الخائف أن يكون شاذا إحدى حلقات الوسواس القهري م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صاحب استشارة الخائف أن يكون شاذا إحدى حلقات الوسواس القهري عند ردكم على استشارتي الثانية بدأت بفضل الله وفضلكم أتحسن لكن كنت أتصفح موقعكم رأيت قصة شخص مازوخي كان ردكم عليه هو ليس مازوخي لكن لديه ميول مثليهً مكبوتة وهنا عندي عادت الوساوس والمعاناة وبدت أوسوس بالمازوخية أو الخطل الجنسي
لقد كنت أتابع أفلام السحاق من أجل البنات وأدخل إلى الشاتات وأتكلم مع البنات على أساس أني بنت لأن ما كانوا يردون إذا قلت لهن أني شاب ونمارس السحاق يعني لم أكن أتكلم مثل البنات لكن فقط أريد أن تتكلم البنت عن هذه الأمور فقط لإطفاء هذه الشهوة بسبب شغفي وحبي للبنات ولا أحب هذه الأفلام ولا أحب مشاهدتها التي يكون فيها المازوخية ولا أحب تقبيل الأيدي ولا الأقدم أكرهها وأبغضها بغضًا هذه الأفعال فقط قلت لكم من أجل التكلم مع البنات لا أكثر وأصبحت تأتيني وسواس أني لا أستطيع أن أمارس الجنس الطبيعي وأني أحب المازوخية وأني لدي مشاعر مثلية مكبوتة والله تعبت لدرجة ساعدوني
والوساس تقول أني كلما مضت الشهور هذه حقيقتك أنت شاذ وسؤالي هل هذه الأفعال بسبب المشاعر المكبوتة كما قولكم؟ أم مجرد وسواس وخصوصا أني أمضيت عمري ولم أفكر قط بالشذوذ ولا مرة في حياتي ولم أتخيل
وسؤالي الثاني ما هو العقد الثالث من العمر وهل أنا دخلت العقد الثالث ولا يتغير توجهي الجنسي
وبالنسبة لنصيحتكم من أجل المعالج النفساني أنا أتابع شخصا متخصصا بهذا المجال ...
وشكرآ لحضراتكم وآسف على الإزعاج
10/5/2021
وأضاف في رسالة منفصلة
الخائف أن يكون شاذ إحدى حلقات السواس القهري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا صاحب استشارة الخائف أن يكون شاذا إحدى حلقات الوسواس القهري قبل أن أدخل في الموضوع آسف جدا على إزعاجكم وأتمنى أن تكون هذه الرسالة الأخيرة وأنتم السبيل والطريق لعلاجي وآسف على الذي سوف أكتبه لكن ليس لدي طريقة لأن أريد أوضح حالتي لكي تعطوني الحل
عندما كتت مراهقا كانت لدي شهوة وشغف كبير جدا وإلى الآن تجاه جنس النساء آسف على الذي سأقوله لأن عندما قرأت على الفتشية أصابني الجنون لقد كنت أفعل هذه الأفعال ولا بالي شيء لقد كنت أقول أنها من شدة حبي للنساء ولا أعلم أنها فتشية ولو أعلم لتركتها ولم أفعلها أصلا لقد كنت أحب الاستمناء وأحب لمس الملابس الداخلية للنساء وقبل ما يقارب السنة تركتها لكن لم تكن باستمرار وكانت على فترات طويلة
وفي فترة المراهقة وربما الطفولة كنت أمارس العادة السرية على ملابس داخلية لواحدة من أقاربي لأني كنت أحبها وكنت أنظر لها بشهوة عالية ومن شدة شهوتي قمت بهذا الفعل المخزي والله نادم جدا ولا أعلم لماذا فعلت ذلك وكرهت نفسي وأريد أن أقتل نفسي كي أتخلص من هذا الشعور بالعار هو أني قمت بارتداء ملبسها الداخلي لكي أحس أني أمارس معها الجنس لم أحس حينها بأي متعة ولا شعور فتوقفت ولم أفعل هذا الفعل بعدها لقد كان عمري ما يقارب 12 سنة أو 13 لا أتذكر بالضبط …
والآن أصبحت أقول هذا الفعل لأني إنسان مثلي وأصبحت أربط هذه الأفعال بالمثلية، أنا الآن أمر بحالة اكتئاب شديدة، وأنا متأكد أن هذه أفعال منتشرة بين المراهقين أسمعهم يتكلمون عنها وأنا متأكد لم تأثر عليه بشكل كبير ولم تصبح اضطرابا ولكن بسبب شغفي وحبي للنساء وخصوصا أني لم أجرب أي علاقة جنسية وأنا أستطيع تركها وأستطيع أن أمارس الجنس الطبيعي وحتى الآن عندما أمارس العادة السرية أمارسها على خيالات طبيعية وأشاهد الأفلام الطبيعية
لا أحب أفلام المازوخية وغيرها يعني لم تأثر علي هذه الأفعال أريد منكم جوابا وحلا كيف أتخلص من هذه الأفعال وهل تؤثر علي مستقبلا وهل هذه الأفعال لها علاقة بالمثلية وخصوصا أن هذه الأفعال بسبب شغفي بالنساء
آسف تلخبطت حروفي وكلماتي والله لا أعرف ما أكتب وكيف أوضح بسبب التفكير والإحباط عقلي سوف يتوقف
آسف أطلت عليكم وأصبحت ثقيلا عليكم وفقكم الله … وشكرا لكم
10/5/2021
رد المستشار
الابن الفاضل "مجهول" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
يعني وبعدها معك؟؟! لا جديد في كل ما ذكرت يغير ما قلناه لك أنت تعاني من حالة الخائف أن يكون شاذا وهي وسواس وكل ما ينتج عنها وسواس... ركزت فيما مضى على ما حدث من لعب جنسي بينك وبين أحدهم وأنت في التاسعة من العمر، وعن وسوستك بالشذوذ بسبب ذلك....
عرفت بعدم صحة ولا منطقية مخاوفك... وبدلا من أن ينتهي الموضوع وقعت في فخ الوسوسة بأنك أثارتك المازوخية وقرأت أنها قد تكون تعبيرا عن مثلية كامنة.... فكأنك وجدتها وأصبحت تخاف أن تكون ما تظنها مازوخية تعبيرا عن مثلية..... ثم بدأت تفكر في الفطاشية وفي لبسة الجنس الآخر..... ولن ينتهي هذا الخبل إلا بقرار منك يا "مجهول" يا ولدي.
كل ما ورد منك هنا كان وسوسة أو تعبيرا عن اضطراب نفسي وليس اضطراب خطل ولا ميول جنسية شاذة...... المرض هو مرض نفساني تظهر منه الوسوسة ويحتاج إلى تشخيص وعلاج من طبيب نفساني. فإذا كنت كما تقول تتابع الآن مع مختص في هذا المجال فقد بدأت الطريق السليم لكن عليك أن تساعده بألا تربك نفسك بغير ما يرشدك إليه ومن المؤكد أنه لم ينصحك بسؤال المواقع الإليكترونية.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.