أمي تستعبدني وأنا الخاضعة الذليلة
خاضعة ذليلة تحت أقدام أمي 3
أساتذتي الكرام هذه هي الرسالة الثالثة لي بنفس العنوان لا أعلم إن كانت رسائلي ستقرأ بالترتيب أو سينظر إليها من الأساس ولكني على أمل أن تحظى باهتمامكم، أولا أعتذر عن التكرار والاسترسال في وصف مشكلتي مما يشعركم بالضجر ولكنها المرة الأولى في حياتي التي أتجرأ وأحكي واقعي المرير الذي أعيشه منذ طفولتي ولم أكن أتصور أن يأتي يوم أتحدث فيه بهذه الجرأة والوقاحة على الملأ (حتى وإن كان باسم مستعار) فاعذروني للمرة الثانية ولا أعدكم أن تكون هذه رسالتي الأخيرة فلقد أصبح لدي شغف بهذا الموقع وتصفحت بعض المشاكل لمجانين آخرين وأقدر مجهود القائمين على حل المشاكل.
والسبب الثاني رغبتي في مشاركة مشاعري لأول مرة في حياتي مع آخرين ربما يشعرني ذلك ببعض الاطمئنان ويمنحني متنفسا لما أعانيه من مشاعر،،، السبب الثالث والأخير هو تطور الأحداث معي سريعا وتفاقم الأعراض في الأيام الأخيرة.
أشعر اليوم بمشاعر غريبة أشعر وكأنني أفقد الذاكرة وأتلاشى شيئا فشيئا أشعر بالخزي والعار وكأنني تحولت لكائن وضيع مسلوب الإرادة تماما.
ليلة أمس نفذت أمي ما أرادت وألبستني الحفاضة قبل أن أنام شعرت بالخجل من نفسي وأثارني الموقف كثيرا واستغرقت في أفكار وخيالات غريبة قبل أن أغفو وعندما استيقظت صباح اليوم وجدت الحفاضة جافة فحمدت الله واعتبرت أن ما حدث شيء عارض.
بعد الإفطار سألتني أمي فأخبرتها أني لم أتبول أثناء النوم وذهبت إلى غرفتي لأتحدث مع أصدقائي بعدها بساعة دخلت علي وقالت: قومي هاكشف عليكي من ورا (الفحص الشرجي) جلست فاردة قدميها واتخذت أنا وضع السجود أمامها في خضوع كالمعتاد فرفعت لي ثوبي وفتحت بيديها أردافي وأثناء الفحص شعرت بالكثير من المزي ينساب مني شعرت بخجل شديد ثم قالت: في التهاب لازم مرهم وبالفعل بدأت بالتدليك الخارجي كالمعتاد حاولت صرف تفكيري عن شهوتي قدر الإمكان إلى أن أدخلت أصبعها لآخره ليعبث داخل أعماقي لم أصمد طويلا ووجدت نفسي أدفس وجهي بين قدميها وأستنشق رائحة جواربها الكريهة ونزلت شهوتي على الفور رغما عني ولكن هذه المرة تبولت على نفسي أمامها وشعرت بالخزي والدونية. قالت لي وهي تضحك: نظفي السرير واستحمي ثم تركتني... بالتأكيد هي تحتقرني بشدة وتعلم بأمر شهوتي المفرطة.
دخلت في نوبة بكاء طويلة وبدأت الهواجس تتلاعب برأسي هل أخبرت صديقتها بأمر شهوتي الزائدة وما يحدث لي أثناء العلاج
بالتأكيد ستقنعها صديقتها بضرورة ختاني (لأنها حاولت في السابق ورفضت أمي) ولكن ربما تغير رأيها الآن ولو اتخذت هذا القرار ستفعل بي ما تريد دون أخذ رأيي من الأساس. ومهما قاومت ستفعلها بالغصب (وهي تفوقني في القوة وتستطيع تقييد حركتي بسهولة) ... لا أريد أن أفقد عضو من جسمي كرهت نفسي وكرهت حياتي
هل سأكمل ما تبقى من حياتي أرتدي الحفاضات؟ هل سأظل أفقد التحكم في البول عند الارجاز؟ هل يوجد علاج عضوي لذلك أم حالة نفسية؟ لماذا كلما قررت التوقف عن علاج الشرج أرضخ لرغبتها عندما تأتي لتفحصني وأكون مسلوبة الإرادة؟ ولماذا أثار من رائحة أقدامها بالرغم من أني أحب النظافة ولا أطيق أي مكان غير نظيف؟
لماذا لا أدافع عن نفسي عندما تقرر معاقبتي حتى وإن كنت مظلومة؟ هل هي تحبني وتخاف علي كما تقول أم أنها تكرهني وتحتقرني؟ هل هي تعاملني بهذه الطريقة لأن شخصيتي لم تنضج وأحتاج لمن يتولى زمام أمري؟ هل أنا معاقة ذهنيا رغم تفوقي الدراسي في الماضي؟ هل أستطيع أن أقيم علاقة عاطفية وجنسية مع رجل وأنا في هذه الحالة؟
أعلم أن تساؤلاتي عشوائية وغير مرتبة ولكن أرجوكم انصحوني ماذا يجب أن أفعل؟
وعذرا أساتذتي عن الإطالة
7/5/2022
رد المستشار
شكراً على متابعتك.
استلمت استشارتك الأولى صباح اليوم وتم الرد عليها.
استلمت رسالتك الثانية بعد ساعات وفيها تفاصيل أخرى لا تختلف في إطارها عن الاستشارة الأولى ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل هناك إنسان آخر في البيت سوى الأم المتسلطة وابنتها المستعبدة؟ وإن لم يكن هناك أحد في البيت يواجه هذه السلوكيات الحقيرة المثيرة للاشمئزاز من الأم٬ فهل هناك أقارب يمكن الحديث معهم.
في نفس الوقت عليك أن تكوني أكثر قوة وتتخلصي من القيام بدور الجارية الذلولة المحتقرة من أمها وتتعلمي النطق بكلمة كلا٬ وهي من أقصر الكلمات وأقواها إن استعملها الإنسان. أما ختان الإناث فهو عمل وحشي لا علاقة له بالكائن البشري وغير مسموح به قانونيا لأنه جريمة اعتداء لا تختلف عن الاغتصاب.
تعلمي النطق بكلمة "لا" ولا تلعبي دور الضحية.
وفقك الله.
ويتبع>>>>>: أمي تستعبدني وأنا الخاضعة الذليلة م1