مشتاق للجنس الشرجي: الله يعين مالمجانين؟ م
جنس لواط
السلام عليكم، علاقتي بزوجتي جيدة جدا فهي تحبني وأنا أحبها وعلاقتنا الجنسية جيدة، تزوجت بعدما تركت آخر شخص مارست معه ولم أمارس الجنس مع أحد بعدما تزوجت
مشكلتي أن علاقتي الجنسية السابقة تركت في نفسي أثرا وحين أتذكر تلك العلاقات تأتيني شهوة ورغبة في العودة....
وأنا صرت أخاف أن تزداد رغبتي وأقع في المحظور وأندم طول حياتي
13/2/2021
رد المستشار
الابن الفاضل "محمد" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
من الطبيعي أن تترك علاقاتك الجنسية السابقة في نفسك أثرا وحين تتذكرها كذلك من الطبيعي أن تأتيك شهوة ورغبة في العودة.... وهذا لا يعني أكثر من أنك اعتدت اللواط فترة من حياتك، وليس معنى هذا أنك قد تقع في المحظور..... لكن عليك ألا تستمرئ هكذا تذكر... خاصة في الأوقات التي تغضب فيها من زوجتك، وإذا حصل التذكر أو الاشتياق فما عليك إلا أن تتجاهل وجوده لا تسترسل معه ولا تحاربه فقط لا تهتم به قدر إمكانك.
يجب أن تفكر في الطرق التي تجعل بها علاقتك مع زوجتك أكثر إمتاعا لك ولها فأنت تقول (علاقتي بزوجتي جيدة جدا فهي تحبني وأنا أحبها وعلاقتنا الجنسية جيدة) وأنا أحسب أن هناك ما هو أحسن من جيدة فهل هناك ما يمنع من ذلك؟.
كذلك عليك أن تهتم بتفاصيل حياتك اليومية ونوعية الأنشطة التي تؤدي غير الوظيفة كم منها تتعلم فيه أشياء جديدة؟؟ وكم منها يساعدك في تنمية مهاراتك؟؟ وكم منها تفعله بغرض المتعة؟؟ ماذا عن أنشطتك في محيط العائلة؟ والمجتمع؟؟
يفضل ألا تترك مساحات كبيرة من كيان اهتماماتك فارغة فتملؤها الاهتمامات الجنسية، بينما يمكنك الاستثمار فيها لأجل التعلم والتبصر وزيادة النفع للناس وللذات بالتبعية.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع >>>>>> : مشتاق للجنس الشرجي: الله يعين مالمجانين؟ م2
التعليق: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يؤسفني أن أرجع إليكم بعد هالسنين بأخبار سيئة. حيث إني قد رجعت إلى ممارسة الشذوذ بعد انقطاع سنين. لقد التقيت بأحد الذين مارست معهم في الصغر بعد انقطاع دام حوالي أكثر من 6 سنوات وهو صديقي القديم، وقد تكرر ألقاء أكثر من مرة،
وفي إحدى المرات كنت أنا وصديقي وحدنا في استراحة وتحدثت مع صديقي عن الماضي وعن ممارساتنا السابقة وقلت هذا ماضي وعلينا نسيانه، وبعدها ذهبنا للسباحة حيث يوجد مسبح في الاستراحه، وأثناء السباحة اقترب مني صديقي وبدأ بملامستي وحينها أحسست بالشهوة وبدأت بمبادلته اللمسات وخلعنا ملابسنا وبدأنا بالممارسة الجنسية لكن كان سطحية، أحسست حينها نشوة عالية وحنينا للماضي وكأني في حلم، لم أكن أتوقع أن أرجع إلى الممارسة معه بعد هذا السنين الطويلة.
تكرر اللقاء مرتين خلال ثلاثة أشهر، وكنا في هاتين المرتين نمارس جنسا كاملا حيث أدخل كل منا عضوه في دبر الآخر ومارسنا كل أنواع الجنس مثل الرجل والمرأة.
وبعد آخر لقاء بحوالي شهرين تحدث مع صديقي وقال لي إنه قد تاب ولن يعود إلى هذه الممارسة. وقتها شعرت بقليل من الحزن لأن قد ذهب عني صديقي بعد عاد إلى بعد سنين.
لكن قرر التوبة مثل ما تاب، لكن هذا الرجوع ترك في نفسي أثرا صرت أشتهي بين الحين والآخر وفكرت في أن أراسل أشخاصا عن طريق التواصل الاجتماعي، وفي كل مرة أتواعد مع شخص في آخر لحظة أتردد وألغي الموعد.
مضى على هذه الأحداث 5 شهور وأنا متردد بين التوبة والخوف من الله وبين الشهوة في ممارسة الشذوذ. وصرت أخاف على مستقبلي الجنسي حيث عند ممارستي مع زوجتي أحيانا يكون عندي ضعف الانتصاب.
هذي هي قصتي وأرجو منكم النصيحة ماذا أفعل لكي أتخلص من هذا كله وأعود إلي ربي تائبا.