أعاني من ضرب أمي لمؤَخِّرتي (حتى هذا اليوم)
قصَّتي حقيقية ليست من الخيال. أنا شاب عندي 20 عامًا. هحكي قصتي باختصار. كنت في الخامسة عشر من عمري، وكان لي صاحبان تعلَّمت معهم شرب السجائر. وقد عرفت أمِّي أنِّي أشرب السجائر، وكنت خائفًا منها أن تقول لأبي ويقوم بضربي، وقالت لي "لو عرفت إنَّك بتشربها مرة أخرى سأعاقبك أنا". وقرَّرت ألَّاأافعل ذلك مُجَدَّدًا. وفي يوم كنت سهران مع أصحابي، ورجعت إلى البيت ففَتَحَت لي أختى الصغيرة (كانت تبلغ من العمر 8 سنوات)، وأمي كانت نائمة، وريحة ملابسي مُعَبَّأة بالسجاير، فدخلت إلى غرفتي وأنا خائف أمي تِصْحَى وتعرف أنِّي عُدْتُ للسجائر مرة أخرى وتقول لأبي. وفي ذلك اليوم أبي كان مسافرًا وسوف يرجع بعد أربعة أيام، وفجأة خبَّطَت أمي على باب غرفتي وقالت لي "أنت رجعت"، قُلت لها "نعم، رجعت"، ثم قالت لي "افتح الباب" ففتحت الباب، وقد شَمَّت رائحة ملابسي وقالت لي "أنا قُلْت لك لا تشربها مجدَّدًا"، وكنت واقفًا أمامها مَرْعُوبًا، وقد قفلت الباب وقالت لي "أنا سوف أجعلك تُقْلِع عن التدخين" فقُلت لها "أمي، سوف تكون آخر مرة أفعلها"، قالت "حان وقت العقاب". وقد خطر على بالِي ماذا سيكون عقاب أمُي؟
وقد قامت بخلع ملابسي، وأنا أقول لها "ماذا تفعلين؟" وهي كانت صامتة، وقامت بخلع ملابسي حتى بَقِيت بالأندر وير، وأنا أقول لها "ماذا تفعلين؟"، ثم جعلتني أنام على رجليها وقامت بضربي على مُؤَخِّرَتي مرَّات ومرات كثيرة، وأنا يَدُور في بالي وأقول في نفسي "ما هذا العقاب؟!" خجولَا من أكون عارِيًا أمام أمِّي وأنا قد بلغت سن الشباب ولا يَصِحُّ أن أكون عاريًا. ولقد اشْتَدَّ أَلَم مؤخِّرَتِي من العقاب، وقُلت لها "كَفَى يا أمي كَفَى"، قالت لي "لا، سأقوم بضربك هكذا، أو سأقول لأبيك"، فقُلْت لها من شِدَّة خوفي "لا تقولي لأبي". ثم انتهت أمي من ضربي على مؤخرتي، وقالت "البس ملابسك، وغدًا سيكون هناك عقاب آخَر"، وقد مَنَعَتْنِي من أن أذهب إلى مدرستي لمدة أسبوع، ثم قالت لي "نام". وأنا نائم على سريري كنت أشعر بكَسْرَة من ناحية أمي، وأفكر لماذا فعلت هذا! حتى غَلَبَنِي النوم .
ذهبت أمي وأَوْصَلَت أختي إلى المدرسة، ثم رجعت إلى البيت، وطرقت الباب وقالت لي "قُم، الفطار سيكون جاهزًا". جلست أفطر مع أمِّي خجولًا وعيني في الأكل، وهي تتكلم معي، حتى لاحظت ذلك وقالت بضحكة خفيفة "كَسَرَك أن ضربتك على مُؤَخِّرُتك. سيكون هناك المزيد إن لم تَسْمَع ما أقوله لك". وبعد ما انتهينا من الفطار _كانت أمي تلبس الروب كالعادة، ولم أكن أعلم ماذا يكون أسفل ذلك السروال_ دخلت أمي غرفتي وأنا قاعد على مكتبي أذاكر، وكانت متعَصَّبَة، وأمسكت أُذُنِي مسكة عنيفة، وأنا أقول لها "ما بكِ يا أمي؟ أنا آسف أنا آسف. لا تفعلي ذلك مجددًا، إنه يُؤْلِمُني"، وبينما أقول ذلك قد خلعت الروب وظهر أمامي لِبَاس أسود شفاف يُظْهِر رِجْلَيْها حتَّى الركبة، وجَلَسَت على الكرسي، وقالت لي بصوت مُتَعَصِّب "اخلع ملابسك". لقد خَلَعْتُها بالفعل وأنا مَكْسُورٌ بفعل ذلك، حتى بقيت بالأندر وِير، ثم جعلتني أنام على رجليها، وضربتني ضربات متوسطة على مؤخرتي وتقول لي أن أقول "أنا آسف، لن أشرب السجاير مرة أخرى"، وأنا كرَّرت هذة مِرارًا وهي تضربني، ثم توَقَّفْت عن قَوْلِ هذه الجملة وبدأت أشعر بوَجَع خفيف في مؤخرتي وأقول "آه آه آه" وهي تضربني، وبدأت أشعر شعورًا غريبًا تجاه عضوي الذكري حيث بدأ يَكْبُر في حجمه مُحْتَكًّا بفخذ أمي من الضرب، وكنت خائفًا أن تشعر بذلك أمي.
بعد خمسة دقائق تقريبًا أمي أمسَكَت بيدها الأندر وير وأنا نائم على رجليها (الفخذين) وقامت بخلعه. وأنا ليس في بالي شيء غير صوت "آه آه آه، لن أفعل ذلك"، وأصبحت عاريًا تمامًا على رِجْلَي أمي، أتَوَجَّع بصوت الآااه، وأظن أنها تشعر بعضوي الذكري وهيا تضربني. أنا أصبحت في حالة انكسار وخوف من أمي، أنا عاري وهيي تضربني وتقول لي "سأقوم بخلع ملابسك وأضربك على مؤخرتك إن لم تُطِعني في أي شيء أقوله لك". ثم حصل شيء غريب لم أكن اعلم ما هو، حيث انْدَفَع سائل على رِجْلَي أمي وهي تضربني. شعرت بِلَذَّة غريبة، لم أكُن أعلم ما هذا السائل. شَعَرَت أمي بشيء وقالت "قف"، فوقفت، ثم نَظَرَت وقالت بصوت عنيف "ما هذا؟ ما هذا؟ ما هذا؟" ثم رجعت وجعلتني أنام مرة أخرى، والسائل ما زال موجودًا على رجليها، وقامت بضربي تكرارًا وبعنف.
لم تنتهي قصتي مع أمي بهذا الموضوع.
أرجو منكم أن تتكلموا معي ماذا أفعل بعد أن عرفت مواضيع سيئة تجاه أمي في الضرب على المؤخرة!
5/4/2021
رد المستشار
شكرًا على استشارتك.
تبدأ الرسالة بالتصريح بأنها واقعية وليست خيالية. في جميع الأحوال مهما كانت هذه الرواية فهي لا تُثِير اهتمام الطب النفسي، وحدثت قبل خمسة أعوام، وأنت الآن في عُمرٍ قد تعلم فيه ما هو هذا السائل وذاك.
بعبارة أخرى روايتك لا تُثِير اهتمام الموقع.
هداك الله.
التعليق: قرأت سريعاً بعضا من الرسالة لكني فهمت محتواها .. يا عزيزي - هداك الله - وأنت تكتبها لقد كنت تشعر بلذة وشهوة مفرطة ومتعة الماسوشية (المازوخية) تسيطر عليك فخيالك واسع في أمور الضرب والأمور التي تعرفها جيداً وشهوتك للبحث في المواقع المتعلقة بذلك ارتباطا مع شهوة الجنس ! .. انت تمارس العادة السرية وانت تتخيل مثل هذه الأشياء .. سأقول لك ماذا تفعل للتخلص من هذه العقدة النفسية الجنسية ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أسأل الله أن العظيم رب العرش العظيم في هذه الساعات المباركات أن يشفيك وأمثالك من هذه العقد .
فالطب النفسي - حسبي الله - يقف عاجزاً أمام مثل هكذا وغيرها من أمراض ولا حول ولا قوة إلا بالله . ضع يا عزيزي زجاجات من المياه أمام سماعات قوية (صب أوفر) وشغل رقى شرعية عن حفظ الفروج وأخرى للأمراض عموماً من اليوتيوب وقرآن وسور قرآنية مكررة كثيراً وأدعية مكررة واشرب من هذا الماء واستحم به ويمكنك وضع زجاجة زيت زيتون حر وبعد قراءات كثيرة استعمل الماء والزيت، اشرب من الزيت واستخدمه في الطعام وادهن به منطقة الناصية (الجبهة) ومنطقة العورة .
وقل لنا ماذا حدث لك بعد عدة أسابيع وهل تغيرت حياتك أم لا؟