قصاقيص مجانين 17
أرسلت نورا (السعودية (لكن مصرية بلا فخر)، تلميذة،15 سنة) تقول:
شكر وتقدير
أنا أشكركم على هذا الموقع الرائع والفريد من نوعه الذي يوجد فيه حلا لكل المشكلات النفسية.
أرجو لكم المزيد من التقدم والاستمرار في هذا النجاح.
30/9/2008
أهلا بك يا نورا... الشكر لله والحمد له سبحانه... نشكرك على إطرائك وتمنياتك لنا بالتقدم والاستمرار ونعد بأن نحاوله ما مكننا الله سبحانه... تابعينا وزيدينا دعاءً بارك الله فيك.
أرسلت frasev (طالبة، 21 سنة، مصر) تقول:
بين العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة
تحية طيبة وبعد؛
أود فقط شكر من قام بنشر المقال على مجانين فالدكتور عبد الوهاب المسيري يعتبر مفكرا رائعا وأنا من المعجبين بكتاباته، كنت قد قرأت له كتابين هامين يشرحان بالتفصيل ما ورد في المقال عن العلمانية، أود أن أذكر الاسم للقراء لأن الكتابين في منتهى الروعة (العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة) موجود في مجلدين المجلد الأول: النظرية والمجلد الثاني: التطبيق.
وأخيرا شكرا مرة أخرى لمجانين وللرائع عبد الوهاب المسيري
ودمتم بخير.
4/10/2008
الابنة العزيزة "frasev" أهلا وسهلا بك على مجانين بيتك ومطرحك... ذكرتني بأوائل ما قرأت للمسيري وأنا طبيب نفساني أخصائي صغير حين دخل عليَّ أحد مرضاي من طلبة الأزهر كنت أراه دائم التفاؤل بهبة المسلمين (الصحوة الإسلامية) وكان كثير التفاؤل في الشأن الفلسطيني بشكلٍ كثيرا ما جعلني أتحاور معه... دخل عليّ مرةً حاملا مقالا للمسيري عن فقه التحيز وآخر عن العلمانية...
المسيري يا ابنتي واحد من أساتذتي بل واحدٌ من من شكلوا عقلي المهني كطبيب نفساني مسلم وكان ذلك بداية ولسنين عبر كتاباته، ثم كتب الرجل مقدمة لواحدٍ من كتبي دون أن يراني وهو كتابي الرجيم الحقائق والأكاذيب والحل البديل....
ثم أسعدني الحظ وأنا في مؤتمر بالبحرين سنة 2006 أقامته جمعية أطباء النفس العرب في بريطانيا بأن أرى الأستاذ وأحادثه وأعرض عليه أثر فقه التحيز فيَّ وفي تخصصي (الطب النفسي) عامةً وفي مسألة الوسواس القهري خاصة وتجدين تفاصيل ذلك في مدونتي: خمس ليالٍ في المنامة مع المسيري......... ثم وبينما أنا على مشارف الحصول على درجة أستاذ كان أن شرفت بمقابلته متحدثا في ندوة التحيز وهو المؤتمر الذي أقامه في كلية السياسة والاقتصاد جامعة القاهرة.. وتجدين تفاصيل ذلك هنا: مؤتمر حوار الحضارات
ثم لقيته في مؤتمر الطب النفسي العاشر للأطباء النفسانيين العرب الذي عقد في القاهرة 18-20 يونيو 2008 (أي قبل رحيله بأسابيع يرحمه الله) وفيه أعطانا محاضرة عن حال الصهيونية وقضية فلسطين الآن... ولا أنسى قوله أنه متفائل بشأن القضية الفلسطينية.
أن أختار مقالات المسيري لأنشرها شرفٌ لموقعنا مجانين ولا حاجة لبيان ذلك أو شرحه،... أشكرك على ما تداعى إلى رأسي من الذكريات الشجية... وأهلا بك.
أرسلت مي (26 سنة، ليبيا) تقول:
شكر
السلام عليكم ورحمة الله؛
أود شكركم على الموقع الرائع الذي نحن بأمس الحاجة له.
أحيانا يكون لدى الشخص الكثير من الاستفسارات ويحتاج لمن يجيب عليه. لا يجد.
4/10/2008
أهلا بك يا "مي" نورت مجانين... ونتمنى أن تجدي وغيرك دائما من يجيب على استفساراته... نحن في أمس الحاجة لأمورٍ وأشياء كثيرة يا "مي".... مجانين ربما يحاول أن يقدم مفاهيم الصحة النفسية الاجتماعية بشكل مبسط... ونسأل الله أن نوفي ذلك الهدف حقه... تابعينا وشاركينا دائما ومن كل باب من أبواب مجانين.
أرسلت كوثر محمد (42 سنة، مدرسة، ليبيا) تقول:
جديد الاكتئاب والانفصام
بعد التحية والسلام وكل العام وأنتم بخير؛
لقد مرضت بالاكتئاب ووصلت إلى أقصى درجة والانفصام ووصلت إلى الجنون أو الموت ونجوت بإذن الله والحمد الله لوجود الله شفاني الله وليس الطب، للأسف العلم والطب بعيدين جدا عن التشخيص بذلك بعيدين عن العلاج والصدمات الكهربية أكبر خطأ في حق المريض.
أعطاني الله علما وأريد أن أعطي لكم هذا العلم بأسلوب علمي منظم وأتمنى أن تكونوا في محل الثقة
ابعثوا لي أي سؤال في رسالة على هذا الرقم.............
7/10/2008
أهلا يا كوثر بيتك ومطرحك هنا في مجانين لكن من فضلك... تناولي عقاقيرك العلاجية وناقشي ما تشائين من أفكار معنا هنا ومع طبيبك النفساني المعالج.... وعندما تعود الأمور إلى نصابها نحن في انتظارك.
أرسل محمد جمعة (39 سنة، مهنة حرة، لبنان) يقول:
مشاركة محب للموقع
الأخوة في موقع مجانين، الأخ الدكتور وائل أبو هندي؛
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبارك لكم هذا الموقع الغني والذي يحتاج لمجهود متواصل للمحافظة على تقدمه وريادته وإعجابي بهذا الصبر منكم على بذله قربة لله أحببت أن أشارككم رأيي المتواضع في حسنات هذا الموقع وفي مرة لاحقة بإذن الله أعرض بعض السيئات والمقترحات.
أعجبتني عدة نقاط في موقعكم وهي:
1- الصراحة المطلقة في عرض المشاكل والصراحة المطلقة في حلها دون اعتبار لأي "تابو" مما يؤدي إلى فهم كامل للمشكلة من قبل القارئ الذي يبحث عن مشكلة وحل قريبين لمشكلته.
2- فطنة مستشاريكم في قراءة المشكلة وقراءة ما بين السطور التي يعتبر الالتفات إليها هي أهم مع وضع حسن الظن في مرسل المشكلة.
3- لأول مرة أرى مسلمين مثقفين مثل مستشاريكم يعتبرون المسلمين الخاطئين عبارة عن شخص ضائع بحاجة إلى يد تنشله وليسوا كفرة يجب إقامة الحد عليهم.
4- الاهتمام الكبير بشكل وإخراج الويب الذي نادرا جدا أن نجد موقع عربي بسهولته وسهولة الإبحار بين ثناياه.
5- الكم الهائل من الثقافة النفسية والاجتماعية والطبية التي تسترسل في أماكن الاسترسال وتتوقف عند أسئلة يجب على صاحب المشكلة أن يجيب عليها.
6- إعطاء نموذج عن السلوك الملتزم السليم الذي يمكن ممارسته في الواقع وليست قواعد دينية صارمة لا يمكن ممارستها إلا في المدارس الدينية والحوزات المغلقة مع اعتبار أن السلوك نتاج التربية الخاطئة والمجتمع الضاغط والسلوك الشيطاني يمكن إصلاحه وذلك بتفريقه عن الأمراض النفسية التي بحاجة إلى علاج خاصة وأن البشر يحبون أن يلعنوا الشيطان والمجتمع والتربية ومن أقحمهم في التجارب الخاطئة دون أن يلتفتوا أن ما يفعلونه هو خطأ معرفي أو عادة مرضية أو سلوك خاطئ يمكنهم تصليحه وهم مسئولون عنه أمام أنفسهم والمجتمع والله.
7- أما ردي على المعترضين على عرضكم لمشاكل القراء التي تدور حول العادة السرية وسفاح القربى والزنا ومثل هذا النوع من المجالات التي قد تؤذي القارئ وحلكم لها بشفافية يؤدي إلى المبتلين في نوع من هذه المحرمات إلى إخراجها من دائرة مظلمة في أعماق نفسه إلى النقاش الصحي بين ضميره ونفسه الشيطانية بعد أن وضعتم له نموذج لشكل هذا النقاش المفترض حتى أنه قد يكون نقاشا أقوى وأشد والذي لا محالة سيجد له حلا وخروجا إلى ضوء الرحمة الإلهية. كما أنه لدي مجموعه من الاقتراحات سوف أحاول في مرة لاحقة أن أسردها مع شكري لسعة صدركم.
9/10/2008
الأخ العزيز "محمد جمعة" أهلا بك من بلدٍ أحبه وأحب أهله..... ذكرت لنا الحسنات وبعضها نحمد الله أن كنا نستهدفه أصلا من هذا الموقع وبعضها نسأل الله أن يجعلنا حقا كما تصفنا خاصة بقولك: (الاهتمام الكبير بشكل وإخراج الويب الذي نادرا جدا أن نجد موقع عربي بسهولته وسهولة الإبحار بين ثناياه)... هذا نتمنى أن نصل إليه ولا أحسبنا أنجزناه فكثيرون يرون أن مجانين يحتاج تطويرا ليكون أسهل تصفحا مما هو الآن ونحن نفكر في التطوير فعلا ونسعى للحصول على التمويل.. وربنا هو الرزاق.
بهذا تصبح المعرفة بالسيئات واجبة يا "محمد" لأننا إن شاء الله على أبواب التطوير فأسعفنا إذن بها
وفي الأثر "طوبى لمن أهدى لي عيوبي"...... نحن في الانتظار وأهلا بك.
واقرأ أيضًا:
قصاقيص مجانين