سلام عليكم
أنا منذ الطفولة أعاني من الوسواس القهري لكن بدرجة بسيطة لم يؤثر على حياتي كنت أتضايق من بعض الملابس ولم أركز أنه مرض قبل ثلاث سنوات، بعد عقد قراني بشهر جاني الوسواس القهري بالضعف الجنسي، وبعد بفترة جاني وسواس التخيلات الجنسية والمخاوف.
بعد سنة من المرض ذهبت إلى الدكتور عبد الله الشرعبي وصرف لي فافرين بجرعة 150 باليوم وشفيت من أول أسبوع لمدة سنة وتزوجت وكانت أجمل سنة بحياتي شفيت فيها، لكن بعد سنة اتصلت بالدكتور قالي أوقف العلاج خلال شهر خففت العلاج ثم توقفت عنه وبعد فترة رجعت الوساوس.
حاولت أرجع للفافرين بقوه 300 ولم يحدث أي فعالية قلق ومخاوف جنسية وتعرق شديد تركت الفافرين لفترة وبعض الدكاترة قالوا يحتاج للوصول إلى الفعالية شهرين الآن لي أسبوع رجعت للفافرين 300 وأضفت فلوكسيتين 20 من بعدما تركت الفافرين بعد الشفاء أصبح ما يهدي لي القلق إلا الديانكسيت أو الفلينكسول ولكنهم يسببون لي تململ حركي وتعرق ما يخفف التململ إلا لما أخزن قات
حاول تساعدني
ثقتي فيك قوية!!
13/10/2021
رد المستشار
صديقي،، لا يستطيع الموقع التعليق على التشخيص، استعمال العقاقير لعلاج الوسواس القهري أو غيره يجب أن يتم تحت إشراف استشاري في الطب النفساني٬ وما يثير قلق الموقع إشارة مستشير الموقع إلى إضافته عقار فلوكستين إلى فافرين، إذا كانت هذه وصفة استشاري في الطب النفساني فلا بأس والتزم بنصيحته أما إذا لم تكن كذلك فهو فعل غير مقبول وخطير.
ثم هناك استعمال عقار فلوبينثكسول (ديانكسيت أو فليكسنول) وهو مضاد للذهان، إذا كانت الوصفة صادرة من طبيب نفساني فالتزم بها وتحدث معه حول علاج التململ الحركي فهناك عدة عقاقير تساعد ذلك ولكن لن يتطرق الموقع إلى هذا الشأن في رسالتك لعدم وضوح ما تستعمله وتحت إشراف من.
وأخيراً هناك استعمال القات فهو مجرد سم فعاليته عكس فعالية فلوبينثكسول فما الفائدة من استعمال هذا السم الذي يدمر الخلايا؟