أمي تستعبدني وأنا الخاضعة الذليلة م
خاضعة ذليلة تحت أقدام أمي1
أساتذتي الكرام أعيد إرسال مضمون الجزء الأول والأهم من استشارتي المكونة من 3 رسائل بنفس العنوان لكي تصلكم الصورة كاملة وتتمكنوا من مساعدتي وتقييم حالتي وفي حالة وصول الجزء الأول يمكنكم حذف هذا التكرار إذا أردتم ... أنا آنسة أبلغ 43 عاما فاتني قطار الزواج رغم تمتعي بقدر كبير من الجمال بسبب أن أمي فرضت علي ارتداء النقاب ووضعتني تحت رقابة صارمة لمنعي من الاختلاط
توفي أبي وأنا في سن 10 سنوات وتولت أمي أمر تربيتنا أنا وأخي وكانت شديدة الحزم والصرامة ... بدأت معاناتي في سن 12 عندما أتى خالي الكبير لزيارتنا ورأتني أمي جالسة على حجر ابن خالي نظرت إلي نظرة تهديد مرعبة وبعد الزيارة سحبتني إلى غرفتي وأغلقت الباب وأنزلت ملابسي ووضعتني على فخديها ثم انهالت على مؤخرتي بعصا خشبية حتى كدت أفقد الوعي من الألم وحبستني في غرفتي. في المساء دخلت الغرفة فتظاهرت بالنوم من الخوف وقامت تتفقد آثار الضرب على جسدي ودهان كريم مرطب على مؤخرتي ... شعرت بلذة غريبة ربما بسبب ملامسة أصابعها لفتحة شرجي عدة مرات دون قصد. وفي الصباح اعتذرت لها وأخبرتني أن هذا العقاب سيتكرر في حالة أسأت التصرف وخالفت أوامرها.
مرت السنين وهرب أخي الصغير من جحيم أمي وانتقل إلى بيت خالي في القاهرة وحدثت قطيعة بينها وبين خالي لعدم رضاه عن طريقتها في تربيتنا ومنعتني من التواصل معه. دخلت الجامعة ورغم تفوقي الدراسي فشلت في تكوين صداقات بسبب خجلي الشديد وتضييق أمي الشديد علي وأذكر أني طوال مدة دراستي لم أخاطب أي شاب خوفا من بطش أمي ... تكرر عقابها لي عدة مرات في مناسبات مختلفة بنفس الأسلوب حتى أصبح أمر مألوف.
بعد حصولي على ليسانس الآداب منعتني أمي من العمل بحجة عدم الاختلاط بالرجال ورضخت للأمر الواقع وأصبح دوري في الحياة هو خدمتها والقيام بالأعمال المنزلية انتظارا لابن الحلال الذي لا يأتي ... أمي لها صديقة مقربة من عمرها دائما تشجعها على استخدام الشدة معي وأمي دوما تقتنع برأيها وتأخذ رأيها في كل كبيرة وصغيرة تتعلق بي وهذا الأمر يقهرني.
في سن 27 ضبطتني أمي أمارس العادة السرية في غرفتي فسحبتني من شعري لتعاقبني إلا أني حاولت المقاومة والتمرد لأول مرة على هذا العقاب وصرخت في وجهها كيف تقتحمين خصوصيتي هكذا أنا كبرت فصفعتني على وجهي صفعة قويه أفقدتني التوازن لم أفق منها إلا وأنا مستلقية على حجرها أتلقى الضربات بينما يداي مقيدتان إلى الخلف. ومنذ ذلك اليوم لم أحاول التمرد أو المقاومة إلى يومنا هذا!!! وبمجرد أن تقرر عقابي لأي خطأ تأمرني فاستلقي على فخديها كالدمية الصامتة وأتركها ترفع ثيابي وتفعل بي ما تشاء.
انسحقت شخصيتي أمامها تماما وزاد احتقاري لنفسي يوما بعد يوم. سيطرت على أدق تفاصيل حياتي الشخصية لدرجة أنها منعتني من القيام بالنظافة الشخصية وإذا أردت القيام بها أستأذن منها لتفعلها بنفسها بعد أن أتعرى أمامها وأفتح ساقي وأتركها لتتفحص مناطقي الحساسة بيديها وتنظفها لي. والأسوأ من كل هذا الامتهان والذل هو استمتاعي به وإدماني للمسات أصابعها على جسدي. دائما أنتظر وقع أقدامها تدخل غرفتي ليلا بعد أن تضربني لأتظاهر بالنوم بينما تقوم بدهان مؤخرتي بيديها وأصاب بخيبة أمل شديدة إذا لم تأتي.
وبرغم عدم رضائي واحتقاري لنفسي إلا أني لا أملك أمامها من أمري شيئا وأنصاع لأوامرها بمنتهى الانكسار ... منذ سنتين اصبت بالتهاب سبب لي حكة في فتحة الشرج وعندما أخبرتها استشارت الصيدلي وأحضرت لي مرهم ولبوس وأمرتني أن أرقد أمامها في وضع السجود وقامت بتدليك فتحة الشرج من الخارج ثم أدخلت إصبعها عدة مرات فلم أستطع السيطرة على نفسي رغم مقاومتي وللأسف أنزلت شهوتي وحدثت الرعشة رغما عني وشعرت بخجل شديد إلا أنها لم تعلق على الأمر لكي لا تحرجني فأدخلت لي اللبوس وانصرفت ... بكيت يومها بكاءا شديدا لاهتزاز صورتي أمامها. إلا أني فوجئت بعد يومين أنها تسألني: إيه أخبار الحكة اللي عندك ورا فقلت لها إني تحسنت ولكنها صممت أن تتأكد بنفسها وبعد أن فحصتني قررت تكرار العلاج بنفس الكيفية للحصول على نتيجة أفضل وبالفعل قامت بتنفيذ العلاج وشعرت بإصبعها بالكامل يتحرك داخل دبري فأنزلت شهوتي على الفور أمامها مرة أخرى وبالطبع لاحظت ذلك ولكن لم تعلق.
تكرر هذا العلاج حوالي 20 مرة أحيانا أطلبه منها صراحة بحجة شعوري بألم في المنطقة ولكن في أغلب المرات تأتي من تلقاء نفسها لتفحصني وتقرر أني في حاجة للعلاج وفي كل مرة يتم في صمت وينتهي بإنزال شهوتي بغير إرادتي ولم تعقب أمي على ذلك مطلقا ... كان هذا الجزء الأول من الرسالة واستكملته بجزئين آخرين يحتويان تفاصيل وأعراض أخرى أعتذر جدا على إزعاجكم المستمر أساتذتي الكرام ولكن ليس لي غيركم بعد الله لينصحني ماذا أفعل لأستعيد احترامي لنفسي وأمارس حياتي بشكل طبيعي كأي امرأة في سني وكيف أتعامل مع أمي المتسلطة التي تتعامل معي كأني طفلة صغيرة تحت وصايتها وكيف أقلع عن إدماني لطريقة عقابها لي على مؤخرتي العارية وأنا في هذا العمر؟؟؟؟
وكيف أسيطر على شهوتي كي لا أشعر بالخزي أمامها أثناء علاج الحكة؟
شكرا لكم وأعتذر عن جرأتي وإطالتي.
8/5/2022
رد المستشار
شكراً على متابعتك.
من الضرورة وضع استشارتك في إطارها الصحيح بدلا من الخوض في تفاصيل ونصائح لا فائدة منها. ما حدث ويحدث بينك وبين أمك لا علاقة له بالطب النفسي فهو انتهاك واعتداء جنسي من قبل الأم على ابنتها. كذلك تجاوزت سن البلوغ وتعلمين بالضبط ماذا يحدث٬ وهذا بدورة قد لا يثير اهتمام السلطات الاجتماعية المسؤولة عن حماية المستضعف٬ وكذلك لا يثير فضول الخدمات الصحية النفسانية.
لا يوجد أمامك سوى الحديث الصريح مع والدتك عن ما يحدث. أمك تعرف بالضبط ماذا تفعل وأنت كذلك. أنت خريجة جامعية وقادرة على الحديث مع أمك حول السلوك غير المقبول في أي ثقافة على كوكب الأرض وضرورة التوقف عن ذلك.
وفقك الله.
التعليق: أختي، أنصحك كأخ لكِ، مهما حصل معك من الظروف الصعبة، فتأكدي أن الله لطفه يجري وعبده لا يدري، فالذي أخرجك من الصلب والترائب سيزيل عنك البلاء والمصائب. فقط حافظي على طاعة الله، واحفظي أوامر الله، حافظي على الصلاة في وقتها، حافظي على أن تجعلي لنفسك وردا من القرآن الكريم، ولو صفحة كل يوم، ومن يعجز أن يقرأ صفحة كل يوم! النبي صلى الله عليه وسلم يقول: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجد تجاهك. فكوني لله كما يريد، يعطيك الله كل ما تريدين. وعليكِ بكثرة اللجوء إلى الله، حتى تستعيدي العزة والكرامة والشخصية، فإن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين. وصدقيني يا أختي السعادة والعزة بيد الله، ولن ينال أحد السعادة إلا بطاعة الله. وإذا أغلقت أمامك أبواب الدنيا، فباب السماء مفتوح لا يغلق. فأكثري من الدعاء يا أختي، وخصوصا في قيام الليل، قومي الليل ولو ركعة واحدة وهي الوتر، أسبغي الوضوء وجهزي نفسك للقيام أمام الله، ثم في السجود أو بعد انقضاء الركعة ارفعي يديك، واشكي حالك إلى الله، حتى إذا لم تعرفي ما تدعين به قولي: ... يا رب لا أعلم بماذا أدعو، ولكن أنت تعلم حالي. وأخيرا.. أسأل الله أن يبعدك عن هذا البلاء كما أبعد بين السماء والأرض... وأن يخلصك من هذه المصائب كما خلص يونس عليه السلام من بطن الحوت... وأن ينجيك من هذه البلايا كما نجى موسى عليه السلام من فرعون. 🌸لا تَحْمِلُوا هَمَّ الحَياةِ وضِيقِها 🌸فاللهُ يَكْشِفُ غُمَّةَ الْكُرُباتِ 🌸 وَلْتَجْعلوا يومَ القيامةِ همَّكُم 🌸 واستَمْسِكوا بالذِّكْرِ والدَّعَواتِ 💕 وتَمَسَّكوا بتلاوةِ القرآنِ في.. 💕 غَسَقِ الدُّجىٰ، وإقامةِ الصَّلَواتِ 💕 وتفاءَلُوا فالخيرُ في ما اخْتارَهُ 💕 ربِّي الحكيمُ لِكُلِّ ما هُوَ آتي 💕 فإذا أطَعتُمْ ربَّكُمْ ونبيَّكُمْ نلتُمْ بذلكَ أشرَفَ الدَّرجاتِ 💕 💕 يَا قاعدًا وَهُمُومُ اللَّيْلِ تُتْعِبُهُ 💕 دَعْهَا لِرَبِّكَ وَانْظُرْ كَيْفَ تَنْفَرِجُ. 🌷 كلُّ المضائق في سجودِكَ تنقضي 🌷 والحُزنُ يُنسى والمواجع تنتهي.