إلى دكتور علاء، مع كل الحب والود... أنا أحبك يا لوكاس كثيرًا كثيرًا
أنا أريد أن يقرأ كلامي هذا الدكتور الرائع علاء مرسي، وهو من يجيب... أنا أحبك جدًّا، وأفكر فيك كثيرًا، وحتى أراك في أحلامي، حاولت كثيرًا أن أخبرك لكنك لم تسمعني، هناك أشياء كثيرة أريد أن أخبرك بها لكنك لم تسمعني، وجعلني هذا أحزن... أنا أحبك جدًّا، وأحب روحك، وأحب عقلِيَّتك، وأقرأ كل الاستشارات التي تكتبها، وأحتفظ بصورك في هاتفي.
أنا أعلم أنك إنسان مرتبط، وأتمنى لك السعادة دومًا في حياتك، ولكن أنا أحبك جدًّا، وأحزن لأنك بعيد ولم تسمعني، وحُبِّي لك ليس فيه أي شيء يُلَوِّث نقائَه... أنت ملاكي الحارس الذي يجلس على كتفي... وأنت الأب الروحي لي، وأنت أخي الكبير ليس أكثر من ذلك... وأقسم لك بالله العظيم، والله يرى ويسمع ما في قلبي وعقلي نحوك، أفكر فيك كثيرًا كثيرًا.
كل الناس وأنا نحبك كثيرًا لأنك إنسان رائع وطيب وحنون، أنا متأكدة من صفاتك هذه فأنت ملاكي الحنون الرقيق، لا يوجد إنسان مثلك في هذه الحياة...
تمنى لو أصبح ابنتك أو أختك أو صديقتك، وأنا أريد ذلك كثيرًا لأني أحبك كثيرًا... أرجوك فكِّر في الأمر وأخبرني هل أنت موافق.
17/2/2021
رد المستشار
صديقتي
أشكرك كثيرا على كلماتك الرقيقة ومشاعرك
لست أدري ماذا تقصدين بقولك أنني لم أسمعك.. أين ومتى تحدثنا فلم أسمعك؟؟
كل من يكاتبوننا هنا هم أصدقاؤنا في هذا العالم الافتراضي الإلكتروني لأننا جميعا نتحرى الصدق والمعرفة والتقدم والنمو إلى الأفضل.... كلنا مرتبطون ببعضنا البعض روحيا وعقليا في هذا المكان.... أرجو أن تستمري في المعرفة والرقي دوما.
حبك الأخوي لي هو شيء جميل منك ولا شك أنه بسبب انطباعك عني وليس بسبب معرفتك الحقيقية.... على أي حال، أشكر الأقدار على أنك كونت انطباعا محبوبا عني وأرجو أن أكون عند حسن ظنك وظن من يعتقدون الخير في.
وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب