تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: الله يعينك
التعليق: لقد قرأت رسالتك أكثر من عشر مرات كنت أقرأها في اليوم مرتين لا أعلم لماذا ولكني تأثرت حقا لروايتك وأشعر بكل كلمة كتبتها
كلماتك وروايتك أثرت فيّ بشكل كبير جدا وكم تألمت لجملة (ويالها من عيدية من أبي الحنون) والله أني بكيت عندما قرآتها .
كل ما أستطيع أن أقوله لك أني سأدعو الله لك في الكعبة إن شاء الله قريبا أن يحفظك من كل شر
أرسلت بواسطة: yousef12 بتاريخ 21/02/2012 12:28:05
العنوان: مجرد تعجب
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قرأت هذه الرواية على طولها ومللها وإن كان الاستغراق فى التفصيل يوحي بصدق الطرح والحق أقول أني قراتها مرات ومرات ,,, النفس البشرية مثلها مثل أي شيء عرضة للانحراف وقد ينحرف الأب أو الأم أو الأخ أو الابن ولكن أن ينحرف الجميع فهذا ما أتعجب له
ثم يلتقي الانحراف في الفاعل والمفعول والجاني والمجني عليه فهذا شىء عجيب حقا ,,, تسلمين نفسك لأبيك طائعة مختارة وكنت الداء وتطلبين من غيرك الدواء وبرغم جنايته فتستمرين طول الروايه في اختلاق الأعذار له والزود عنه وتبرير جرمك وجرمه
أي تدين تصفين به أباك وقد استباح فرجك وتلطخ بعرضك وعبث بجسدك وأي حياء تصفين به نفسك وأنت تقتسمين عار الخيانة لأمك ودينك ونفسك ومع من ,,, أبيك فتتعرين تحته بلا حياء وتسلمينه نهديك بلا استحياء فيعبث بجسدك كما يشاء
ثم تمتد يداه إلى أختك الصغرى لولا أنك تدخلت لتهبيه جسدك الرخيص مظنة حمايتها أو خوفا على فقدان الأب العاشق ,,,
ومن يعلم حاله مع أختك الكبرى فقد تكون سبقتك إلى الخيانة من حيث لا تشعرين ,,, أتمنى من الله أن يرحم الأم المسكينة التي تتجرع ألم الخيانة ومن من ,, ابنتها وزوجها
وأتمنى من الله أن يرحم زوج المستقبل المخدوع مسبقا
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 08/10/2013 22:24:55
العنوان: هام
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لقد قرأت القصة كاملة وقد أعجبتني طريقة وصفك الدقيقة لمشاعرك وأحاسيسك وأنا أود أن أقول أن مشكلتك الأساسية ليست في الاعتداء من والدك - مع الاعتراف ببشاعة الفعل حتى لو التمست له العذر - ولكن يبدو أن لديك مشكلة نفسية أخرى هي التي جعلت مشكلة والدك مشكلة مدمرة لك ولحياتك كلها
فأنا أعلم من تم الاعتداء عليهم اعتداءًا كاملا ولمرات عديدة من آبائهم وقد نجاهم الله من هذا وتزوجوا وأنجبوا وعاشوا حياتهم بعد ذلك - فلماذا لا ترين إلا السواد وبالأخص أن الأب قد توقف
وبالنسة للأستاذ فلابد أن تنهي أي علاقة أو كلام معه واختصارا أقول لك نصيحة أو معنى نصيحة أعجبتني وهي ( أننا أحياننا نمشي في الطريق الخطأ ونعرف أنه الطريق الخطأ وآخره صفعة على وجهنا ولكننا نظل نسير حتى نأخذ تلك الصفعة على وجهنا ) فلابد أن تتزوجي واتركي فكرة أن من يتزوجك يجب أن يعرفك وإلا يكون كما العريس الذي تقدم لأختك
هذه فكرة خاطئة تماما فمن قال لك أن هذا العريس لن يعرفك ويفهمك ويحسك وتفهمينه وتحسينه - فلأي سبب كانت فترة الخطوبة بالطبع لهذا وإن لم تجدي فيه ما تريدينه من حب وحنان وتفاهم اتركيه ولا بأس فما المشكلة في هذا
أرسلت بواسطة: autocad بتاريخ 12/01/2014 12:37:24
العنوان: استري على نفسك
التعليق: لا تخبري زوجك أختي, استري على نفسك, حرام شرعا أن تخبريه, لأنك تتعدين على الله شخصيا لأنك تهتكين ستره عليك, وزوجك ليس ربك حتى يعلم معاصيك, هذه وسوسة من الشيطان ليخرب بيتك ويحرمك زوجك من أهلك, ويبقى زوجك يعيرّك إلى الأبد,
الله سيعاقبك لو أخبرته ,
والتي علقت: أتمنى على الله أن يرحم زوج المستقبل المخدوع مسبقا؟! اتقي الله في هذا التعليق المتشفّي, من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله, بشر وأخطأت, عتبي على الإدارة التي تسمح بتعليقات كاسرة للنفس
جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال : إن ابنتي قد أصابت حدا, وإن رجلا جاء ينكحها, أفأخبره بما كان منها؟
فغضب عمر وتغير وجهه وقال: أتهتك ستر الله؟ والله لو فعلت لعلوتك بالدرة, أنكحها نكاح العفيفة.
ادعي ربك أن يرسل لك شخصا كما تتمنين, وربك سيتكفل بإكمال ستره عليك, فأنت بالأخير لم تصيبي حدّا, بل كان جهالة, ولا تخبريه والدعاء يغير القضاء تماما تماما,
فقري عينا ولا تحزني ربك أوسع مما تتخيلين وأحسن مما تتخيلين, وكثيرات ستر الله عليهن وتزوجن ولم يحدث أي مشكلة, أتمنى أن أتواصل معك
أرسلت بواسطة: SAMIA23 بتاريخ 22/06/2014 19:08:56
العنوان: لمن طلبت الستر
التعليق: للأخت سامية أقول ... حاشا لله أن نشمت في أحد أو نيأس ونقنط من أحد فنحن لسنا شياطين فالشياطين لا تتوب ولسنا ملائكة فالملائكة لا تخطئ ..
إنما نحن بشر وما قصدت إليه في تعليقي هو تقريع الأخت صاحبة الرواية الطويلة والتي طالت بتبريرها جرم والدها وتكرار الخطأ معه
ولو علمت أن جسدها أمانة ليست لكل عابث أو عابر سبيل إنما هي أولا أمانة لربها فتصون عرضها ودينها ولا تخدع بعفاف مفتعل زوج مسكين بظهر الغيب فتدعي من الطهر والعفاف ما ليس لها بعد تفريطها ومجونها ومع من ... مع أبيها وتخون من .... أمها
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 07/09/2014 06:18:32
العنوان: استغرب واستهجن بشده
التعليق: أخوكِ خليتيه مجرم لكن أبوكي اللي مفروض هو اللي مسؤول عن سلامتك ولازم يحافظ عليك انتهك شرفك ودنس جسدك واستباح لنفسه يدنس جسدك ويعتبرك متعة لإشباع شهوته الحيوانية الدنيئة ومع هيك تختلقي له أعذار وتتحججين أنك خفتي تخبري أمك أما أخوكِ قامت قيامتك عليه وهو لسه صغير مراهق واعتبرته دنيء وبررتي لأبوكِ شهوته ودناءته مع أنه أخوك هو الذي محتاج حنان الأم والأخت وتصرفات أخوكِ بسن المراهقة شيء طبيعي لأنه لسه فايت على عالم جديد وأنتي بالنسبة له أقرب أنثى ومو معنى هالشيء أنه اعتبرك أداة شهوة بالعكس هو كان
يكتشف جسده ويحاول يتعرف على جسد المقابل وشهوته نحوك هي بحث عن حنان الأم اللي ما شافه من أمه وأمك وببحث عنه بالأخت ، لكن الأب هذا شغلة تانية أبوك إنسان بهيمي لأنه مش مراهق ومفروض يكون أب قد المسؤولية ولا ليش ليتزوج ويخلف أولاد وبنات وأنتي حضرتك عم تبرري له عملته وتتمادي معه وبتحللي له شهوته وأخوك اعتبرته عمل فيك حرام ، وأنتي اللي عم تسمحي لأبوك وتبرري له شهوته وتستسلمي له هالشيء شو مش حرام ، هذه جريمة ودناءة ، أنت ظلمت أخوك وبتدافعي عن المجرم أبوك وتبريريك مش بمحله ،
أبوك يعبث بصدرك وببظرك ويغوص بالوساخة وأنتي أنا أستغرب كيف بتقولي بعبث بصدرك وبأي حق تسمحي له يعمل هيك هذا شذوذ وجريمة ، ليش اعتبرتي عمل أخوك جريمة وأبوك يعني حلال عليه وأنتي انغمست بالشهوة معه وتبرري لنفسك أما أخوك قامت قيامته عليه ليه ليه ليه
أرسلت بواسطة: Ashraf Jo بتاريخ 09/05/2017 01:55:21
العنوان: الله يصبركم والله يكتب لكم الخير في دينكم ودنياكم لآخرتكم
التعليق: الله أكبر الله أكبر الله أكبر. الله أكبر من كل كبير وأعلم من كل عليم وأعدل من كل عادل. نصيحتي لك أختي أن تفكري فيما قد يوصلك جنة الفردوس الأعلى وتخيّليها وفكري فيها. الجنة فيها كل ما يتمناه الإنسان ولا يتمنى الإنسان إلا قليلا منها ففيها ما لم ترَ عين ولم يشم أنف ولم تسمع أذن.
زواجك ممن تحبين خير لكي في الدنيا والآخرة وزواجكِ وتربتكِ لأبنائك طريق للجنة. نجاحك في عملك طريق للجنة وحرصك على علاج المرضى.
إحسانك للناس وسعيكِ للصلاح طريقك للجنة. والصلاة هي وسيلتك الأولى والوحيدة الحقيقية لراحتك وطمأنينتك فستعين بها فهي وسيلة لرضا ربي أيضا فما من مصلي خاشع وله هموم وآلام واشتكى لله ودعاه فما من صادق غير قلب صادق أو ملح فألحّي بالدعاء.
الحياة متعبة (خلق الإنسان في كبد) وصدق الخالق. لا شك في الدين فلا غيره صحيح منها ما حرّف ومنها ما هو إلا من صنع البشر وابحثي وأثبتي إن كان عكس هذا صحيح مثلي فلن تقدري.
وفي النهاية الدنيا ما تسوى شيء كل شيء فيها فان ولن يبقَ لكي فيها شيء إلا بعض عملك. أنا لا أعرف اسمك ولكن الله يصحبني ويصحب أهلي وأهلك الفردوس الأعلى من الجنة ويهدينا ويهدي جميع المسلمين وغير المسلمين للحق.
أرسلت بواسطة: SanaSKY بتاريخ 26/08/2017 05:15:04
العنوان: تعقيب
التعليق: Ashraf jo
أستغرب ممن يبرئ الأخ بأنه مراهق وله مشاهدة الأفلام الإباحية طبيعي ويجرم الأب الذي غلبته المواقف! وأقول له ترى أنا كذلك حصلت معي مواقف في ذروة المراهقة منها أثناء عمري 16سنة وكان عندي أستاذ كبير بالسن في المدرسة حول الـ50 ولاحظت نظراته إلي وتقربه مني ووضع يديه علي وعلى رأسي وسألني عن مكان بيتي فأخبرته وأنا هناك في الليل وجدته يجول حول البيت ووقف وسلم علي وطلب مني الذهاب إلى بيته فوعدته بالصبح وفعلا ذهبت إليه ووجدته جالسا على باب البيت ينتظر وصولي وللأسف لم أكن أعلم أنه واطي فقد أدخلني غرفته الخاصة في الحوش والتي حتى زوجته لا تعرف بها وقام يتعذب بالكلام ثم فتح التلفاز على قنوات إباحية وأخذ يحدثني عن الجنس وأني ولد جميل وأن كذلك ابنه الذي في سني له واحد يحبه ويأتيه فتعجبت منه ونصحته ولم أترك له مجالا لعرض المشاهد الإباحية حتى أنه عرض علي أن يقدم لي ابنته حتى يأس مني وقال أنني متشدد أو مخصي لا شهوة لي وذكرته بالله وخرجت بقوتي ولم أرجع إليه وأنا تائب حافظ نفسي من كل ما رأيت ومندهشا لذلك
الرجال سواء فطرهم الله على الحاجة إلى الجنس وقد وضع ذلك العالم النفسي ماسلو في هرم الاحتياجات الإنسانية التي لابد منها فتأتي للإنسان طبيعية رغما عنه وليس بحثًا عنها وقصدًا فيها ولا حتى بالمثيرات فهي تنتج بعد عمليات فسيولوجية جسمانية تحرك الجسد ليعمل بالشكل الوظيفي للأعضاء ويخرج ذلك الماء كحاجته لإخراج الفضلات فهل نلوم أحدا على خروج فضلاته في غير مكان مخصص لقضاء الحاجة عندما لم يجد مكانا لذلك؟! فضلا عن أن فكر بعض الآباء على قول (أنت ومالك لأبيك) يرى بذلك أن بنته حلاله! نعم اللوم الأكبر على الأم كون الأب متزوجا وجرب الزواج ووصل لليأس بالسنين وهو محروم من حقه في الفراش بل حتى حقه في الرجولة والاحترام وأعرف أن هذا الكلام لن يعجبكم أيها النساء ولكنها الفطرة وأمر الله ومع ذلك تقرب البنت منه كان لتخفيف صدمته العاطفية وخصامه مع أمها حتى وجد فيها سكينته والرحمة والمودة لسكن إليها عند نومها معه وهنا الذي حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم البعد عن المثيرات والمقدمات مثل نوم الذكر مع الأنثى لغير الزوجين والملابس الكاشفة حتى أمام المحارم والذي يغفل عنه غالبية البنات
أرسلت بواسطة: مهندس تخطيط عمراني بتاريخ 16/09/2020 08:18:22
العنوان: عودة
التعليق: أرغب في التواصل مع الأخت صاحبة الموضوع لمساعدتها في أمرها ومعالجة المشكلة النفسية والاجتماعية بشكل خاص إذا سمحت بذلك ........@yahoo.com
أرسلت بواسطة: مهندس تخطيط عمراني بتاريخ 16/09/2020 08:22:15
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com