|
| 
|
عدم الالتزام بقرار، هل هو التردد الوسواسي م
بعض الأسئلة حول الوسواس القهري
السلام عليكم، لدي عدة أعراض لكن ما أعاني منه بشدة هو التردد حيث أنه أثر على كل جوانب حياتي. الطبيب قام ببعض التغييرات في الدواء، حاليا أتناول:
1 - سيرترالين 200 مجم
2 - ديورازاك (فلوكستين 90 مجم كبسولة كل أسبوع)
3 - تراي فلوبيرازين 10 مجم مقسمة على مرتين يوميا
4 - اريببرازول 10 مجم
5 - كربونات الليثيوم 400 مجم
6 - مودافينيل 200 مجم (نصف قرص)
سؤالي هو : هل من المفترض أن لا أشعر بالتحسن في التردد قبل أن يصل إلى 100% ؟
الطبيب أخبرني أن هناك تحسن بنسبة 60 % بجميع الأعراض
لكن لن أحس بأي تحسن قبل أن يصل إلى 100% .
29/11/2021
رد المستشار
شكراً على متابعتك.
1- علاجك الحالي مركب أيضاً ويحتوي على مضادات ذهان ومضادات اكتئاب٬ وهناك الكثير من الحرج التعليق عليه من قبل الموقع سوى القول بأن لا يقل تعقيداً عن العلاج السابق .
2- كان تعليق الموقع سابقاً وجوب ظهور علامات التحسن خلال عشرة أسابيع وإن لم يحصل ذلك فعليك بمراجعة طبيبك. بالطبع لا يستطيع الموقع أو غيره التخمين ما سبب نسبة التحسن ٥٠٪ وإن كانت بسبب السيطرة على عملية ذهانية أو اضطراب الوسواس القهري نفسه.
3- في عمر ١٧ عاماً هناك الحاجة إلى مراجعة طبية منتظمة وربما اضطرابك النفسي أكثر تعقيداً من حصره في تشخيص واحد. لكن إن كان تشخيصك هو الوسواس القهري فقط فعليك أن تقبل بأن حصول تحسن بمقدار ١٠٠٪ صعب المنال وغالبية المراجعين يقبلون بنسبة ٥٠٪. لا مفر من علاج نفساني كذلك.
وفقك الله.
تعليقات الأعضاء