الاسترجاز وريح المهبل والتحرش والغشاء! م
ألمي الذي لا ينتهي
السلام عليكم أعرف أني أثقلت عليكم برسائلي لكن إن كاهلي مثقل بهذه الأفكار وكلها تريد تشكيكي في عذريتي أنا أشعر وكأني أحب تخويف الأطفال مثلا بسحب ألعابهم وتمثيل كأنني وحش وأخيفهم وأشعر بمثل اللذة عند مشاهدة فيديو لضرب طفل، هذه الحالة ليست مستمرة معي لكن أتذكر هذه الأحداث في بعض الأوقات
ثم أنا لا يمكن أن أؤذي طفلا بحثت ووجدت في كثير من المواقع أن السبب هو وقوع شيء في الطفولة أمي عصبية، ولكن ليس لحد تعنيفي ويبدأ من هنا وسواس أني ربما تعرضت للاعتداء الجنسي في طفولتي والاغتصاب بشكل عنيف وأنا لا أتذكر شيئا من هذا ولم أكن أرافق أمي إلا لأذهب للحضانة وكنت أفترق مع أمي في أول يوم بالبكاء وهي كذلك تبكي لأنها متعلقة بي جدا لا تتركني أبدا ومع ذلك أوسوس أشك لدرجة أنني في بعض الأحيان يصل بي الأمر إلى الشك في أبي
أخبرت أمي بالأمر فكادت تلطمني فقد أثقلت عليها بكل هذه الوساوس أرجوكم أخبروني هل بي خطب ما وهل تم تعرضي للاغتصاب وهل فقدت عذريتي
أجيبوني بسرعة رجاءا
31/5/2025
رد المستشار
الابنة المتابعة الفاضلة "مجهولة" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
هل تم تعرضي للاغتصاب؟ وهل فقدت عذريتي؟ هما السؤالان اللديدان اللذان يضحك عليك بهما عدوك الحقيقي فتذهبين هنا وهناك بحثا عن إجابات لأسئلة عن حدث ما في الماضي لا تذكرين أنت أنه حدث؟ لكنك رغم ذلك تسألين هل حدث؟ وهذه واحدة من العلامات التي نعرف بها الوسواس القهري في عَرْض الشك التحقق القهري "و.ش.ت.ق" والوسواس القهري هو عدوك الحقيقي الذي تحاربين أنت في جبهات بعيدة عنه، وتتركينه يراكم عتاده ليشن عليك حربا أخرى بعد الانتهاء من معركة الاغتصاب والغشاء.
مسألة التلذذ أحيانا بمضايقة الأطفال عابرة وتافهة وليست ذات قيمة فلا تتخذي منها أساسا لأي شيء وسارعي من فضلك بمفاتحة الوالدة بضرورة عرضك على طبيب نفساني بسرعة لاستكمال التشخيص وتلقي العلاج اللازم
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.