أزمة نفسية وحادث أليم ثم الخائف أن يكون شاذا! م
هل أنا شاذ أم ثنائي التوجه
أردت أن أعيد أن أحكي قصتي لعلي أجد جوابا أنا منذ الصغر أعيش حياتي عادية، ولكن كدت أن أتعرض للتحرش في عمر 6 سنوات وكذلك مدمن أفلام إباحية منذ 8 سنوات حيث إنني كنت أشاهد الأفلام ليس الإباحية، ولكن الأفلام الأجنبية منذ الصغر وكنت أشاهد أثداء النساء وأثار يعني ميلي غيري منذ الصغر والحمد لله ولكن عندما وصلت مرحلة البلوغ وهذا قبلها كنت أحب فتيات وكنت في علاقة في سن 12 عشر، ومصاب بوسواس طول القضيب والنظر للعورات دون أي شهوة أبدا
المهم انجذبت مرة لأحد الأشخاص، ولكن لم يكن انجذابا، بل فكرة عابرة وقلت في نفسي بداعي المزح لو طلب مني ممارسة الجنس سأقبل، ولكن والله قلتها مزحة وبعدها قلت في نفسي هذا ليس مزاحا وعدت وذهبت إلى المنزل وممارسة العادة السرية على النساء ونسيت الحكاية ولكن وقتها قد أصابني وسواس طول القضيب ولكن أنجذب للنساء وأثار جدا وأفكاري دائما على النساء عادية جدا وأثار ولا مرة فكرت بخيال شاذ أو أي شيء
ولكن منذ صغري كذلك كنت أعجب بشباب من حيث الوسامة وأتمناها ولكن دون أي مشاعر شاذة أبدا أبدا ولا عاطفية يعني أتمنى وسامته لا غير يعني لا توجد أي مشاعر شاذة أبدا، وأكملت حياتي عادي أحب الفتيات والنساء وأستمني على النساء ومعلماتي وهكذا يعني، لم أحب رجلا ولا استمنيت على رجل طوال حياتي والعياذ بالله، ولكن لما يكون أحد الأصدقاء يتبول وأنا أنتظر أن يكمل (لا يتبول أمامي بل بعيدا عني وأنا أنتظره في الجهة الأخرى، يعني وراءه لا مقابله يعني لا أراه ولا أتلصص عليه وأدور بظهري إلى أن يكمل) ولكن أفكارا تقول لي إن قضيبه أكبر وأنا قضيبي صغير وكل هذا ولم أجد في نفسي أبدا رغبة في لمس أو مشاهدة قضيب عاري ولا أنجذب للذكران أبدا
المهم وكل هذا وأنا انجذب وأعمل علاقات مع نساء ولم أجد في نفسي ولا ذرة ميل شاذ لبني جنسي فأنا أعتبرهم إخواني فقط لا غير وأكره الشذوذ وفاعليه، ولكن كذلك لما كان عمري 12 كانت فكرة في رأسي أن أبرز مؤخرتي لأحد الزملاء ولكن والله ليس لدي نية في ممارسة الشذوذ معه ولا أنجذب إليه لكن مجرد فكرة عابرة وبسبب أنهم قالوا عليه أنه يجذب النساء والرجال، وقلت في نفسي هل أنا لم يجذبني وعدت وكل هذا وأحب النساء ولا أتلصص أبدا على بني جنسي والحمد لله ولا أثار منهم أبدا وكل خيالاتي لحد الآن غيرية وليست مثلية أبدا وأراها مثيرة
المهم نواصل، أخطأت هذين الخطأين فقط في حياتي وكان ذلك قبل سن البلوغ وكنت أحب الفتيات ومهووس جنسيا بهن منذ البلوغ ولا أرى في نفسي أنني اشتهيت رجلا حتى أنني كنت أشاهد المصارعة منذ الصغر، وكلنا نعرف أن المصارعة الحرة يلزمها كمال الأجسام ولم أكن أنجذب لأي مصارع أبدا وأنجذب للمصارعات الفاتنات وأستمني عليهن، ولم أرى نفسي أبدا أرى ذكران المصارعين أو أنجذب لهم، وهذا يبين أن ميولي غيرية وحتى عند مشاهدة الأفلام أعجب بالممثلات ولا أنجذب بتاتا للممثلين حتى لو كان جميلا وأستمني على الممثلات وحتى الأفلام الإباحية أركز على النساء ولا أرى نفسي إطلاقا أركز على الرجل أو أشتهيه.
كذلك في مرحلة البلوغ يعني في سن 14 سنة أتذكر أنني بالصدفة لمحت رجلين يقبلان بعضهما فبقيت أعيد المقطع مرتين وهذا كله ليس شهوة إنما عقلي أول مرة يرى هذا الشيء ولم أرى نفسي أشتهي هذا المقطع ولا توجد شهوة فقط بداعي الاستكشاف وبعدها مرتين أو ثلاث فيديوهات لمحتهم وشاهدت منهم دقيقتين أو أقل بداعي الفضول وميولي سليمة 100% ولم أنجذب لهكذا مقاطع فقط بداعي الاستكشاف المهم ولم أبدا يسبق لي أن قمت بإيلاج أشياء في دبري أو لم يسبق لي أن اشتهيت أن أكون مفعولا به دائما وأبدا أرى نفسي رجلا وبمعنى الكلمة وأغير على المحارم، ولكن منذ الصغر أشتهي عمتي كثيرا وكنت أمارس عليها العادة بين الحين والآخر وهذا أقسم أنني لم أكن أعلم أنها من المحارم.
كذلك أمارس العادة على قريبتي الجذابتين واحدة في سن 40 والأخرى 25 أشتهيهما جدا جدا وأردت أن أمارس معهن الجنس بشدة، ولكن يحصل أنه منذ دخول عام 2020 كنت أمارس العادة السرية على النساء طبعا 20 مرة في اليوم أقل شيء 10 وبعدها التقيت الذي حاول أن يتحرش بي فبدأت أتوسوس أنه يريد أن يتحرش بي ولمحت ذلك من نظراته وجائتني فكرة تقول لي إنه يمارس عليك العادة السرية وبقيت طوال الليلة موسوسا وبعدها ذهبت الفكرة
ولكن لا أنسى ذكر أنني موسوس من الصغر في الصلاة والوضوء إطفاء وتعديل الأشياء والخوف من الأمراض خاصة إذا أراد أن يسلم علي شخص مصاب بالبهاق، ولو حصل أن سلمت عليه أذهب مباشرة للبيت أغسل يدي وأخاف أن يعديني، كذلك لم يسبق لي أبدا أن أثرت برجل أبدا، ولكن في نهاية 2020 أصابني اكتئاب كبير جراء مشكلة مع العائلة بعدما لمست مؤخرة إحدى زوجات أقاربي من كثر الشهوة وندمت وبعدها بفترة أصبت بوسوسة الشذوذ وظللت أبكي أنني قد أصبح شاذا بعدما تذكرت أنه كاد أن يتم التحرش بي وأيقظت أمي في الرابعة صباحا وسألتها ماذا قلت عندما أتى خالي وأنقذني من ذلك اللوطي النجس قالت لي سألناك قلت أنه لم يلمسك أبدا وأنه فقط طلب منك أن تستدير بظهرك يعني هيئني ذلك اللوطي اللعين والحمد لله أن خالي بعد 10 ثواني من بعد أن دخلت معه العمارة لأنه ناداني أنه أنقذني وأنا أتذكر هذا جيدا والحمد لله، فتطمأنت واختفت الوسوسة، ولكن بدأ تأثيره يزيد يعني بدأت أتخوف من أن أكون شاذا ولكن بصفة سطحية
ولم أكمل العام 2020 إلى أن جرت مشكلة أخرى وزادت اكتئابي ودخلت في دوامة الحزن الكبير والمشكلة هي أن قريبتي اللتين كنت أحبهما جدا وأثق بهما وأحكي لهما أسراري ولكن خانتا ثقتي وتخاصمت معهما، ومن بعدها أتذكر أنني بدأت أنجذب للرجال، ولكن دون علمي ولم أفقد أبدا شهوتي وانجذابي للنساء وكانت بدأت تزاحمني أفكار شاذة وحلمت أن صديقي مارس علي اللواط ولكن والله والله يشهد أنني أحبه مثل أخي ولم أبدا أبدا أبدا يسبق لي أن فكرت فيه جنسيا، إلى أن أكملت الدراسة والأفكار تزحف شيئا فشيئا ويرافقها تعلق بأحد الزملاء لم أفكر به لا جنسيا ولا عاطفيا كنت فقط أحب مخالطته لا غير، وبدأت تزاحمني أفكار وسواسية إلى أن سمعت إحدى الأغاني وشعرت كأنني أثار من الأغنية، وفكرة تقول لي إنك أثرت منها وبقيت أعيد وأعيد وأعيد الأغنية أسبوعا كاملا وأتأكد هل أثرت أم لا؟ وبعدها كنا نتحدث أنا وصديق لي عن اللواط وعلما أنه من 2020 عند الجلوس مع صديق أخاف أن يتهمنا أحد باللواط وأوسوس وأقول له لنذهب نجلس مع الناس وأبناء الحي على الأقل حتى لا يتم اتهامنا بالباطل، وأسكت خوفي وأفكاري، المهم صديقي قال لي إن المثلي يحب نفسه مثليا وأنه سيعترف بمثليته في عمر 18 فخفت أن أصبح مثليا وظللت خائفا ومنذ ذلك الحين وأنا أعاني من الوساوس والخوف وأصبحت أنجذب للرجال أكثر فأكثر، ولكن لا توجد انجذاب جنسي أو عاطفي.
المهم وأنا الآن أعاني من انجذابي للجنس المماثل رغم أنني لا أجد نفسي أثار منهم ولا أجد نفسي أبحث أو أستمني على الرجال أبدا إلى الآن وأستمني على النساء وأثار منهن ليس مثل قبل، ولكن توجد الإثارة، كما أصبحت أعاني من حرارة في الدبر وأنا الآن أفكر في الانتحار بعدما أقدمت عليه قبل عام من الآن 4 مرات حتى الآن لم تراودني خيالات شاذة أثناء الاستمناء، لا أجدها مثيرة وأقرف منها
هل أنا شاذ أم ثنائي التوجه أم أنه اكتئاب؟؟
وشكرا
11/9/2022
رد المستشار
الابن الفاضل "Gll" أو "سند" أو "Glk" أو "Ri" تعددت أسماؤك ولا أدري لمَ؟ ... أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
يبدو كأنك تناقش نفسك وتكتب النقاش على صفحة الاستشارات ... لم تسأل أي سؤال جديد!! فقط ذكرت ما هو بالنسبة لمن قرأ أولى استشاراتك تحصيل حاصل فقط لا غير... أنت تفكر منذ سنوات وتسأل وتكرر السؤال (عما هو واضح كالشمس في إفاداتك) وهو أنك غيري التوجه ... ومشكلتك رغم ثقتك العالية الطبيعية في أنك غيري التوجه هي الوساوس التي لا تستطيع وقفها وهي تشكك فيما أنت أعرف به من غيرك!! وهذا العجز عن معرفة مشاعرك الداخلية اسمه عَمَهُ الدواخل ومعناه وجود اضطراب نفساني جسيم لابد من سرعة علاجه.
أجابك من قبل د. سداد بأن (ما تعاني منه ليس الخوف من المثلية ولا وسواس المثلية وإنما اضطراب نفساني جسيم. محتوى الرسالة هو عن المثلية الجنسية والخوف من تكون مثلياً، ولكن إطار هذه الأفكار وهامي وتعاني من هلاوس جسدية. كذلك أصبحت تستجيب لأوهامك والشك يلاحقك من عدة جبهات)، وفي رده على استشارتك الأخرى الخائف أن يكون شاذا: غيري والله غيري! قال لك (ربما لديك سمات شخصية تعكس ميول عدوانية أو هناك عملية زورانية تنذر بإصابتك باضطراب ذهاني ... وحديثك عن الشذوذ هو في إطار ذلك. في جميع الأحوال عليك بمراجعة مركز للصحة العقلية.)
نكرر مرة أخرى نصيحتنا توجه نحو استشاري في الطب النفساني فأنت بحاجة إلى علاج وليس الطمأنينة من الموقع، ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بعد الخطوة أعلاه بالتطورات.
ويتبع>>>>>>: أزمة نفسية وحادث أليم ثم الخائف أن يكون شاذا ! م2