقى الإجابة قريبا فأنا محتاج لها و لن أنسى لكم ذلك ما حييت
أتمنى أن أجد مساعدة هذه الأيام وبدون سابق إنذار عادت إلى ذاكرتي ذكرى كنت نسيتها تماما حتى أني لم أكن أعير لها اهتماما من قبل وهذه الذكرى عادت إلى ذهني بعد أن كنت عائدا إلى المنزل هذه الأيام كنت عائدا إلى المنزل سألني شاب في الثلاثينيات من عمره عن مكان أحد المرافق أين يوجد وكان في السيارة فقلت له أني لا أعرف بعدها طلب مني أن يقلني وقلت له لا أنا أسكن هنا فقط سأكمل الطريق على رجلي وبعدها أخبرني أنه لم يرني من قبل في الحي وأنا كنت أسكن بحق على بعد خطوات وبعدها ذهب
عندما صعدت إلى المنزل بدأت أحلل الموقف كيف لشخص أن يسأل عن مكان أحد المرافق بعدها يطلب أن يقل شخصا غريبا فبدأت الوساوس تنتابني خاصة عندما ناداني ناداني بيا ولد في حين عمري ٢٢ سنة فقلت ربما لأني كنت بملابس رياضية وفي ساعات الصباح ظن أني صغير فبدأت أحلل وأقول ربما كان بده يسرق طمعا في الكيس الذي كنت أحمله ولكن قلت أنه كان في سيارت لباس بها فكيف له أن يريد السرقة وهنا الكارثة بدأت أشك أنه ربما كان يريد شيئا جنسيا بطلبه أن يقلني فأبدأ أشعر بالسوء وبدأت أفكر في أحداث مشابهة لعلني مريت بها فتذكرت أنه قبل عامين فقط كنت خارجا من أحد المكاتب في عمارة ووجدت شخصا كبيرا في السن كهلا يبدو مهزوز الشخصية طلب مني أن أفعل معه فعلا جنسيا قال تعال معي واعمل لي فما كان لي أن بدأت أعيط معه وهددته أني سأضربه إن أعاد ما قال وتركته بعد أن تمالكت نفسي وانصرفت وبدأت أيضا أحلل ذلك الموقف وقلت لماذا طلب مني هذا وأنا كنت آنذاك في عمر العشرين قلت لربما كان وزني زاد تلك المدة أو لربما ذلك اليوم كان الجو باردا وممطرا وكنت بملابس خفيفة قميص سروال بدون جاكت في ذلك الجو البارد فظن ما ظنه وقلت لربما شخص مهزوز وأصلا كبير سن فهناك كثير من كبار السن المهزوزين في بلدي أسمع أنهم لهم قصص هكذا
المهم وقعدت أنبش في ذاكرتي إلى أن تذكرت ذكرى كنت قد نسيتها تماما أتمنى أن أجد مساعدة هذه الأيام وبدون سابق إنذار عادت إلى ذاكرتي ذكرى كنت نسيتها وكانت الذكرى التي حدثت في نفسي وقع الصاعقة تماما حتى أني لم أكن أعير لها اهتماما من قبل وهذه الذكرى أتت بعد أن بدأت أفكر وأسترسل وأعطي تحليلات عن الموقف الأول والموقف الثاني هذه الذكرى هي عندما كنت في سن الثامنة كان عندي ابن خالتي يكبرني بـ ٤ سنوات ونصف كان في عمر 13 تقريبا كان يمتلك جهاز ألعاب وكنت معجبا بجهاز الألعاب ذاك وكنت أطلبه منه وما إلى ذلك في أحد الأيام كنا في وقت القيلولة نائمين بجانب بعض ففي الصغر في المنزل العائلي كنا ننام بهذه الطريقة الواحد جنب الآخر في ذلك اليوم أعطاني الجهاز وكان همي وتركيزي سوى اللعب واكتشاف الجهاز فاستغل ابن خالتي ذلك وأعطاني الجهاز في المقابل بدأ يتحسس أعضائي الخلفية وما إلى ذلك فقط تحسس بدون أفعال أخرى تحسسني من فوق الملابس ومن داخلها وبعدها كأنه شعر بشيء خاطئ فتوقف وطلب مني ألا أخبر أمي لكي لا تعاقبنى وانتهى الأمر
الآن أنا في عمر 23 سنة ودائما ما كان انجذابي باتجاه الجنس الأنثوي من يوم ما بدأت الوعي للدنيا حتى الآن وأيضا علاقتي بابن خالتي بعد هذه الحادثة كانت دائما علاقة عائلية عادية كعلاقتي مع جميع أفراد العائلة والناس الأخرى حتى أننا كنا نلتقي كثيرا عائليا وأقام معنا مدة في السنوات الأخيرة وكان دائما حوارنا عاديا حتى أنه لم تكن تأتيني تلك الذكرى عندما كنا نلتقي وهو أيضا الآن متزوج ويعيش حياة طبيعية فعادت هذه الذكرى بعد أن استرسلت في الموقفين الأولين لظهور حيث أصبحت أشك في رجولتي وانجذابي وأصبحت أطرح أسئلة على نفسي لم أكن أطرحها من قبل مثل هل أنا مثلي؟ لأنه حدث لي ذلك الأمر مع ابن خالتي ولمسني هل أفسد رجولتي وثقتي ذلك الأمر حتى أنه في لحظة بعد تذكر ذلك اهتزت ثقتي وأصبحت خائفا من حدوث مشاكل للانتصاب من هذا الحادث خاصة بعد ما قرأت مقالة على أحد المواقع والمعنونة بـ "هو أيضاً".. لماذا لا يتحدث الرجال عن تعرضهم للتحرش الجنسي؟
وذكر فيها "ليته كان امرأة".... أكثر ما يزعج أحمد في حادثة التحرش التي يذكرها أنها أحياناً تهاجمه أثناء وجوده مع امرأة أخرى في أي فعل جنسي، ودون إرادته يؤثر تذكره لتلك الواقعة أحياناً على أدائه الجنسي بل وانتصابه..... لم يحكِ تلك الواقعة إلا لامرأة تكبره سناً كان يحبها، ولكن تعليقها بسخرية على ما حدث أخجله ولم يتحدث عن هذا الأمر مرة أخرى.
فقلت أنا أيضا لمسني ابن خالتي بشهوة.... حيث كنت أبحث عن الموضوع في جوجل ووجدت هذه الفقرة زادت في شكي وقلقي أكثر أتمنى أن أجد المساعدة بكل مصداقية لأن الأمر سبب لي اكتئابا وحزنا وأثر في هذه الأيام للعلم لقد كانت لي دائما علاقات مع الفتيات ولم أنجذب ولم أفكر قط بالانجذاب لذكور حتى أنه عندما كان يأتيني الأمر في رأسي كهواجس لم أجد الأمر مثيرا لي عكس الجنس الانثوي
والمشكل الأكبر بعد نبشي وتحققي من جميع مواقف حياتي تذكرت سوى موقف ابن خالتي وأنا متحقق أنه لم يسبق أن شخصا لمسني في أعضائي في حياتي غير ذلك الموقف بدأت تأتيني وساوس أنه ربما هناك من قام بلمسي وذهبت لا أكثر من هذا وقلت ربما هناك من اغتصبني ونسيت فقط لا أتذكر
وأبدأ في رد عن ذلك وأقول لو كان صح لكان أول ما خطر في بالي بعد أن بدأت أبحث عن كل المواقف في ذاكرتي وبدأت أبحث في جوجل عن الذكريات المنسية وإلى ذلك وأقرأ أنه من تعرض لصدمة قوية ينساها وما إلى ذلك
الأمر جننني وأتعبني والله هذه الفكرة حطمتني تماما فأتمنى أن أجد حلا لكل هذا بالتفصيل وإن شاء الله يكون في ميزان حسناتكم ولن أنسى لكم ذلك
Aa
3/2/2021
رد المستشار
الابن الفاضل "علي" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
كل الحكايات التي ذكرتها لنا هنا هي حكايات عادية تكاد تكون في حياة أغلب الذكور إن لم يكن كلهم.... أغلبهم لا يتذكرونها وإن تذكروها استتفهوها بكل بساطة لأنها لا تعني أي شيء..... لكن بعض الذكور يدخلون منها إلى دوامة الوسوسة لأنهم مهيئون للإصابة باضطراب الوسواس القهري.
كل ما ورد في رسالتك لا يؤثر لا على الرجولة ولا على التوجه الجنسي ولا يعدو أن يكون ذكريات تافهة.... ونرجو أن تفيق سريعا من اجتراراتك الوسواسية هذه بعد أن تقرأ الاستشارات التالية على صفحتنا استشارات مجانين:
لعب جنسي ومعاناة مع ذكريات الطفولة
لعب جنسي ووساوس للقصة بقية !
لعب جنسي أم تحرش ؟ وماذا بعد؟
إن لم يكن ما قرأته كافيا لتنتهي اجتراراتك عليك أن تسارع بزيارة طبيب نفساني ليفحص حالتك العقلية ويقرر معك ما تحتاج له من علاج.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع>>>>> : التذكر القهري للعب الطفولة الجنسي ! م1
التعليق: لكاتب النص هل ممكن نتواصل