|
| 
|
بسم الله الرحمن الرحيم،
أبلغ من العمر 27 عامًا، متزوّج منذ شهر تقريبًا.. ولدي مشكلة تعيق استمرار زواجي.... ألا وهي عدم شعوري بالإثارة؛ حيث إنني أحاول أن أثير زوجتي بشكل مصطنع.... وهي تتفاعل معي بقوّة.... وتتجاوب بشكل غريب، وأحاول أن أصطنع لها عبارات الحب، لكني أقولها من غير نفس.... وحتّى عندما أحاول اصطناع الإثارة... فإنني أنفر بعد أوّل قبلة أطبعها عليها أو بعد أن تقبّلني هي... لا أدري لماذا؟!...
مع العلم أنني أحبّها كثيرًا، ولكني لا أشعر بالإثارة.. ولم ينتصب قضيبي منذ أول يوم في الزواج وحتى الآن مطلقًا.. كما أنني قبل زواجنا لم أكن أشعر بأي ميول جنسي أبدًا…هل أنا بارد جنسيًّا، وهل لي علاج؟
وللعلم أيضًا ليس لدي مشاكل قط… ولا ظروف، وزوجتي جميلة جدًّا.... ولكني أستغرب عدم توفر الرغبة لدي، أنا أحب زوجتي ولا أستطيع الاستغناء عنها.. ولكني لا أشعر بلذّة في الجنس.. لهذا لم نجامع بعضنا حتى الآن.. أحيانًا أراها تبكي، ولكن لا تصارحني بالأسباب، ولكني أعتقد أن هذا هو السبب، وهو عدم المضاجعة.. أشعر بأنني أظلمها... فهل هناك حل لي؟
ملاحظة: أنا في حياتي لم أقبّل أحدًا.. حتى أبي وأمي وأصحابي عندما يرجعون من السفر.. ولكني بطبعي خجول… ولكني رغم زوال الخجل بيني وبين زوجتي فأنا لا أحب الإثارة. ومع العلم أيضًا بأنني قد حاولت في ليلة زفافنا أن أمارس الجنس معها رغم زوال الشهوة.. ولكن لم يحدث الانتصاب.. وفشلت في الإيلاج.. لكني لم أيئس قط.. وحاولت أكثر من مرة، ولكن دون فائدة.. ولكني أريد أن يكون لي أولاد، وهذا هو حلمي.. وأخاف أن تنهار حياتي مع زوجتي.
أرجوكم أريد حلا بأسرع وقت ممكن، ولكم جزيل الشكر والتقدير،
وأرجو أن أكون قد أوفيت بجميع المعلومات.
5/12/2024
أبلغ من العمر 27 عامًا، متزوّج منذ شهر تقريبًا.. ولدي مشكلة تعيق استمرار زواجي.... ألا وهي عدم شعوري بالإثارة؛ حيث إنني أحاول أن أثير زوجتي بشكل مصطنع.... وهي تتفاعل معي بقوّة.... وتتجاوب بشكل غريب، وأحاول أن أصطنع لها عبارات الحب، لكني أقولها من غير نفس.... وحتّى عندما أحاول اصطناع الإثارة... فإنني أنفر بعد أوّل قبلة أطبعها عليها أو بعد أن تقبّلني هي... لا أدري لماذا؟!...
مع العلم أنني أحبّها كثيرًا، ولكني لا أشعر بالإثارة.. ولم ينتصب قضيبي منذ أول يوم في الزواج وحتى الآن مطلقًا.. كما أنني قبل زواجنا لم أكن أشعر بأي ميول جنسي أبدًا…هل أنا بارد جنسيًّا، وهل لي علاج؟
وللعلم أيضًا ليس لدي مشاكل قط… ولا ظروف، وزوجتي جميلة جدًّا.... ولكني أستغرب عدم توفر الرغبة لدي، أنا أحب زوجتي ولا أستطيع الاستغناء عنها.. ولكني لا أشعر بلذّة في الجنس.. لهذا لم نجامع بعضنا حتى الآن.. أحيانًا أراها تبكي، ولكن لا تصارحني بالأسباب، ولكني أعتقد أن هذا هو السبب، وهو عدم المضاجعة.. أشعر بأنني أظلمها... فهل هناك حل لي؟
ملاحظة: أنا في حياتي لم أقبّل أحدًا.. حتى أبي وأمي وأصحابي عندما يرجعون من السفر.. ولكني بطبعي خجول… ولكني رغم زوال الخجل بيني وبين زوجتي فأنا لا أحب الإثارة. ومع العلم أيضًا بأنني قد حاولت في ليلة زفافنا أن أمارس الجنس معها رغم زوال الشهوة.. ولكن لم يحدث الانتصاب.. وفشلت في الإيلاج.. لكني لم أيئس قط.. وحاولت أكثر من مرة، ولكن دون فائدة.. ولكني أريد أن يكون لي أولاد، وهذا هو حلمي.. وأخاف أن تنهار حياتي مع زوجتي.
أرجوكم أريد حلا بأسرع وقت ممكن، ولكم جزيل الشكر والتقدير،
وأرجو أن أكون قد أوفيت بجميع المعلومات.
5/12/2024
رد المستشار
يبدو واضحا من رسالتك أنك لا تشكو من أعراض أو معاناة نفسية..
واضح أن مشكلتك تنحصر في عدم القدرة على الانتصاب.. ولمعرفة الأسباب يجب أولا استثناء الأمراض العضوية على سبيل المثال لا الحصر مرض السكري.. وإذا ما تبين أنه لا يوجد سبب عضوي، فهنا قد نعزو السبب إلى جانب نفساني..
في رسالتك تذكر أنك لا تشكو من مشاكل نفسية ولا مشاكل أو أي ظروف لها علاقة بما تعانيه.. إذن ما عليك إلا الذهاب إلى طبيب اختصاصي بالغدد الصماء الذي قد يساعدك فيما إذا كان هناك خلل في الهرمونات ذات العلاقة.. لا تتأخر بالذهاب إلى الطبيب..
واقرأ أيضًا:
فشل ليلة الزفاف بين الربط والسحر
ضعف الانتصاب: ابحث عن الأسباب!
ويتبع>>>>: زوجته الجميلة.. لا تثيره م
تعليقات الأعضاء