إذلال زوجة.. للزواج بثانية!!
أختي متزوجة ولها ولدان، زوجها تعرف على بنت سعودية عن طريق الإنترنت وهو ما زال على اتصال بها منذ سنتين، في البداية طلب من أختي التعرف عليها، وتدريجيا أخبر أختي برغبته في الزواج من السعودية.
بعد معاناة طويلة رضخت أختي للواقع ووافقت على أن يتزوج زوجها بالسعودية رغم عدم موافقة أخته ولا أبيه. إلى الآن لم يتقدم زوج أختي لهذا الزواج ويحاول جاهدا إقناع أختي بإقناع أخته وأمه لتقبل هذا الموضوع، وبالتالي السفر معه إلى السعودية لخطبة البنت!.
نصحت أختي ألا تحاول إقناع أمه وأخته بهذا الموضوع؛ لأنه لو تبين في المستقبل أن البنت ليست صالحة فإن أهل زوجها سيلومونها هي ولن يلوموا الزوج.
يتذرع زوج أختي بأن هذه البنت صالحة وتقية وهو يتوقع أن يزداد في صلاحه بعد الزواج منها، وهي (البنت) متحكمة في قرارات زوج أختي لدرجة أنها أقنعته بعدم الإنجاب من أختي..
كيف نحل هذه المشكلة؟
جزاكم الله خيرا.
3/12/2021
أختي متزوجة ولها ولدان، زوجها تعرف على بنت سعودية عن طريق الإنترنت وهو ما زال على اتصال بها منذ سنتين، في البداية طلب من أختي التعرف عليها، وتدريجيا أخبر أختي برغبته في الزواج من السعودية.
بعد معاناة طويلة رضخت أختي للواقع ووافقت على أن يتزوج زوجها بالسعودية رغم عدم موافقة أخته ولا أبيه. إلى الآن لم يتقدم زوج أختي لهذا الزواج ويحاول جاهدا إقناع أختي بإقناع أخته وأمه لتقبل هذا الموضوع، وبالتالي السفر معه إلى السعودية لخطبة البنت!.
نصحت أختي ألا تحاول إقناع أمه وأخته بهذا الموضوع؛ لأنه لو تبين في المستقبل أن البنت ليست صالحة فإن أهل زوجها سيلومونها هي ولن يلوموا الزوج.
يتذرع زوج أختي بأن هذه البنت صالحة وتقية وهو يتوقع أن يزداد في صلاحه بعد الزواج منها، وهي (البنت) متحكمة في قرارات زوج أختي لدرجة أنها أقنعته بعدم الإنجاب من أختي..
كيف نحل هذه المشكلة؟
جزاكم الله خيرا.
3/12/2021
رد المستشار
أهلًا وسهلًا بك يا "لمياء" على موقعك، مجانين
أعانكم الله، فطالما وصل صهرك إلى هذا الحد من الغرام، فلن يدبره إلا رب الأنام!
ونصيحتك لأختك صائبة، فلتبقَ ساكتة، ولا علاقة لها بزوجها، هو اتخذ قرار خطبة تلك السعودية بملء إرادته، وعليه أن يتحمل مسؤولية قراره، لا أن يحمله لزوجته وهي الضحية الأولى!
فليتعارك مع أهله الآن...، وإلى أن تنتهي المعارك يخلق الله ما لا تعلمون...، ربما كورونا جديدة تغلق الحدود!!
أشكر لك وقوفك بجانب أختك واهتمامك لأمرها، رعاك الله.